في مرآة الدولاب المواجه لمحتني، مأساة إغريقية لن تدون!
اقتباسات أحمد مراد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد مراد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من المغربية ، من كتاب
الفيل الأزرق
-
صدقتني.. ولم أصدق أنا الوعد حين خرج مني!
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
جريئة والجُبن فيها كامن يفلت من عينيها!
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
حقيقة علمية: تذكر المرأة في محادثاتها لفظة (أنا) أكثر من ضعفي الرجل.
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
سألت نفسي لم لازالت معلقاً بها رغم كل تلك السنين؟ لم لم تبهت وتتداعى ككل حوائطي القديمة؟ لم لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي؟
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
جمود قلبي بلغ صلابة الألماس.
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
مريض الضلالات صعب أن يتزحزح إيمانه بما يؤمن به.
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
الورق مستخبي، بس الوشوش بتفضح!
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
من كتاب (لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل): هناك شخص تعي تماما أنه -بلاجدال- سيمزقك غلاً بعد طعنك، ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته، ولن يكتفي حتى بسلخك حيًا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه، سيضع نابك فخرًا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره.
لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك ال"Options" مجانًا؟
لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك؟
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
كنت متخيلة إن دايمًا عندي إجابة لكل سؤال! بس فيه حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وماسألش. بعدين أبقى أعرف ليه، أو حتى ما أعرفش، مش مشكلة، رغم إنها كانت دايمًا مشكلة. لكن المرة دي، مش مهم. عارفة نهاية الفيلم ومش مهتمة، أنا بس مش قادرة أتخيل خسارتك تاني، مش هاستحمل. خليك في الضلمة.. أنا راضية . تخيل! راضية تفضل في الضلمة وأفضل أنا أتهمك زور إنك مش موجود .. على الأقل هفضل متشعبطة في ديل حلم.. إنما لو عديت كده مرور الكرام، واختفيت زي ما في يوم اختفيت، أنا مش هسامحك .. هاموت .. أنا باخرف !!
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
مش وقتها؛ مش ساعات كدة فيه حاجات صحّ بتيجي في وقت غلط؟
مشاركة من المغربية ، من كتابالفيل الأزرق
-
تلك الفأس المغروزة في الحلق. شهيقه الحارق بلا زفير، الجدران حوله ترمقه، تراقبه بلا عيون، تتهامس فيما بينها كنسوة في عزاء السيدات
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
أبوه لم يكن سوى باحث عن عدل ضائع.
أبوه كان قاتلاً!
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
ده بيسموه السيطرة، سيطرة الظابط على منطقته، كل ما تلاقي الدنيا متروقة تعرف إن الدايرة اللي حوالين القسم بتقدم فروض الولاء صح.
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
محمد نجيب كان عاوز الضباط يرجعوا الجيش، ويبقى فيه برلمان وأحزاب. فيه ناس مينفعش معاها الشرف، لازم كان يبقى أخبث من كده عشان يعيش، قتلوه بالبطيء، 29 سنة سجن انفرادي مع القطط والكلاب، والباقي في المستشفى لغاية ما مات، "نيلسون مانديلا" قعد 27 سنة ولما خرج بقى رئيس جمهورية!
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
الآن أعرف. أكاد أرى بعيني ما سيحدث؛ سيرسل من يتوعدني لأسكت، من يحبس روحي داخل جسدي، سأنتظره وأفتح بابي، إن هددني سأسخر منه، سأنفخ في أنفه الجنون، سأعتصر مرارته، سأستفزه حتى يجرؤ ويفعلها، إن لم يغمد غضبه في قلبي. إن لم يرحني من سجني الأبدي، سأركض بصدري إلي نصله حتى أوقن حتفي، حتى القي خلاصي، فأنا الآخر مثقلاً بدين لم أسدده بعد.
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
العبد مش الفقير، العبد هو اللي مايفهمش الإشارة من أول مرة
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
اليتم قد يصبح نعمة إذا قورن بعهر أم!
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
لم ينس أول ليلة ينام في بيت بلا أم، كان في السابعة عشرة وقت امتحانات الثانوية العامة التي أجتهد فيها محاولاً رأب صدع هوة لم تلتئم. تحلّلت حياته سريعًا، سنتان فقط كانتا كافيتين يتحول البيت إلى خربة يسكنها عاجزان؛ الأول على كرسيه والثاني تجمّد بالوراثة!
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس
-
أصل زي ما بتراقب الشبابيك.. ممكن كمان الشبابيك تراقبك.
مشاركة من المغربية ، من كتابتراب الماس