أشعر براحة في وجود عزيزة، تكفلني مثل أم، تعاشرني مثل عاهرة غير مُحترفة، دون كدر، تصفع وجهي حين تهتاج، تخربش صدري كقطة طريق أصيلة، وتترك أسنانها وأحمر الشفاه على رقبتي.
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
، من كتاب