"الله لا يخلق الشر ....ولا يفعله .....ولا يرضى به ،الله كله خير ومحبه .لكن أرواح الناس كانت تخطئ الطريق فى الأزمنه القديمه ،حين سظنون أن العقل كاف لمعرفه الحقيقه ،من دون خلاص يأتيهم من السماء "
#نسطور
#عزازيل
المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان
اقتباسات يوسف زيدان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من mahmoud abd el kader ، من كتاب
عزازيل
-
أيُّ ذكرى مؤلمةٌ بالضرورة. حتى لو كانت من ذكرياتِ اللحظات الهانئة، فتلك أيضاً مؤلمةٌ لفواتها.. 💭
~ يوسف زيدان
#عزازيل
#هيبا
مشاركة من mahmoud abd el kader ، من كتابعزازيل
-
"الأبوة روح ربانية سارية فى الكون ،تنزل بالرحمة السماوية إلى الصغار عبر آبائهم "
#هيبا
#عزازيل
#روايه_عزازيل
مشاركة من mahmoud abd el kader ، من كتابعزازيل
-
"والقلب فيه نور الإيمان ،ولكن ليس لديه القدره على البحث والإدراك و حل المتناقضات "
#نسطور
#عزازيل
#روايه_عزازيل
مشاركة من mahmoud abd el kader ، من كتابعزازيل
-
"إن اليقين لن يكن إلا بإخماد الشكوك ،ولن يخمد الشك إلا بتفويض الأمر إلى الرب ،وتفويض الأمر إليه لن يكون إلا بمعرفه معجزاته فى الكون "
#خريطون
#عزازيل
#روايه_عزازيل
مشاركة من mahmoud abd el kader ، من كتابعزازيل
-
"الإنسان مهما كان ضعيف
نحن ضعاف ولا قوه لنا إلى بالمحبه "
#نسطور
#عزازيل
#روايه_عزازيل
مشاركة من mahmoud abd el kader ، من كتابعزازيل
-
يا الله، يا أرحم الراحمين، نبيُك الكريم أوصانا بالرحمة حتى في الذبح، وقال لكل مؤمن "أَرِحْ ذبيبحتك" لكيلا يطول على الذبيحة عذابُ موتها. وأنا يا ربُّ ذبيحتك. فلماذا تُطيل أيامي القاتمة، ولا تأخذني إليك؟ لا إله إلا أنت سبحانك، إني كنتُّ من الظالمين ومن الزاهدين في دنياك، فاقبضني إليك فقد ضاقت بي الأرض.
-
هو لا يعرف في غمرة غفلته الهانئة هذه، أنه سوف يستعيد سعادة تلك اللحظة لاحقاً ويحدق في أعماق ذاته، بعدما يصل به عمره إلى الأربعين.
العشرونَ سنُّ الحجبِ بالفتوة، والأربعون بدء الكشف والنبوَّة. لو انتهك له الحجاب الآن لأفاق من أوهامه وكف عن التحليق بأجنحة الأحلام.
-
إذا تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال، فسوف تقوم القيامة عن قريب. لا تأكل من حرام مهما عذبك الجوع، فالموت جوعاََ أهون من عيش الحرام. إذا فعلت الزنا فسوف يفعل في أمك وأختك، فكما تدين تدان. الموت بشرف، أفضل لك من العيش مع العار.
-
سأل نفسه: لماذا يستزيد الناسُ دوماً من المال، ويحبون اكتنازه مهما زاد عن الاحتياج؟ أتراه يعطيهم شعوراً خادعاً بالأمان، أم يشاغلهم عن الانشغال بفنائهم المحتوم في نهاية المطاف؟
لم يجد إجايةً واضحةً فطوى السؤال، وردم عليه برمال الميل الدنيوي والطبيعة الداعية جميع البشر إلى الاستكثار مما يمكن عدّه، إلا الأنفاس الآخذة في التناقص حتى لحظة النفاذ. لا ينفلت من هذا القيد إلا الذين اصطفاهم الله ونجَّاهم من الأوهام، أو قهرهم حين حرمهم من الأحبة.