المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش

اقتباسات محمود درويش

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • سقط القناعُ

    ‫عَرَبٌ أَطاعوا رُومَهم

    ‫عَرَبٌ وباعوا رُوْحَهُم

    ‫عَرَبٌ .. وضاعوا

    ‫سَقَطَ القناعُ

    مشاركة من Ahmed Mounir ، من كتاب

    مديح الظل العالي

  • 15.

    ‫أَرى ما أُريدُ من الناس: رغبتَهُمْ في الحنينْ

    ‫إِلى أَيِّ شيء، تباطُؤهُمْ في الذهاب إِلى شُغْلِهِمْ

    ‫وسُرْعَتهُمْ في الرجوع إِلى أهلهمْ ..

    ‫وحاجتهم للتحيَّةِ عند الصباح…

    مشاركة من omar kilany ، من كتاب

    أرى ما أريد

  • ولأذهبنَّ، بلا عُكَّاز وقافية، على طريق سلكناه، على غير هدى، بلا رغبة في الوصول، من فرط ما قرأنا من كُتُب أنْذَرَتْنا بخُلُوِّ الذرى مما بعدها.

    مشاركة من Khulod Alharby ، من كتاب

    في حضرة الغياب

  • ويجتاحني نداء راعف إلى عودة، عودة ما إلى أول الأشياء وإلى أول الأسماء، فكن أنت عودتي

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    الرسائل

  • ستكتب إليّ. سأكتب إليك… لأعود. فما زال في وسع الكلمات أن تحمل صاحبها وأن تعيد حاملها المحمول عليها إلى داره

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    الرسائل

  • لستُ نادماً على شيء، فما زلتُ قادراً على الجنون، وعلى الكتابة وعلى الحنين

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    الرسائل

  • كي تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    الرسائل

  • وإني أُحبُّكِ

    ‫لكنني

    ‫لا أُحبُّ الأغاني السريعهْ

    ‫ولا القُبَلَ الخاطفهْ

    ‫وأنت تحبّينها

    ‫كبحّارة يائسين ..

    ‫أرى عبر زنبقة المائدهْ

    ‫وعبر أناملك الشاردهْ

    ‫أرى البرق يخطف وجهي القديم

    ‫إلى شرفة ضائعهْ

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • وذهبتُ أبحث عنك خلف الوقت والمذياع. شكلك

    ‫كان يكسرني .. ويتركني هباءْ.

    ‫كان الكلام خطيئةً، والصمت منفى.

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • يوم أراك، وأذهب.

    ‫أُغنّيك، أو لا أُغنّيك ــ

    ‫أسكتُ. أصرخُ. لا موعد للصراخ ولا موعد

    ‫للسكوت. وأنت الصراخ الوحيدُ وأنت السكوت

    ‫الوحيدْ.

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • وما بيننا غيرُ هذا اللقاء، وما بيننا غير هذا الوداع.

    ‫أُحبُّك، أو لا أُحبُّك .

    مشاركة من No one ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • ‫أنتِ التي لا أحبُّك حين أُحبُّك، أسوارُ بابلَ

    ‫ضيِّقَةٌ في النهار، وعيناك واسعتان، ووجهك

    ‫منتشر في الشعاع.

    مشاركة من زهرة الربيع ، من كتاب

    أحبك أو لا أحبك

  • ‫وأولُ دمعة في الأرض كانت دمعةً عربية

    ‫هل تذكرون دموع هاجر –

    أوَّلِ امرأةٍ بكتْ في ‫ هجرة لا تنتهي؟ ‫

    يا هاجَرُ احتفلي بهجرتي الجديدة

    من ضلوع القبر ‫ حتى الكون أنهضُ

    يسكنُ الشهداءُ أضلاعي الطليقةَ

    ‫ثم أمتشق القبور وساحلَ المتوسطِ ..

    احتفلي بهجرتيَ الجديدهْ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • وتقاسمتْني هذه الأممُ القريبةُ والبعيدةُ.

    ‫كلُّ قاضٍ كان جزّاراً

    ‫تدرَّج في النبوءة والخطيئةِ

    ‫واختلفنا حين صار الكل في جزءٍ,

    ‫وصار الجرحُ وردتَنا جميعاً

    ‫وابتعدنا …

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ‫وها أنتَ يا كرملي كلَّما

    ‫جرَّدتني الحروبُ من الأرض أعطيتَني حُلُما.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • الرماديُّ اعترافٌ.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • كوني دمشق ‏

    ‫فلا يعبرون! ‏

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ‫ما أكبرَ الأرضَ!

    ‫ما أصغَر الجرحَ

    ‫هذا طريق الشام … وهذا هديل الحمام ‏

    ‫وهذا أنا. هذه جثتي. ‏

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • ــ من أي عامٍ جاء هذا الحزن ؟ ‫

    ــ من سَنةٍ فلسطينيةٍ لا تنتهي ‫

    وتشابهتْ كل الشهور ،

    تشابه الموتى ‫وما حملوا خرائط أو رسوماً أو أغاني للوطن ‫

    حملوا مقابرهم ‫

    وساروا في مهمتهم ‫وسرنا في جنازتهم ‫

    وكان العالم العربيُّ أضيق من توابيت الرجوع.

    ‫أنراك يا وطني

    ‫لأن عيونهم رسمْتكَ رؤيا .. لا قضيَّهْ!

    ‫أنراك يا وطني

    ‫لأن صدورهم مأوى عصافير الجليل وماء وجه المجدليَّهْ!

    ‫أنراك يا وطني

    ‫لأن أصابع الشهداء تحملنا إلى صفدٍ

    ‫صلاةً .. أو هويَّهْ!

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7

  • دَمُهم أمامي ‫

    يسكن المدنَ التي اقتربتْ ‫

    كأنَّ جراحهم سفنُ الرجوعِ ‫

    ووحدهم لا يرجعون …

    دَمُهم أمامي

    لا أراهُ ‫كأنه وطني ‫أمامي …

    لا أراهُ ‫كأنه طُرُقات يافا ــ ‫

    لا أراهُ ‫كأنه قرميدُ حيفا ــ ‫

    لا أراهُ ‫كأنَّ كُلَّ نوافذ الوطن اختفتْ في اللحمِ

    ‫وحدَهمُ يرون

    ‫لأنهمْ يتحررون الآن من جلد الهزيمةِ

    ‫والمرايا

    ‫ها همُ يتطايرون على سطوحهم القديمةِ

    ‫كالسنونو والشظايا

    ‫ها هُم يتحررون …

    ‫طوبى لشيء غامضٍ

    ‫طوبى لشيء لم يصل

    ‫فكّوا طلاسمه ومزَّقهُمْ!

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    محاولة رقم 7