هل من العدل أن نعرف من تُبنى له المعابد ونجهل من بنوها؟ ولماذا أنكر البناءون أنــفسهم، وأجلسوا الملك بجوار الإله، وبذلوا الجهد ليجعلوا وجهَه منيرًا في الظلام؟ وهل قلوب الحكام منيرةٌ مثل وجوههم؟