رمال الزيف لا تشيد منازل الدوام .
المؤلفون > أزهر جرجيس > اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أزهر جرجيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من omnia ، من كتاب
حجر السعادة
-
لحنا مميزا من شأنه البيات في شعاب الذاكرة .
مشاركة من omnia ، من كتابحجر السعادة
-
لكني لم أكن أعلم حينها بأن بعض القلق لا تكفيه كل مكتبات العالم..
مشاركة من reader ، من كتابحجر السعادة
-
حين تغادرنا السعادة، فإن كل ما نعيشه بعدها لا يُعد مغريًا.
خليل المصور
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابحجر السعادة
-
المهاجر كاذب حتّى يثبتَ صِدْقُه، هذا ما يؤمن به العاملون في دوائر الهجرة عادة لكنّ قصّة الشابّ نبيل فوزي لم تنته بعد لقد تعكّز على الأرض، وخرج من الجملون كان عليه أن يُكمل الطريق بأيّ ثمن زحف حتّى وصل إلى الجادة الرئيسية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
كان شيطان السينما قد تسلّل إلى رأسه، وجعله يفكّر بأنيتا "بطلة فيلمه الجديد" قام أخيراً نحو الدُرج في غرفة النوم أخرج دفتراً وقلماً، وشرع في كتابة سيناريو فيلم، سيقدّمه إلى لجنة الاختبار من جديد لقد خطّ على الصفحة الأولى: صانع الحلوى. سيناريو وإخراج حنا العراقي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
الله! إنه يجالس قاتلة! أيّ ورطة تلك التي جلبتْها له عمارة غاملي غرينسا؟! - قتلتيه؟! قال بدهشة فاغراً فمه. - نعم، لقد جعلتُه مدمناً، كلّما حاول الإفلات، أطعمتُه قطعة حلوى، ليعود إلى حضني من جديد، وفي ليلة من الليالي، شعرتُ أنه يخونني.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
مهاجر إيرانيّ، قذفه شبح الموت هو الآخر نحو هولندا ألقى عليه التحية: - مرحبا، أغا. - أهلاً، أغا حنّا، كيف الأهْوال؟ - كُل شي تمام، عندك نشا؟ - بلي أغا، كُل شي عندي، تَفَزّل. غطس حنّا بين رفوف الدكّان .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
ضرب رَقْماً طويلاً، يبدأ بـ 00964، فكان الأثير يحمل صوت أمّه مثل نسمة لم يُخبرها بقرار اللجنة، بالطبع، فقلوب الأمّهات يقتلها فشل الأبناء، بل طلب منها أن تملي عليه مقادير حلوى الموت، وهي حلوى تُصنَع في ذكرى الميّت هناك لقد قرر أن ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
رائحة البارود تملأ المكان، والخراب عنوان المدينة نظرتُ يميناً وشمالاً، ثمّ هممتُ بالمغادرة، لكن طلقةً مرّتْ قرب أذني اليمنى، جعلتْني أتسمّر في مكاني - مكانَكَ، هتف أحدهم. استدرتُ، لأجد ثلاثة مُلثّمين يُصوّبون رشّاشاتهم نحوي - تشهَّدْ على روحكَ، يا سكير.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
حانة المشرق ذات يوم، فقدتُ ظلّي لا أدري كيف حصل ذلك، لكنّي حين التفتُّ إلى الوراء، لم أرَ لي ظلّاً قطّ كنتُ أجوب شوارع المدينة متسكّعاً بلا ظلّ، مع بقعة دم كبيرة على معطفي لا أدري من أين جاءتْ، ..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
حفنة الكلمات الإنگليزية التي حفظتُها قبل عشرين عاماً في المدرسة الثانوية، لكنتُ الآن في عداد الموتى أخبرتُها بأنّي تائه وجائع، وأنّي هارب من الموت، فأخفضت العجوز البندقية عندئذٍ، وقالتْ: اتبعني أدخلتْني إلى الكوخ، وقدّمتْ لي كبدة دجاج مهروسة بالسمن والشوفان، تناولتها بنهم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
فقط أخبِرْهُم بالحقيقة، وسيتّهمونكَ بكتابة الكوميديا السوداء.
تشارلز ويلفورد
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
إنها واحدة من سخريات القدر أن يكون خبر موتك سببًا في تعرف الناس عليك!
مشاركة من Ahmed Ali ، من كتابحجر السعادة
-
. لم أكن أعلم بأن البوح كلما تعذر، تضاعف الوجع.
مشاركة من Eman Elmahdy ، من كتابحجر السعادة
-
لكني سرعان ما اكتشفت بأن ماكينة الشر لا تهوى التوقف، وأن دورانها يتضاعف كلما زيّتناها بالتنازل.
مشاركة من Wafaa Farouk ، من كتابحجر السعادة
-
ليه ملوش تكملة مجانية😥
مشاركة من زهرة اللوتس ، من كتابحجر السعادة
السابق | 5 | التالي |