يقولون: من يجلس تحت شجرة السدر فجراً ، يُصَب بحرقة العشق ، فتنتهِ حالة كانتهاء جليلة. حرص أهالي الحي على الإبتعاد عن أغصانها من طلوع الفجر حتى الضحى. بعد هذا الوقت تحديداً يتسابق إلى ظلالها الباعة ، والعاطلون ، والصبية والعشاق معاً..ويعللون مجيئهم (في هذا الوقت) بأن روح جليلة ستعرًج للسماء حاملة أماني من أودعها أمنيتة.
فسوق > اقتباسات من رواية فسوق > اقتباس
مشاركة من Marwa_Albar
، من كتاب