المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش

اقتباسات محمود درويش

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • وطني! حبنا هلاك

    ‫والأغاني مجرحهْ

    ‫كلما جاءني نداك

    ‫هجر القلب مطرحهْ

    ‫وتلاقى على رباك

    ‫بالجروح المفتحهْ

    ‫لا تلمني ففي ثراك

    ‫أصبح الحب .. مذبحهْ!

    مشاركة من Naser Sami ، من كتاب

    آخر الليل

  • رأيتُك أمسِ في الميناءْ

    ‫مسافرة بلا أهل … بلا زادِ

    ‫ركضتُ إليكِ كالأيتام،

    ‫أسأل حكمة الأجداد:

    ‫لماذا تُسحبُ البيَّارة الخضراءْ

    ‫إلى سجن، إلى منفى، إلى ميناءْ

    ‫وتبقى، رغم رحلتها

    ‫ورغم روائح الأملاح والأشواقِ،

    ‫تبقى دائماً خضراء؟

    مشاركة من Moather Almandahri ، من كتاب

    عاشق من فلسطين

  • راعيةً بلا أغنام

    ‫مطارَدةً، وفي الأطلال ..

    ‫وكنت حديقتي، وأنا غريب الدّار

    ‫أدقُّ الباب يا قلبي

    ‫على قلبي ..

    مشاركة من Moather Almandahri ، من كتاب

    عاشق من فلسطين

  • أنا وحبيبيّ صوتان في شفةٍ واحدة.

    _ محمود درويش.

    مشاركة من Asoo Asoo ، من كتاب

    عاشق من فلسطين

  • في الأزمات تكثر النبوءات: وها أنذا أرى وجهاً للحرية، محاطاً بغصني زيتون… أراه طالعاً من حجر.

    ⁠‫لـ سميح القاسم أخوك محمود درويش

    ⁠‫(باريس ـ 5/8/1986)

    مشاركة من - ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ والياسمينُ اسمٌ لأمّي. قهوةُ الصبحِ.

    ‫الرغيفُ الساخنُ. النهرُ الجنوبيُّ، الأغاني

    ‫حين تتَّكئ البيوتُ على المساء

    ‫أسماء أمي. ❝

  • والصدى واحدٌ في الليالي: سنرجع يوماً ..

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أرى ما أريد

  • يا أَيها البطل المضرّجِ بالبدايات ‏

    ‫الطويلةِ قُلْ لنا: كم مرةً ستكون رحلتُنا البدايةَ؟

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أرى ما أريد

  • هَلْ لَهُمْ ‏

    ‫خلفَ تلك الجبال بيوتٌ من الطين, شايٌ, ونايٌ؟ وهَلْ‏

    ‫عندهُمْ حَبَقٌ مثلنا يُرجع الذاهبين من الموت… ‏

    ‫في غابة السنديانْ؟

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أرى ما أريد

  • ❞ كانوا كما كانوا. وكانوا يرجعون ويسألون كآبةَ الأَقدارِ: ‏

    ‫هل لا بُدَّ من بطلٍ يموت لتكبر الرؤيا وتزداد النجومْ‏

    ‫نجْماً على راياتنا؟

    ‫لم يستطيعوا أَن يضيفوا للنهايةِ وردةً،

    ‫ويغيِّروا مجرى الأَساطير القديمة:‏

    ‫ فالنشيدُ هو النشيدْ:

    ‫ لا بُدَّ من بطلٍ يخرُّ على سياجِ النصرِ‏

    ‫ في أَوج النشيدْ

    ‫.. يَا أيها البطل الذي فينا.. تَمَهَّلْ!‏

    ‫عِشْ ليلةً أُخرى لنبلغ آخر العمر المُكَلَّلْ‏

    ‫ببداية لم تكتملْ؛

    ‫عِشْ ليلةً أُخرى لنكملَ رحلةَ الحُلُم المُضَرَّجْ‏

    ‫يا تاجَ شوكتنا؛ ويا شَفَقَ الأَساطيرِ المُتَوَّجْ‏

    ‫ببدايةٍ لا تنتهي. يا أيها البطلُ الذي فينا.. تمهَّلْ!‏

    ‫عِشْ ساعةً أُخرى لنبدأ رقصةَ النصر المُنَزَّلْ‏

    ‫لم ننتصرْ, بعدُ، انتظرْ يا أيها البطلُ انتظرْ‏

    ‫فعلامَ ترحلْ

    ‫قبل الوصولِ بساعةٍ؟ ❝

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    أرى ما أريد

  • مازِلتُ حيّاً

    وَأؤمن بأنّي سأجدُ الطريق

    يوماً ما،

    إلى ذاتي،إلى حُلمي،

    إلى ما أريد..

    مشاركة من رغد ، من كتاب

    لا تعتذر عما فعلت

  • ‫للحروف البيضاء على اللوح الأسود مهابةُ فجر ريفيّ. وكما يَصُبُّون الماء، على مهل، في جَرّة لا تمتلئ، تشرَّبتَ الشكل الناقص وصوته معاً، بتعذيب الحنجرة وتطويعها للإشارة، وبإخضاع الحل لما تراه العينان.

    ‫حتى يُجْمَعُ حرفٌ إلى حرف، أي عَبَثٌ إلى عبث، يُسْفِرُ غامضُ الشكل عن وضوح صوتٍ ما، ويفتح هذا الوضوح البطيء مجرى لمعنى له صورة، فتصير ثلاثة أحرف باباً أو داراً. وهكذا تبني حروفٌ خاملة، لا قيمة لها إذا افترقت، بيتاً إذا اجتمعت.

    ‫يا لها من لعبة! يا له من سحر. يولد العالم تدريجياً من كلمات. هكذا تصير المدرسة ملعباً للخيال… فتركض إليها بفرح الموعود بهدية اكتشاف، لا لتحفظ الدرس فحسب، بل لتعتمد على المهارة في تسمية الأشياء. كلُّ بعيدٍ يقترب. وكل مُغْلَقٍ ينفتح. إذا لم تخطئ في كتابة كلمة نهر، فسيجري النهر في دفترك. السماء أيضاً تصبح جزءاً من مقتنياتك الشخصية إذا لم تخطئ في الإملاء.

    ‫كلُّ ما لا تبلغه يداك الصغيرتان مُلْكُ يديك الصغيرتين إذا أَتْقَنْتَ التدوين بلا أخطاء. من يكتب شيئاً يملكه. ستشمُّ رائحة الوردة من حرف التاء المربوطة كبرعم يتفتح. وستتذوَّق طعم التوت من جهتين: من التاء المُتَّصلة ومن التاء المفتوحة كراحة اليد

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • "كيف يكون الرمز في حجم الوطن؟ لأن بقاء الرمز يبعث الأمل باستعادة الوطن".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    يوميات الحزن العادي

  • "-حزيران-من هنا، جاءك الفرح فجأة. وقد علمتك الأيام أن تحذر الفرح، لأن خيانته قاسية".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    يوميات الحزن العادي

  • لم تكن كفرقاسم ذات شأن في تاريخ فلسطين. ولا تستطيع الرؤيا الشعرية أن تستخرج منها لوحة جميلة. ولكن ذلك الغروب الواقف على حافة الدم جعل كفرقاسم المجهولة ملحمة شعب صابر.

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    يوميات الحزن العادي

  • "قريبة هي السماء، والنصر بعيد. وماذا فعلت من أجل أي شيء؟ لاشيء. تجد نفسك خارج الحرب وخارج الانتصار وخارج الهزيمة وخارج إنسانيتك.

    ‫هكذا تصبح شجرة أو حجرًا أو أي شيء في الطبيعة"!

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    يوميات الحزن العادي

  • "وأنا موجود في هذه البلاد قبل وجود الدولة التي تنفي وجودي".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    يوميات الحزن العادي

  • "وأنتَ لا تبعث إلى أصدقائك إلاّ صمت القلب الذي لايصل".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    يوميات الحزن العادي

  • لقد جعلنا من لفظة: سأقاوم! شعاراً لشعب ونداء لأمة. ورغم أن أوكار الخيانة تتناسل مثل أوكار الأرانب، ورغم التكاثر الفاجع في مدن العبودية وعواصم السقوط، فلا خيار أمامنا سوى ذلك الذي أكدته أنت وجددته قبل فترة وجيزة: إما أن نكون أو لا نكون!

    - سميح القاسم

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    الرسائل

  • المُشكِلة الحقيقة لا تكمُن في الحُزن، بل في أنك تقوم بكتمانه، المشكلة أنك تقوم بإخفائه داخلك و تسير وسط الشوارِع بمظهر عادي رُغم أنهُ يقتلُك بالداخل..

    مشاركة من Kosar Zamady ، من كتاب

    كزهر اللوز أو أبعد