اقتباسات كارلوس زافون

"لاشيء قادر على التأثير في القارئ أكثر من الكتاب الأول الذي يمس قلبه حقاً. إذ أن صدى الكلمات التي نظن بأننا نسيناها يرافقنا طوال الحياة."

من النادر جدا ان تسمح لنا الحياة بالتجول فى احلامنا و ملامسة ذكريات مفقودة

«لا رجل يفقه شيئا في النساء، بما فيهم فرويد. حتى النساء يجهلن أنفسهنّ. لكن الأمر يشبه الدارة الكهربائية: ما من داع لتصعقك حتى تفهم كيف تعمل.

«أحدثْ خدشا كلما دخلت في ممر ما، أو علامة لا يفهمها إلا أنت. فهذه الأخشاب عتيقة ومليئة بالثقوب والنقوش التي لا يلاحظها إلا من كان يبحث عنها.»

باريس هي المدينة الوحيدة في العالم التي يعدّ فيها الموت جوعا مفخرة للفنانين والأدباء

مازال غيابها حاضرا كصرخة خرساء مدوية كفراغ تعجز الكلمات عن غمره

إن أفضل طريقة لتفادي تمرد الفقراء هي السماح لهم بتقليد الأغنياء.

يقاس حجم السر بقيمة الشخص الذي نخفيه عنه

إنّ الحسد دين الفاشلين. يواسيهم إثر الحيرة التي تجتاحهم. يُفسد سرائرهم، ويسمح لهم بتبرير خسّتهم حتى يحسبوها مزيّة. يظنون أنّ أبواب السماء لا تُفتح سوى أمام الأدنياء أمثالهم، أولئك الذين يعيشون الحياة دون أن يتركوا أثرًا إلا لقذارة محاولاتهم في تثبيط همم الآخرين..

طوبى لمن نبح الحمقى خلف ظهره وما انساق إلى فظاظتهم!

" إنّ الخمول يضعف الإلهام. ينبغي بالمرء أن يظلّ مشغول العقل. و إن كان بلا عقل، فعليه أن يُشغِل يديه بشيء ما، على الأقلّ. "

الإنحلال يغري البشر

تم اختراع السينما لخلق حشود من الأميين

الحياة ترزق الناس العاديين أولادا، فيما ننجب نحن الأدباء كتبا. قدرنا ان ننفي حياتنا في الأدب، رغم قلة الممتنين لنا على هذا التفاني. قدرنا ان نموت في صفحات كتبنا، وغالبنا ما تقتلنا كتبنا نفسها.

إننا موجودون طالما يتذكرنا الاخرو

هل المجنون يعرف أنه مجنون؟ أم أن المجانين هم أولئك الذين يريدون إقناعه بأنه مجنون كي يحافظوا على وجودهم الذي لامعنى له؟

ان العيش متسكعاً في الشوارع يعلمك اكثر مما تطمح لمعرفته

الذكريات خدّاعة ياصديقي

نحن نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبّنا اذكرني دومًا حتى لو في سرّك، في أحدى زوايا قلبك. حافظ علي في قلبك إلى الأبد.

إن الوقت يُصلح كل شيء، عدا الحقيقة

ولكنى الان لا أسعى الا لإسعاد برناردا والموت بين ذراعيها عندما تحين الساعه ، إننى أسعى لان اكون رجلا محترما مره ثانيه ليس لاجلى فأنا لا انتظر احتراما من قطيع القرده الذى يدعى الجنس البشري ، ولكن لأجلها