الرقص مفرح.. يدير الرأس.. يُسكر . لو عرفه الذين يشربون الخمر ليسْكروا، لسكروا بالرقص بدلاً مما يشربو . سُكر الرقص أحسن، ودواره أرقُّ دَوَار
الرقص لا يصدع ولا يقبض، بل يطرح عنا الأحزان، يكسو الخدود حمرة مشتهاة، ويمنح الراقصات مفتاح المرح، والأهم أنه يترك للصبايا فسحة لتبيان المفاتن.
المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان
اقتباسات يوسف زيدان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
الموت أرحم من توقّعه، و الزوال حلّ محتمل حين يعسر احتمال الأهوال.
مشاركة من Amer Sakkijha (عامر سكجها) ، من كتابمحال
-
يا إلهي الرحيم , إنّ يديّ ترتعشان رهبةً وخيفةً , وقلبي وروحي يرتجفان من تصاريف وعصف هذا الزمان
مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتابعزازيل
-
الكتابة تثير في القلب كوامن العواصف ومكامن الذكريات ، وتهيج علينا فظائع الوقائع
مشاركة من kareman mohammad ، من كتابعزازيل
-
لا يُشترط في الخلافات والاختلافات (المزمنة) أن تكون بالضرورة ذات خلفية دينية.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابمتاهات الوهم
-
الحدود، فوق الأوراق يرسمها السّاسة بحسب المصالح والأهواء، ثم يزرعون عندها السياج وينثرون حولها المسلحين فتمسي حائلاً لا يحولُ ولا يزولُ، إلا بالإذن أو بالسلاح. الصغار يرونها في الرسوم فيصدِّقون بها، وقد يقتتلون من أجلها حين يكبرون، لأن الوهم يُمسي بعد حين حقيقا ... فيصير التيه للناس طريقا.
مشاركة من khaled suleiman ، من كتابمحال
-
وقتل الناس باسم الدين، لا يجعله دينا........فهولاء اهل سلطان لا اصحاب ايمان
مشاركة من Zeina M.I Maraqa ، من كتابعزازيل
-
ومن أخطر الأمور الإدلاء بالرأي فيمن لا نعرفهم جيدًا.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابالورّاق - أمالي العلاء
-
هاه يعجبني يا سفير ذكاؤك وأدبك، وعندي لك نصيحة واحدة اجعلْ لحياتك معنى ولا تستسلم لظنك بأن الحياة عبث، فذلك قد يؤدي بك إلى عديد من العلل والاختلالات النفسانية والله لم يخلق الكون عبثًا، وقد قال جلَّ عُلاه: ﴿وَمَا خَلَقْنَا
مشاركة من Ahmed fouad ، من كتابالورّاق - أمالي العلاء
-
لكن حياة الإنسان ليست كلها كَبَدًا، وكثيرٌ من الناس لم يكابدوا ولم يعانوا، لأنهم ولدوا وماتوا أغنياء وأعزاء، بينما عاش آخرون في العذاب المقيم وماتوا فيه. كأن الحظوظ خبط عشواءٍ لا ضابط لها، ولا حكمة تكمن خلفها ولا حتى تدبير.
مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتابالورّاق - أمالي العلاء