“لا يعرف أن المرأة التي تسمع كلمات الغزل كثيرًا تكتسب حصانة حيال تلك المشاعر المسكوبة في طريقها لأنها تمتلك دربة السير بين أوحال الرغبات المتوثبة لإفتراسها.
اقتباسات عبده خال
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبده خال .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
لوعة الغاوية
-
“الخوف ينسيك كل شيء ويغدو هدفك الوحيد الخروج منه”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلوعة الغاوية
-
“نحن البشر حين يكبر الشيء المهمل من ملكياتنا في أعين الآخرين نتمسّك به ونبدأ بتغير نظرتنا لذلك المهمل .”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلوعة الغاوية
-
“أجزم الآن بأننا لو تأخرنا عن فعل الأشياء في أزمانها نخسر حدوثها للأبد”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلوعة الغاوية
-
“إياك أن تبحث عن الماضي قد تجده متعكراً فتموت مرتين .”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمدن تأكل العشب
-
“اقترف في أوقات كثيرة حماقات ولا أعتذر ظاناً أن الآخرين سيصفحون عني كما أصفح أنا عن حماقاتهم حين يرتكبونها ضدي , هذا ما أحس به .”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمدن تأكل العشب
-
كانت الوردة تظن أن الناس أرأف و أرق المخلوقات . و قبل أن تكمل هذا الظن قطفت
مشاركة من Mohamed Hassan ، من كتابالأيام لا تخبّئ أحداً
-
الحياة رحلة عمر ..
ومحطات كثيره الذكي من
لايتوقف عندها وتستمر
حياته من أجمل لأجمل ✨
مشاركة من حِصه طلال العيار ، من كتابشقشقات؛ نصوص من عش الطائر الأزرق
-
قرى تهامة كالكواكب المتناثرة في المجرات تومض من ماضيها السحيق نراها فقط لكن لا نسكنها ولا نعرف كم تكابد في لظى وجودها. أمنيتي بالوصول إلى جبال الريف في ((تدغين)) تلاشت ولم أعد مكترثة بسلالة حملت راية الإسلام إلى جنوب فرنسا أو نامت بها في الطرقات. غدوت حريصة (كل الحرص) للبحث عمن حمل راية قلبي ونزع سلام روحي الداخلي ومضى غير أوّاب
مشاركة من Abdelhamid ، من كتابلوعة الغاوية
-
“الوطن جرح ...إن بقيت بداخله جرح، و إن خرجت منه ازداد جرحك اتساعاً”
مشاركة من دار الساقي ، من كتابليس هناك ما يبهج
-
الماضي ذلك البئر الذي نسقط فيه يومياً
كلما حنينا للعودة إلى ذواتنا
مشاركة من الجوهره خالد ، من كتابترمي بشرر...
-
" أنا أؤمن بإن الإنسان كائن متطور ، وفي كل لحظة من وجوده هو في شأن فما أكون عليه الآن ،، بالضروره سأكون مختلفاً عنه بعد لحظة من الزمن ، لإن الزمن أداة تغيير مهما كانت ضئيله ، وهي التي تثبت اللحظة التاريخيه لكنها لا تثبت الحياة .لا تثبت الكائن الحي . لإنه ينتقل مع الزمن بمواصفات تستحدثها اللحظة ، وهي صفة المتغير . والمتغير يس بمفهوم المتناقض ، بل بمفهوم المتطور . هذه هي صفة الكائن الحي والمجتمع الحي ،، ألا ترى أن مجتمعك يموت لإنه أختار السكون ؟"
مشاركة من عبدالاله سيار ، من كتابفسوق
-
" الحب أن تحب كل أثر لحبيبك .... "
مشاركة من حسن الحرسوسي ، من كتابلوعة الغاوية
-
ـ لكي تصيب السعادة، عليك أن تتخلص من أحلامك.
مشاركة من عبدالرحمن ، من كتابمدن تأكل العشب
-
ثمة شيء يموت هنا.
وقف بيتنا فارغاً من كل شيء. ليس به سوى صحون معلقة بداخل العشة تصدر أصواتاً مع دفعات الريح القوية، وصدى مهول يستفز الرعب لأن يلتهمك، فتتقوض، تنهار، تغدو حطباً تجهز ذاتك للاحتراق، تتلمس أطرافك تتأكد أنها لا زالت ترافقك، تضمها خشية أن تفترقا في أي لحظة، وتتركها مدلاة من جذعك وتهتف (هذه الأطراف هي أول من يحترق) وتقف وحيداً، تقلب بصرك.. مكان موحش، وحكايات قديمة وأنت الحاضر في زمن الهرب، مقبرة دخلتها لأستعيد من داخلها الماضي الذي عشته ذات يوم...، مكان موحش وحكايات قديمة تنثال من الذاكرة.
وفار الماضي بصوره الوديعة التي التصقت بالمكان. هنا طلب أبي شربة الماء قبل أن يحجب وتخرج به أمي أوصالاً تودعها التراب. هنا جلست لأتحنى قبل السفر. هنا كنت أجلس لأقرأ القرآن على مسامع أمي. هنا ينام إخوتي. هنا كانت تحضنني أمي وأنا عليل أمسك بجروح ختاني ودلالي عليها. هنا قالت جدتي:
ـ لا بد أن يتغرب يحيى.
هنا كنا ندس ملابسنا التي تبعث بها خالتي. هنا نجلس حين ينهمر علينا المطر. هنا وهنا وهنا... يا الله.. أين تلك الحياة الصاخبة.. أين أمي وإخوتي.. أين الطرقات التي تمتلئ بالناس وتتمايل لضحكاتهم وتعلق لأحزانهم فرحة قادمة، وتعدهم الحقول بعام ضاحك.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابمدن تأكل العشب
-
كانت دموعه كالأهلة تهل في أيامٍ وتترقرق في محاجره حتى تكاد تسقط من تزاحمها، في مقلتيه، فيمسكها بموالٍ جريح ويترك آهاته تفيض، وعندما أناخه المرض وأكل أطرافه سقطت تلك الدموع، ولم يستطع صوته الدافئ أن يذودها بعيدًا عن وجنتيه
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابمدن تأكل العشب
-
الناس يخافون ان تظهر سواءتهم لكنهم ببساطه يخرجون لمشاهدة عورات غيرهم ويتلذذون بذلك العري
مشاركة من تركي الاحمري ، من كتابفسوق
-
يقولون: من يجلس تحت شجرة السدر فجراً ، يُصَب بحرقة العشق ، فتنتهِ حالة كانتهاء جليلة. حرص أهالي الحي على الإبتعاد عن أغصانها من طلوع الفجر حتى الضحى. بعد هذا الوقت تحديداً يتسابق إلى ظلالها الباعة ، والعاطلون ، والصبية والعشاق معاً..ويعللون مجيئهم (في هذا الوقت) بأن روح جليلة ستعرًج للسماء حاملة أماني من أودعها أمنيتة.
مشاركة من Marwa_Albar ، من كتابفسوق
-
الوطن جرح ... إن بقيت بداخله جرح , و إن خرجت منه ازداد جرحك اتساعاً
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابليس هناك ما يبهج