اقتباسات عبده خال

⁠‫– المرأة تعشق التحديث، تعشق أن تسمّر عينيك فيها لتروي أنوثتها، وتزيدها زهواً ونشوة

‏هل تحرّزنا و حذرنا مما في الأرض يقينا مما يلقى علينا من السماء ؟

ﻛﻞ ﻛﺎﺋﻦ ﻳﺘﺨﻔّى ﺑﻘﺬارﺗﻪ و ﻳﺨﺮج ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺸﻴﺮا ً ﻟﻘﺬارة اﻵﺧﺮﻳﻦ! ⁧‫

‏" كلهم كلاليب غرست فى لحمى وذاكرتى، وكل واحد منهم يخطف قطعه من الروح غدوت ممزقا تماما، كانت الهاوية سحيقة ".

هذه الحياة تظل تدور فيها باحثاً عن الجهات الأربع، وتدور... وتدور .. وعندما تموت تمنح الآخرين حق توجيهك، عندها لا تعرف إلى أين يسيرون بك.. أتعلم الآن إلى أين يسيرون بك؟

كنت أقول: لا ترم حذاءك القديم كي تصفع به عدوك، وقد نفد كل الأعداء، وظلت أحذيتي في إزدياد

نحن نخلق أحزاننا بغباء، ونمعن في تضخيمها لتحيل حياتنا إلى كابوس مريع

إننا حقول لهذا الزمن الذي يزرع فينا ويحصد!!

“المرض جنّة تكتشف فيه أن الله في ضيافتك وينادي خلقه لزيارتك.”

النفوس تتخلص من ارتكاسها حينما تعلم أن الطريق منها أكثر عفونة من الراسب في الوحل.

ولأن النفس لوامة فإنها دائمًا تبحث لها عن طوق نجاة، وهي تعلم أن الصدق منجاة

“على الذين يصهرون الحياة بمقتهم الالتجاء إلى سفينة الحب فهي العاصم من الغرق في بحر التوحش.”

“في الموت ليس هناك سابق أو لاحق... فمعيار الحياة نسبي، فهناك الكثير من الأحياء الأموات.”

“على المرء أن يكون صادقًا مع نفسه قبل الآخرين وتأكد أن الحياة تصفو حينما نحب.”

“مؤلم أن لا تعرف وسائل الشكوى، أو الإشارة إلى مكمن الألم، فتتأوه من وجودك كله”

“هذا الحب اللعين الذي يبقيك شبعًا من كل الناس إلا من تحب”

“اكتشفت أن البشر كالتفاح ناضجون ومتماسكون خلف قشرة رقيقة إذا اجترحتها سكين تأكسدت واقتربت من العطب بسرعة مذهلة.”

“الكتابة حالة إنسانية تشعر بها دون أن توزع صراخك على الجيران .”

“في أحيان كثيرة نتأقلم مع أحزاننا و لوعتنا و يصبح الراهن حياة لا تريد أن تستبدلها ، أو لا تؤيد أن تجدد جراحك القديمة.”

“في احيان كثيرة ألوم نفسي لكلمة بدرت من داخلي , وأظل متخاصماً معها لوقت طويل , وكلما حاولت أن أكبح جماحها يفيق بداخلي ذلك الإحساس فتغلبني نفسي على أمري فأعاود الحماقات نفسها ويتكرر التقريع واللوم .”

“أن تحب من تكره فهذا انتصار له ، أما أن تكره من تحب فهذا الهزيمة لكل الأحلام و الأماني التي رويتها بأحاسيسك.”