سماسرة الحروب كالخفافيش تنهض في الليل وتمتص الدماء الطرية.
اقتباسات عبده خال
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبده خال .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتاب
نُباح
-
ما بالنا نضع جمرات في راحة حياتنا، ونركض على مدار الأيام لقذفها، وحين يحدث ذلك، نعود للبحث عن تلك الجمرات الحارقة؟ إن حياتنا لا تصلح من غير عذاب، أو لوعة تشعرنا بأننا أحياء!!
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابنُباح
-
الفساد لا يحتاج إلى زمن طويل كي يتخمر.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابنُباح
-
المستعمرون يصنعون مجدهم على أنقاض المدن القديمة، يكتبون تاريخاً مزوّراً، كما يفعل من سبقهم تماماً.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابنُباح
-
حينما نفقد شيئاً نلمحه يدبّ تحت أهدابنا
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابنُباح
-
حتى المدن تتشتّت خطاها حين يمتطي صهوتها سائس أخرق.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابنُباح
-
ليس من الممكن أن يسير المرء أبعد من ذاكرته، فالمرء حبيس تلك البئر التي تسمّى الماضي.
ولكي تصل للمستقبل عليك أن تعرف كيف تفتق السر الأول داخل تلك البئر.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالطين
-
القرية هي الرَّحِم الذي يضمنا وحين تدفع بنا للمدن نكتشف سوءة الدنيا.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالطين
-
فالأحداث التي تغور في الذاكرة أشبه بحجر جُمع في خزنة نقود ذهبية. ومن يفتح تلك الخزنة فلن يشغله ذلك الحجر الصغير أمام لمعان القطع الذهبية، وسيقذف به حتماً، أو يتركه في مكانه منطفئاً، مُهمَلاً.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالطين
-
إن الإنسان يتهاوى سريعاً حين لا يقيم صلبه بالنسيان.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابلوعة الغاوية
-
هناك أرواح خلقت من أنفاس جهنم لا تطيب لها الحياة إلا بإضرام كل شيء بنار الحقد.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابلوعة الغاوية
-
الرجل بحاجة إلى امرأة تعصمه من نوازعه وتكون جنته في هجيره.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابلوعة الغاوية
-
تتعرى البلاد في مركز الشرطة. ويختفي المجتمع المثالي تحت قاذورات تُصبّ من كل الجهات.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابفسوق
-
غريبٌ أمر الناس، يأكلون بعضهم بعضاً كجيف ميتة.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابفسوق
-
هذه الحياة كلمات تتقاذفنا فنركض خلف بريقها ونكتشف أنها سراب بعد فوات الأوان، هل حقاً نستطيع أن نتخلص من أحلامنا؟
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابمدن تأكل العشب
-
أن تحب من تكره فهذا انتصار له
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابمدن تأكل العشب
-
اكتشفت أن البشر كالتفاح ناضجون ومتماسكون خلف قشرة رقيقة إذا اجترحها سكين تأكسدت واقتربت من العطب بسرعة مذهلة
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابمدن تأكل العشب
-
زمن العبودية لن ينتهي، هو زمن زئبقي يتخفى في ملابس وهيئات مختلفة.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابترمي بشرر...
-
الأثرياء أشبه بالصبايا الصغيرات حين يعبثن بدمى لا تقدر على الشكوى، أمزجتهم تستسلم للعبث الطارئ ليس كقدر ثاقب بل نوع من الاستسلام لموجة مزاج عابر هم لا يقدّرون آثار عبثهم، ولا يعنيهم إلى أي مدى يصل الدمار الذي يحدثونه
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابترمي بشرر...
-
كل الذكريات والشخصيات التي أهرب منها تنجذب إليّ أو أنجذب إليها، فنلتصق، ليعتريني الضيق وأبدأ بالبحث عن الخلاص.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابترمي بشرر...