اقتباسات أزهر جرجيس

❞ فأنت لن تجد أتباعًا يسهل إخضاعهم كالجياع.. الجوع طريق معبدة نحو عتبات الخضوع. ❝

❞ من أشهر الصفاقات التي نرتكبها في حياتنا هي مطالبة الجياع بالهدوء والكياسة ❝

❞ يا غبي، إياك أن تتمسك بفكرة ثمنها الهلاك». ❝

❞ ⁠‫تموت السجائر من أجل إسعادنا، ثم نصفها بالقاتل الشرس.. يا لجحودنا! ❝

❞ قاتل اللّٰه أولاد الحرام، لقد بالغوا في تهشيم الوطن حتى أحالوه نكتة تدغدغ آباط الضحك. ❝

❞ الخذلان ذنب لا يبرر. ❝

❞ رمال الزيف لا تشيّد منازل الدوام، ❝

❞ من قسوة الموت أنه لا يكتفي بسلبنا من نحب، بل يجبرنا على دسّهم في التراب وكأنهم أسمال فائضة عن الحاجة! ❝

❞ ماكينة الشر لا تهوى التوقف، وأن دورانها يتضاعف كلما زيّتناها بالتنازل. ❝

لماذا يمارس العالم لعبة الصمم ريثما تقع الفاجعة؟!

حكايتنا بدأت برسالة قصيرة، وكبرتْ حتى صارت مجلّداً سميكاً، فصوله الشوق واللهفة. يا ترى كيف يسمح الناس لأنفسهم بالاستخفاف بهذا النوع من الحب، والتقليل من قيمته؟! وما علاقة الحب بالمسافات؟!

في كلّ البلدان التي سقط طغاتها تحوّلت قصورهم ومقرّاتهم إلى متاحف لأخذ العبرة، أو دورٍ لرعاية الأيتام، أو مخازن للحنطة على أقل تقدير، إلا نحن، فقد حوّلنا المقرّات إلى مقرّات، والله وليّ التوفيق!

إنّ عدم الإصغاء من شأنه أن يصيب الحب بالخمول، ويحوّل البيوت إلى ما يشبه الفنادق، فنزلاء الفنادق يعيشون تحت سقف واحد كذلك، لكنّهم لا يتشاركون الحياة الواحدة.

سطوة النساء، لم يكن سببها الفارق العددي مع الذكور، بل لأنّهن، في هذه البلاد، يعملن بطاقة الذكور وصبر الإناث، والمرأة تغدو أقوى حين تفعل ذلك!

سبعة سبعة سبعة؛لم أكن مكترثاً لما سينادونني به واقعاً، إذ ما دمتُ سأحصل على سريرٍ دافئ في وطن آمن، فلا ضير إن أمسيتُ ثلاثَ سبعات، أو تسع خمسات، أو صفراً على الشمال حتى.

. قاتل الله القلق كيف يأكل قلوب الأمهات خلف أبواب الانتظار!

أن تكون المرأة أمّاً في العراق فذلك يعني بأنّها كائن سيّئ الحظ.. هذه البلاد لا تشبع من قهر الأمهات!

المصور شاهد عيان على حياة المدينة و خازن أمين لذكريات أهلها.

حجر السعادة

أزهر جرجيس

الأوغاد ما كان لهم أن يكونوا أوغادًا لولا وجود أشخاص جاهزين للبيع