كان أبي واحدًا من أولئك الآباء الذين يخلعون معاطف بهجتهم لدى الباب ليبدلوها بجلابيب الوحشة والنفور والغضب مع أول خطوة داخل المنزل، مع أول نحنحة، يُصاب مزاجه بالحمى، فيقطب حاجبيه ليغدو شخصًا كئيبًا، عبوسًا، واجمًا لا طاقة له على
حجر السعادة > اقتباسات من رواية حجر السعادة > اقتباس
مشاركة من Hanan Elhawary
، من كتاب