لمَ عليّ إبداء رأي في كل قضية؟!
وما جدوى قول لا يُسمع؟!
المؤلفون > أزهر جرجيس > اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أزهر جرجيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتاب
حجر السعادة
-
التافهون بحاجة إلى نصر زائف يغطي شعورهم بالنقص..
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
حين تغادرنا السعادة، فإن كل ما نعيشه بعدها لا يُعد مغريًا.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
ــ الحياة عاهرة يا عم؛ تجلد المساكين أمثالك وتنام عارية مع السفلة وأولاد الحرام.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
لن يكون العاشق عاشقًا ما لم يتسلّح بدرع الصبر.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
فالإرهابيون، رغم نتانة ريحهم، بشر مثلنا، يحبُّون التسلية، ويمزحون كثيراً فيما بينهم، بَيد أنّ الفَرْقَ يكمن في التفاصيل لا غير، فتسليتُهم لا تتمّ إلا بدحرجة رؤوس البشر، ومزاجُهم لا ينتعش إلا بذِكْر الحُور العين، ووصفهم لفُرُوجهنَّ.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
"عليكَ بالقوّادات حين لا يُنصفكَ الوطن."
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
لا بأس بالأحزان حين يكون أمدها قصيراً في الذاكرة.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
وماذا جنيتَ من الإنسانية سوى الأحزان. كُنْ سمكة، كي تنسى أحزانكَ، يا صديقي، السمك قصير الذاكرة.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
وليس من عادة الملوك الاكتراث للخَدَم.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
ثبات الخصيَتَيْن يعني ثبات المبدأ،
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
وطن، يقوده عاهرون، يرتدون جلباب الدِّين والقداسة
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
لماذا يَقتلُ الإنسانُ، يا ترى، الإنسانَ؟! من أين جاء بهذه القسوة على أبناء جنسه؟! كيف ينقلب، برمشة عين، إلى ذئب جائع؟! كيف يُمسي، هكذا، وحشاً قاتلاً؟! هل أصل الإنسان عقربٌ، تحوّل، حين كبر، إلى تمساح، ثمّ استحال إلى ضبع في في النهاية؟! أم أنّه خُلق في الأصل من تراب ممزوج بسُمّ أفعى خبيثة، ودم جاموس برّيّ قاتل؟! لماذا القتل لا غير؟! لماذا، يا أولاد القحبة؟!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
لأنّ قلبي لا ينكسر على شعوبٍ، تصنع طُغاتها بأيديها!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
في هولندا، ومن أجل أن يكون مخرجاً، فرضوا عليه ألا يقترب من سينما الموت، فحديث الموت غير مرغوب فيه لدى الهولنديين. السعداء لا يُفضِّلون حكايات الموت.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
إسمعْ؛ عليك الإكثار من شرب الماء والتقليل من مشاهدة نشرات الأخبار، فالعمر ينتهي والأخبار لا تنتهي يا عزيزي» صدق كاسبر.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابفوق بلاد السواد
-
جميلٌ يا صديقي أن يكون الإنسان مستعدّاً لتبديل أفكاره حين يجد مَن يدلُّه على الصواب، والأجمل أن يستثمر وقته في الدراسة والتعلّم كي يحقق أمانيه ويمسي منتجاً في هذا العالم المستهلِك
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابفوق بلاد السواد
-
كان ديننا المحبة وصلاتنا الحراثة، نقدس النخلة ونربي الحمام فوق الأسطح، كما نروّض الثيران ونمنحها الأجنحة.. فمن أين جاءنا حب الحروب والشوق لسماع طبولها؟!
مشاركة من Abeer Suliman ، من كتابحجر السعادة
-
يا اللّٰه، كم كانت الأيام، رغم بساطتها، هانئة! لكن بعض الهناء كالضوء لا نعرفه ما لم تعشِ الظلمة الأعين ويلبّد العمى صفو الرؤية.
مشاركة من Abeer Suliman ، من كتابحجر السعادة