المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الدينكا أكثر قبائل الغابة تدينا ويعتبرون كل ظاهرة تحدث ولوتافهة إشارة إلهية تستدعي تقديم قربان ص105

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • وبنات ملوك الشيلوك لا يتزوجن ولكن بإمكانهم ممارسة الحب مع من يشأن بشرط ألا يحملن ص 104

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • ومن الدراسات التي قرأتها عن الشيلوك كان يبدو أنها قبيلة شديدة التدين شديدة التمسك بعباداتها وتقاليدها

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • وأحيانا تجد الواحد من الشيلوك عريانا ملط ولابس كرافته ص100

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    الغابة

  • لقد وجدت الحب... كنت دائماً أجده... ولكني لم أجد الرحمة... والذي يحب لايرحم.

    الحب بما فيه من رغبة وشهوه وامتلاك لايرحم.

    ثم هو بعد ذلك لايدوم... وتلك غاية القسوة.

  • وما أجرأه على الكذب! ذلك الذي مشى على القمر وارتحل إلى النجوم، وأخضع وحوش الغاب حينمى يدّعي أنه لايستطيع أن يحكم الوحش بداخله..

  • رؤيتنا العاجزة ترى الجدران صمّاء وهي ليست صمّاء، بل هي مخلخلة إلى أقصى درجات التخلخل! ولكن حواسنا المحدودة لا تسمح لنا برؤية ذلك .. العالم الذي نراه ليس حقيقياً، إنما هو عالم اصطلاحي بحت نعيش به معتقلين في الرموز التي يختلقها عقلنا ليدلنا على الأشياء الغير معروفة .. خضرة الحقول، زرقة السماء وكل الألوان المبهجة لا وجود لها أصلاً في الأشياء! إنما هي تفسيرات جهازنا العصبي وترجمته لموجات الضوء حوله.

    مشاركة من Murad Shaikh ، من كتاب

    أينشتين والنسبية

  • وفــــــوق مكــــر الماكريــــن .. هنــــاك مكـــــر الذى خلقهـــــم ..والذى لا يفلت من يديـــــه ظالـــم

    "ويمكــرون ويمكــر اللــه واللـــــه خيــــر الماكــــرين"

    مشاركة من Basma Sami ، من كتاب

    ألعاب السيرك السياسي

  • تلك صفات كل الطغاه والجبابرة ..فهم لا يرون طول الوقت الا أنفسهم ولا يسمعون الا صوتهم ولا يشهدون فى الاخرين الا مرايا تعكس سلطانهم

    لا تردعهم الا هزيمة تقصم الظهر

    يقول الله سبحانه وتعالى فى حديثه القدسى :

    "الكبرياء ردائى والعظمة ازارى من نازعنى فيهما قصمته"

    ولا ندرى هل اقتربت النهاية القاصمة ام ان الله ما زال يمد فى الحبل زيادة فى الامتحان

    مشاركة من Basma Sami ، من كتاب

    ألعاب السيرك السياسي

  • ويمضي جارودي إلى التحليل الأعمق لأسباب فساد هذه النظم فيقول هو الفصل بين العلم والحكمة وبين الوسيلة والغاية.

  • والسبب في اختلاف استراتيجية الدفع والقبض على الناحيتين هو فارق بسيط ... أن العرب ينادون بالحرب ولا يريدون إلا السلام و(إسرائيل) تنادي بالسلام ولا تفكر إلا بالحرب.

  • أما السؤال كيف ننقذ الشباب من هذه التيارات الفكرية العدمية ... فلا يوجد دواء جاهز ولا حقن ذات مفعول فوري لوقاية الشباب وهدايته. ولا جواب سوى التربية الصحيحة في البيت والمدرسة من خلال القدوة والصحيفة والكتاب ووسائل الإعلام ... التربية على تحرير العقل ورفض المسلمات ورفض الانقياد الأعمى تحت أي راية وتحت أي شعار ... ومحاربة أساليب غسيل المخ في السياسة والتربية والدين... وإحياء الفطرة السليمة وتربية الوجدان على حب الجمال وكراهية الظلم وحب النظام وكراهية الفوضى وحب الخير وكراهية الشر ... وتلك هي فطرة الله التي فطر الناس عليها ... وعلينا بإحيائها وتربيتها في البيت والمدرسة والمسجد والحياة لا أكثر.

  • فإذا كنا من الخالدين لا نمرض ولا نموت ولا نضعف ولا يصيبنا شر، فما لزوم الأخلاق؟

    مشاركة من Toka Youssef ، من كتاب

    لغز الموت

  • "إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين.. بلا إيمان وأن ديانتنا من الظاهر فقط؛ كلمات على الألسن في المناسبات, وصلوات تؤدى بحكم العادة..

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    الأحلام

  • ماذا فعل هتلر بأصوليته النازية ، وماذا كانت وسيلته لحل مشكلة البطالة في ألمانيا ..لقد حول العاطلين إلى عمال في مصانع السلاح ثم حولهم إلى جنود ثم إلى جثث..وما كانت الثورة النازية إلا ثورة عدمية ما لبثت أن أكلت نفسها.

  • الموقف الوحيد المطلوب من الجماهير هو موقف الإذعان تحت القصف المستمر لأجهزة الإعلام والدعاية الموجهة وبرامج غسل المخ وهتافات الغوغاء.

  • إن الفقهاء الأفاضل الذين يفتون كل يوم أن السينما حرام , والموسيقا حرام , والتلفزيون حرام , والغناء حرام , والبنوك حرام , يجعلون حياتنا كلها كفرا صراحا فلا يبقى لنا إلا أن نهاجر إلى قمم الجبال إن كان عندنا إيمان!!!

    مشاركة من هبة الله ، من كتاب

    نار تحت الرماد

  • الدين لا يمكن غرسه بالإكراه والفضائل لا تولد عنوة.

    إن الصيحة التي يمكن أن يطلقها الدعاة اليوم هي :

    "أصلح نفسك"

    ليصلح كل واحد من نفسه وليحاول أن يروض سلوكه ويحكم دولته الداخلية ويُخضع أهواءه وشهواته.

    فإذا نجح فليكن صوت حق وقدوة ومثالا للمجموع وتلك أوسع خطوة ممكنة نحو حكم إسلامي.

    أما محاولة الإصلاح بالثورة والانقلاب العنيف فهي أحلام تسلطية وشهوات حكم وتحكم.

    مشاركة من هبة الله ، من كتاب

    نار تحت الرماد

  • بذمتك فيه في الدنيا عدالة ؟! القاتل الذكي اللي بيقتل عيني عينك في حروب النهب والعدوان حد بيقول له تلت التلاتة كم ... مش بياخد نشان وترقية على جريمته ويقولو عنه البطل الي دافع عن الديموقراطية والحرية وحرر الشعب من العبودية الخ .. الخ .. ماهو كل واحد حيلاقي كلام وشعار يقوله ومدام معاه امر او ورقة ممضية يقدر يعمل اي حاجة .... يقتل ..يسرق ..ينهب ..يسجن

    مشاركة من Hala F Mutair ، من كتاب

    الإنسان والظل

  • ان احسن طريقة يجيد بها اللص سرقاته هى ان يدرس نفسية ضحيته

    مشاركة من نرمين الشامى ، من كتاب

    الله والإنسان