اقتباسات كارلوس زافون

ذات مره كتب خوليان إن المُصادفات جراحٌ على وجه القدر ليس للمصادفات وجود يا دانيال : نحنُ لسنا الا دُمى نتحرك دونَ وعى على مسرح العرائس

الأحكام المسبقة هي آخر من يتعرض للفناء في هذا العالم.

صدى الكلمات التي نظن بأننا نسيناها يرافقنا طوال الحياة ويشيد في ذاكرتنا منزلا سنعود إليه عاجلا أم آجلا.

إننا نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبنا

«...سوف يتقهقر الكائن البشري إلى العصر الحجري، سيتقهقر إلى بربرية العصور الوسطى، بل إلى مرحلة تخطّاها الحلزون في نهاية العصور الجليدية. لن يفنى العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف، بل بسبب الابتذال والإفراط في التفاهة التي ستحول الواقع إلى نكتة سخيفة».

نحن نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبّنا.

هل المجنون يعرف أنه مجنون؟ أم أن المجانين هم أولئك الذين يريدون إقناعه بأنه مجنون كي يحافظوا على وجودهم الذي لا معنى له؟

كان حضوره يسبب القلق، مثل لعنة ترتدي ثوب الاحتفال.

فحيثما أخفق، عليّ أن أنتصر. وحيثما ضلّ الطريق، عليّ أن أجد منفذًا

- بِنْ يكره الشطرنج. - قال يان - فهو يرى الشطرنج ثاني أسوأ طريقة لهدر الذكاء البشريّ.

⁠‫- وما الأولى؟ - سألته شير بمرح.

- الفلسفة. أجابها بن

الحقيقة أصعب الأشياء على التصديق أحيانًا.

❞ قال الحكيم برسلوه. «إنّ الكذابين في خانة الأغبياء، يموتون من الحسد.» ❝

كان شبح الحرب يخيِّمُ على المستقبل بعباءة الظلام حتّى خلال نهارٍ مشمس كهذا.‏

كان أثر النبأ فيه يشبه ما قد ينجم عن اصطدام قاطرةٍ مجنونة بمحلّ خزفيّاتٍ صينيّة.

عندما تمطر بقوّة، يشعر ماكس أنّ الزمن يتوقّف. كما لو أنّها هدنةٌ نتوقَّف فيها عن فعل أيّ شيء لمجرّد التأمُّل من إحدى النوافذ في مشهد الستارة اللامتناهية من دموع السماء لساعاتٍ وساعات. وضع الكتاب على الدُّرج وأطفأ الضوء. واستسلم للنعاس

الذكريات التعيسة تلاحقك من دون الحاجة إلى أخذها معك.

يقاس حجم السر بقيمة الشخص الذي نخفيه عنه•••

لطالما حسدتُ بعض الأشخاص الذين يتمتعون بالقدرة على النسيان

ويرون ان الماضي ماهو إلا تبدل الفصول او حذاء قديم يكفي أن يزج به في قعر الخزانه لجعله عاجزًا عن استئناف الخطوات الضائعه

"آما انا فقد ابتليت بلعنة الذِكرى"

نحن نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبّنا

الإيمان يظهر في طريقك عندما لا تكون باحثًا عنه. وسيأتي يومٌ يرغب فيه قلبك، لا عقلك، في تطهير روحك.