اقتباسات أدهم شرقاوي

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ

❞ الجميع يريدون تغيير العالم، ولكن لا أحد يريد تغيير نفسه، مع أنه متى غيّر الإنسان نفسه فإن العالم سيتغير تلقائيًا! ❝

❞ في بعض المواقف يكون التجاهل فضيلة، والتغاضي قيمة أخلاقية عليا، وغض الطرف خلقًا نبيلًا يُندب إليه، كل هذا محمودٌ إن كان الهدف من ورائه محاولة الاحتفاظ بالآخرين حتى الرمق الأخير طلبًا للأجر من الله، ولكن متى ما كان هذا طلبًا ❝

"اِعلمْ أنّ ما أصابكَ لم يكــن ليخطئك،

‫ وما أخطــــأكَ لــــــــم يكـــن ليصيــــــبك!"

وكتبَ رجل إلى عبد الله بن عمر يقول: ‫ أُكتُبْ إليَّ بالعلم كله! ‫ فكتبَ إليه ابن عمر يقــــول: إن العلـــــمَ كثير، ‫ ولكن إن استطعتَ أن تلقى اللهَ خفيف الظهر من دماء ‫ الناس، خميص البطن من أموالهــــم، كــــافًّا

من علَّقَ قلبه بالأسباب، تركه الله إليها!

‫ ومن علَّقَ قلبه بالله، هيأ له الأسبـــــــاب!

❞ لا تقل لأحدٍ أحبك ما لم تكن تعنيها من قلبك، لأنَّ هذا جريمة،

⁠‫فلا شيء أقبح من أن توقدَ شمعةً في صدرِ أحدهم ثم تُطفئها! ❝

❞ لا تقل لأحدٍ أحبك ما لم تكن تعنيها من قلبك، لأنَّ هذا جريمة، ❝

❞ نحن في هذه الدنيا نمشي وفق قــــدر الله سبحـــــــانه،

⁠‫المــــــرض الذي أصــــابكَ لم يكـن بإمكانك تجنبـــــــه،

⁠‫والموت الذي نزل بحبيبٍ لكَ كان سيقع مهما حاولتَ،

⁠‫والوظيفة التي فقدتها كنتَ ستفقدهـا،

⁠‫ولو مسحتَ كل صباحٍ حذاء مــــــديرك! ❝

❞ كُلُّ مهارة يتعلَّمُها الإنسان هي مالٌ لا يغرق ❝

❞ الذي ❝

❞ مشكلاتُ البيوتِ تبقَى في البيوتِ!

⁠‫ولولا مجيءُ النَّبيِّ -صلّى الله عليه وسلم- لزيارةِ فاطمة ما علِمَ بالأمرِ!

⁠‫بل إنَّه علمَ الأمرَ بالجُملةِ لا بالتَّفصيلِ: كان بيني وبينَه شيءٌ،

⁠‫وحتَّى اللحظة لا يعلمُ أحدٌ، حتَّى رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-، بما حدثَ بين ❝

وإذا أحسنتَ إلى إنسانٍ فأشِحْ وجهكَ عنه حتى لا ترى حياءَه عارياً،

‫ كلُّ عطاءٍ مقرونٍ بالمنِّ والأذى ليس للهِ فيه حاجة!

كثيرٌ من الاحتراقِ كان خديعةَ لحظةِ الدِّفءِ الأولى

❞ وليبلغنَّ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار"

⁠‫أمّا القريب فقال:

⁠‫﴿ اقْتُلُوا يُوسُفَ ﴾

⁠‫‏وأمَّا الغريب فقال:

⁠‫﴿ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ ﴾

⁠‫‏إنَّ الحُبَّ رزق ❝

ولكن الوحدة أنواع، والناس في مستويات مختلفة منها، صحيح أننا نحتاج إلى رفاق، ولكن ليس أي رفاق يمكنهم أن يبددوا ذلك الشعور، إن من الرفاق من يزيده فداحة فينا، ومنهم من يجعله فينا لشدة بعده عن فهمنا، أظن أننا

في ولاية «نيفادا» الأمريكية جدار،

‫ يقوم فيه الناس بتفريغ همومهم، وكتابة ما يخشونه،

‫ ليتمَّ تنظيفه آخر كل يوم،

‫ كإشارة أن الخوف والهم يمكن إزالتهما!

بعضنا يُحارب مع أعدائنا وإن لم يحمل بندقية معهم، فالحربُ لا تُدار بالبنادق فقط، الحربُ لها أكثر من ميدان، وفيها أكثر من صراع!