العرب أتوا إلى ليبيا أشبه بالغزاة ومع ذلك بقيت لغتهم، وذلك بفضل رسالة الإسلام، ومثل هذا حصل للترك ولغيرهم، فمن حمل لواء هذا الدين كان له بمثابة الجواز للمرور إلى كسب عقول الناس قبل عواطفهم.
المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من alatenah ، من كتاب
حكايات مسافر
-
أروني صنعة تعرض على صانعها خمس مرات في اليوم وتتعرض للتلف !
مشاركة من Heba 009 ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
نحن حمقى لماذا علينا ان ننجب مزيدا من الحمقى بحجة اكمال نصف الدين وأتمام نسل البشريه !
محــمّد عـلـي
مشاركة من محمد علي ، من كتابالذين ضحكوا حتى البكاء
-
"سيبوني وحدي مع ربنا أكلمه ويكلمني..أنا عمري ما اتعرفت عليه..وعمري ما ركعت له ولا صليت له..ولا استسمحته..دي فرصتي الوحيدة في اني أحبه ويحبني..وأرضى بحكمه ويرضى بعيوبي"
مشاركة من سلمى ماهر ، من كتابجهنم الصغرى
-
لا ثنائية ولا تضاد بين اختيار الرب واختيار العبد.. فقد اختار الرب للعبد ما اختار العبد لنفسه، فأصبح قدر الله وقضاؤه هو عين حرية العبد وطبعه وحقيقته .
مشاركة من manar salous ، من كتابالسر الأعظم
-
الحُب ليس بالشعور الذي نطلبه ونجري وراءه لمجرد التقليد ..
ولمجرد اننا سمعنا ان فلاناً أحب .. نأخذ ذبلنا ب اسناننا وطيران على اول جار واقف بالشباك ونروح نازلين فيه حُب ده كلام فارغ ودي هيا المراهقة فعلاً
الحب شعور تلقائي يغزو القلب من تلقاء نفسه بدون استدعاء بدون ان نرسل له التماساً
وحب السابعه عشر لايُمكن ان يكون حباً انه فضول ، نزوه شهوة
لعب , اي شيء الا أن يكون حباً❤️!
مشاركة من Majdal💛. ، من كتاب55 مشكلة حب
-
لا أحد أعرف بحال نفسك من نفسك ذاتها
مشاركة من عاشقة الكتاب ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
"هذه الدنيا كلها طلاسم.
كلها طلاسم"
مشاركة من أسماء القحطاني ، من كتابالعنكبوت
-
"إن الظلام، والسكون، والوحدة، والأعصاب المتوترة... يمكن أن تفعل بعقولنا الأفاعيل"
مشاركة من أسماء القحطاني ، من كتابالعنكبوت
-
كتاب جيد لكاتب عربي كبير.. كلمات بسيطة واضحة عميقة تدخلك في صلب الموضوع
مشاركة من Belala Achraf ، من كتابفي الحب والحياة
-
ولا تحسن الظن .. فإن سوء الظن الان هو من حسن الفطن
مشاركة من قصي ، من كتابتأملات في دنيا الله
-
والخلوة مع النفس شئ ضروري ومقدس بالنسبة لإنسان العصر الضائع في متاهات الكذب والتزييف .
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
"بات ضرورياً أن يقيم أكشاك الحراسة على كل مداخل حواسه ويحول عقله من قاريء إلى ناقد."
مشاركة من Hajerd ، من كتابأيها السادة اخلعوا الأقنعة
-
"ويحلو لأصحابنا الشيوعيين أن يتغنوا دائماً بشرف الكلمة .. ومافقدت الكلمة شرفها إلا على أيديهم."
مشاركة من Hajerd ، من كتابأيها السادة اخلعوا الأقنعة
-
أصبح من لزوميات هذا العصر أن يكون في اذن كل مستمع فلتر وفي عين كل مشاهد فلتر ولكشف الزيف عن الكلمات والمرائي والمشاهد واذا فتحت الـ CNN او اي محطة اجعل هدفك هو البحث فينا وراء ما تسمع ، البحث فيما وراء المقاصد وفيما وراء الاهداف من كل كلمة ومن كل خير ولا تحسن الظن ، فإن سوء الظن الآن هو من حسن الفطن
مشاركة من nour adnan ، من كتابتأملات في دنيا الله
-
فين المتاب
مشاركة من سيكلجا النوبة ، من كتاب55 مشكلة حب
-
ان الله الخالق العادل الملهم الذي خلق مخلوقاته والهمها الطريق ... ( وهو لباب الاديان كلها ) ... هو مبدا اولي يصل اليه العقل دون اجهاد وتوحي به الفطرة بداهة.
وانما الافتعال كل الافتعال... هو القول بغير ذلك.
والانكار يحتاج الى الجهد كل الجهد والى الالتفاف والدوران واللجاجة والجدل العقيم ثم نهايته الى التهافت... لانه لا يقوم على اساس.. ولانه يدخل في المكابرة والعناد اكثر مما يدخل في باب التامل المحايد النزيه والفطرة السوية.
مشاركة من Asmaa Ismaiel ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
كل هذا الوجود اللامتناهي من أصغر إلكترون إلى أعظم جرم سماوي ، كنت أراه أشبه بمعزوفة متناسقة الأنغام مضبوطة التوزيع كل حركة فيها بمقدار .. أشبه بالبدن المتكامل الذي فيه روح ...
مشاركة من Asmaa Ismaiel ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
وهذا المسيخ الشائه ذو العين الواحدة كما يقول (( ليولولدفايس )) هو : التقدم المادي والقوة المادية ، والترف المادي ... معبودات هذا الزمان .
مدنية العصر الذري ، العوراء ، العرجاء ، التي تتقدم في إتجاه واحد ، وترى في إتجاه واحد : هو الإتجاه المادي ، على حين تفتقد العين الثانية (( الروح )) التي تبصر البعد الروحي للحياة ... فهي قوة بلا محبة ، وعلم بلا دين ، وتكنلوجيا بلا أخلاق .
العالم أصبح مسرحًا مجنونًا يهرول فيه المجانين في إتجاه واحد نحو القوة المادية . المسيخ الدجال الأعور ذو العين الواحدة ، معبود هذا الزمان .
مشاركة من Asmaa Ismaiel ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان