اقتباسات كارلوس زافون

يبدأون بالكذب على أنفسهم إلى أن يصبحوا عاجزين عن تمييز الحقيقة حتّى لو طعنتْ قلوبهم.

إننا موجودون طالما يذكرنا الآخرون.

الكلمات التي تحقن قلب الطفل بالغلّ، سواء قيلت عن جهل أو عن سابق إصرار، تترسب في الذاكرة وتترك جرحا لا يندمل

لا تثق بمن لديه ثقة بالجميع

الرداء لا يصنع الراهب، إلاّ أنّ الجريمة - أو افتراض وقوعها - تصنع المحقّقين، لاسيّما الهواة منهم

مافيه اقتباس إلا أن زافون روائي

كنت أجهل طبيعة المتعة التي تهبنا إياها الكلمة المكتوبة، المتعة في ولوج أسرار الروح والاستسلام لنزوات الخيال وألغاز الإبداع الأدبي

الكلمات التي تحقن قلب الطفل بالغل سواء قيلت عن جهل او عن سابق اصرار تترسب في الذاكرة وتترك جرحا لا يندمل

بعض الاشخاص يخطرون في بالنا بفضل الذكريات واخرون يتجسدون في اذهاننا كالاحلام المعقدة

عندما نعمل لا يتسنى لنا الوقت للنظر الى الحياة بأعيننا

كل امرئ يتصرف بما يملي عليه ضميره

علمني الزمن ألا افقد الأمل أبدا، وألا أعتمد عل الامل كثيرا لأنه قاس وواهم وجاهل

نحن نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبنا

ولم اعد اذكر الا قدميّ وهما ترتفعان عن الارض ثم توقف كل شيء في تلك اللحظة .سمعت صوت الطلقة الناعم كهزيم الرعد في البعيد .ولفحني حر فريد كأن هراوة معدنية تنهال علي بغضب وحشي لترميني في الفراغ .لا اذكر دويّ الصمت ،انما للاحساس بانهيار السقف وتداعي الجدران لتهرسني

علّمني الزمن ألا أفقد الأمل أبدا، وألا أعتمد على الأمل كثيرا لأنه قاس وواهم وجاهل.

‏أينما ذهبتُ أجاب العجوز لن أستطيع الابتعاد أبدًا عن هنا.‏

ففي كونٍ لا ينتهي، ثمّة الكثير الكثير من الأشياء التي تفلت من الاستيعاب البشريّ.‏

كان طيف السياج الحجريّ غارقًا في ضبابٍ كثيف ومتماسك. إلاّ أنّ الظلمات في تلك الليلة، لم تكن آتيةً من الغابة، إنّما بدت نابعةً من قرارة نفسه.‏

كلّما توجَّهَ بنظره إلى الوراء، شعر أنّ كلاًّ من تلك السنوات على حدة بمثابة صخرة ثقيلة على كتفيه.‏

اعتاد والده أن يوجِّه له أسئلةً كما لو أنّه قد سقط عن شجرة توًّا.‏