المؤلفون > غسان كنفاني > اقتباسات غسان كنفاني

اقتباسات غسان كنفاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات غسان كنفاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • أنت لا تستطيع أن تسأل مقاتل لماذا تُقاتِل؟ كأنك تسأل رجلًا لماذا أنت ذكر."

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    عن الرجال والبنادق

  • “إن الفكرة النبيلة لا تحتاج غالباً للفهم.. بل تحتاج للإحساس!”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    القميص المسروق

  • "الآن نحن بلا درع، ولكننا نخوض في شوك الزمن وفي ناره وفي أمديته، بصدور مشرعة عارية تطعم لحمها لذلك الارتطام المخيف مع المجهول."

    مشاركة من Wessam Deweny ، من كتاب

    العاشق

  • لقد احتجت إلى عشر سنوات كبيرة جائعة كي تصدق أنكَ فقدت شجراتك وبيتك وشبابك وقريتك كلها 

    مشاركة من Heba M Khrisat ، من كتاب

    رجال في الشمس

  • أتعرفين؟ طوال عشرين سنة كنت أتصور أن بوابة مندلبوم ستُفتح ذات يوم... ولكن أبداً أبداً لم أتصور أنها ستُفتح من الناحية الأخرى.

    مشاركة من منشورات الرمال ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • لماذا تسرعت في الاعتراف؟ لماذا؟ لماذا لم تتركي لي فرصتي الخاصة في أن أمثل آخر أدواري؟ .. ولكنك لا تعرفين.. لقد حدث كل شيء بسرعة، وأنت الآن هناك، في حديقة ما، تضحكين معه، وتتحدثان عن الصغار الذين سيزينون مستقبلكما.. إن لك كل الحق في أن تفعلي، وفي أن يفعل، ولكن من يستطيع أن يمنعني، أنا الآخر، من أن أحقد عليكما.. على الجميع.. وعلى نفسي؟ من يستطيع أن يحرمني من أن أكرهكم جميعاً.. وأتمنى الموت لكم.. ولي.. ولكل شيء؟ القيم والمثل؟ كلا، إنها قيمكم ومثلكم أنتم.. الناس الأصحاء السعداء.. أما قيمي ومثلي فهي شيء آخر.. شيء خاص مختلف يتناسب وأكوام المرارة التي أعيش فوقها.

    مشاركة من منشورات الرمال ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • ولكنهما لم يكونا، بعد قادرين على الإحساس بأي شيء، وفقط حين عومهما الرذاذ المتطاير من تحت خشب المجاذيف، ونظرا إلى الشاطئ حيث كانت حيفا تغيم وراء غبش المساء وغبش الدموع...

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • تأتون إلينا من المدارس مثل الأطفال وتحسبون أن الحياة هيّنة!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    رجال في الشمس

  • وضحك بقوة، وشعر بأنه عبر تلك القهقهة العالية كان يدفع بكل ما في صدره من أسى وتوتر وخوف وفجيعة إلى الخارج، ورغب فجأة في أن يظل يقهقه ويقهقه حتى ينقلب العالم كله، أو ينام، أو يموت ، أو يندفع خارجًا إلى سيارته.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • إنني أعرفها، "حيفا" ولكنها تنكرني!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • "كنت أقول لنفسي: ما هي فلسطين بالنسبة لخالد؟ إنه لا يعرف المزهرية ولا الصورة، ولا السلم، ولا الحليصة، ولا خلدون (أخاه الذي صار في الجيش الإسرائيلي). ومع ذلك، فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرء السلاح ويموت في سبيلها. وبالنسبة لنا، أنا وأنتِ، فلسطين مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة. وانظري ماذا وجدنا تحت ذلك الغبار.. غبارا جديدا أيضاً"

    مشاركة من Khalid Audih ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • أتعرفين؟ طوال عشرين سنة كنت أتصور أن بوابة مندلبوم ستُفتح. ذات يوم.... ولكن أبداً لم أتصور أنها ستُفتح من الناحية الاخرى. لم يكن ذلك يخطر لي على بال، ولذلك حين فتحوها هم بدا لي الأمر مرعباً وسخيفاً وإلى حدٍ كبير مهيناً تماماً... قد أكون مجنوناً لو قلت لك أن كل الأبواب يجب ألّا تفتح إلا من جهة واحدة، وأنها إذا فُتحت من الجهة الأخرى فيجب اعتبارها مغلقة لا تزال؛ ولكن تلك هي الحقيقة.

    مشاركة من khaled suleiman ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • إن خطأ زائد خطأ لا يساوي صحا، متى تكفون عن اعتبار ضعف الآخرين و أخطائهم مجيرة -سبب تعتمدون عليه- لحساب ميزاتكم؟ لقد إهترأت هذه الأقوال العتيقة، هذه المعادلات الحسابية المترعة بالأخاديع... مرة تقولون أن أخطاءنا تبرر أخطاءكم ومرة تقولون أن الظلم لا يصحح بظلم آخر... تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه، ويخيل إليّ أنكم تتمتعون إلى أقصى حد بهذه اللعبة الطريفة..!!"

    *"والآن، أنا أكثر من يعرف أن الإنسان هو قضية، وليس لحما ودما يتوارثه جيل وراء جيل مثلما يتبادل البائع والزبون معلبات اللحم المقدد، إنما أتحدث إليك مفترضا أنك في نهاية الأمر إنسان، عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي.. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائنا من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم،وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه..!!"

    مشاركة من Ons Chelbi ، من كتاب

    أم سعد

  • ليست المقاومة المسلحة قشرة، هي ثمرة لزرعة ضاربة جذورها عميقا في الأرض، وإذا كان التحرير ينبع من فوهة البندقية، فإن البندقية ذاتها تنبع من إرادة التحرير، وإرادة التحرير ليست سوى النتاج الطبيعي والمنطقي والحتمي للمقاومة بمعناها الواسع: المقاومة على صعيد الرفض، وعلى صعيد التمسك الصلب بالجذور والمواقف.

    ومثل هذا النوع من المقاومة يتخذ شكله الرائد في العمل السياسي و العمل الثقافي، و يشكل هذان العملان المترافقان اللذان يكمل واحدهما الآخر الأرض الخصبة التي تستولد المقاومة المسلحة و تحضنها و تضمن استمرار مسيرتها و تحيطها بالضمانات.

    ومن هنا فإن الشكل الثقافي في المقاومة يطرح اهمية قصوى ليست أبداً أقل قيمة من المقاومة المسلحة ذاتها، و بالتالي فإن رصدها و استقصاءها و كشف أعماقها تظل ضرورة لا غنى عنها لفهم الأرض التي ترتكز عليها بنادق الكفاح المسلح.

  • ورقة من الطيرة ..

    إن المسؤولين لم يحافظوا على أبطالهم!

  • ويبدو أن هناك رجال لا يمكن قتلهم إلا من الداخل.

  • إن أكبر جريمة يمكن لأي انسان أن يرتكبها كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه.

  • إن للرجال أقدارهم المكتوبة منذ الأزل، والتي هي مثل أسمائهم، تلتصق بهم في لحظة لا يدركون كيف جاءت.

  • وقالت زوجته :

    "كان طفلا عربيا ميتا ، وقد رأيته مكسوا بالدم ."

    وأخذها زوجها إلى الرصيف الآخر وسألها :

    "-كيف عرفت أنه طفل عربي؟ "

    "-ألم تر كيف ألقوه في الشاحنة كأنه حطبه ؟ لو كان يهوديا لما فعلوا ذلك ."

    مشاركة من Mostafa Shalaby ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • كان ذلك زمن الاشتباك. أقول هذا لأنك لا تعرف: إن العالم وقتئذ يقف على رأسه، لا أحد يطالبه بالفضيلة.. سيبدو مضحكاً من يفعل.. أن تعيش كيفما كان وبأية وسيلة هو انتصار مرموق للفضيلة. حسناً. حين يموت المرء تموت الفضيلة أيضاً أليس كذلك؟ إذن دعنا نتفق بأنه في زمن الاشتباك يكون من مهمتك أن تحقق الفضيلة الأولى، أي أن تحتفظ بنفسك حيّاً. وفيما عدا ذلك يأتي ثانياً. ولأنك في اشتباك مستمر فإنه لا يوجد ثانياً: أنت دائماً لا تنتهي من أولاً

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    عن الرجال والبنادق