وأنا أميل إلى الاعتقاد -والكلام ما يزال للدكتور علي الشوك- أنّ كلمة «الأدب» العربيّة مأخوذة من كلمة (إيدوبا) e-dubba السومريّة التي تعني (بيت الألواح)؛ أي: (المدرسة) وممّا زادني قناعة بذلك أنّني لم أجد في اللّغات الساميّة لفظةً تفيد مثل هذا هذا المعنى.
المؤلفون > ممدوح عدوان > اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ممدوح عدوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالله الصبحي ، من كتاب
هواجس الشعر
-
لكي تنجح الإبادة يجب أن تتوفر لها أربعة عناصر،
أولاً أن يكون منفّذو الإبادة على اقتناع تام بصحة عملهم، وبأنهم يتصفون بالامتياز العنصري والإنساني من غيرهم.
ثانياً: أن يكون أمام المنفّذين مجموعة تستحق الإبادة [من وجهة نظرهم].
ثالثاً: أن تتوفر الاسحلة لتنفيذ العملية
رابعا ان تتم العملية تحت جو سياسي ومعنوي خاص
مشاركة من اسماعيل شوكري ، من كتابحيونة الإنسان
-
فالبلطجي أصلاً هو صاحب البلطة أو حاملها، وقد كان الوالي أو الحاكم العثماني يتحرك بمرافقة حرس شخصي مسلح بالبلطات، وبعد انتهاء عملهم الوظيفي يعودون إلى الحياة اليومية وبلطاتهم معهم.
مشاركة من آلاء مجدي ، من كتابحيونة الإنسان
-
«إن مجتمعاً يخضع للقوة ويقرر أنه بواسطتها يمكن أن يحمي وجوده هو مجتمع تطبَّع مع العنف. إنه يحوّل العنف إلى جزء طبيعي، لا بل إلى جزء لا يتجزأ من الواقع الاجتماعي، وأكثر من ذلك أنه يعلّمه بأن القوة هي السبيل الوحيد لحل المشكلات.
مشاركة من آلاء مجدي ، من كتابحيونة الإنسان
-
وقبل أن تتخذ موقفاً من الشعر أخذ الشعر موقفاً منك للشعر موقف من قارئه قبل أن يكون للقارئ موقف من الشعر هذا يعني أن الشعر لا يسعى إلى نيل رضى الجميع بل ربما كان يسعى إلى نيل سخط بعضهم
مشاركة من sohaib Yousef ، من كتابدفاعاً عن الجنون (مقدمات)
-
الضحك شيء آخر. بالضحك تشعر بالتقارب مع الآخر، وتميل إلى فتح الحديث معه. وخير قول متعلق بالضحك هو: «ليس الضحك بداية سيئة للصداقة. ولكنه قطعاً أفضل الوسائل لإنهائها».
مشاركة من Reyam_falah ، من كتابجنون آخر
-
نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً.
وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع. إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين عقل هذا العالم. وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط. واكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية.
مشاركة من إسراء مصطفى ، من كتابتهويد المعرفة
-
فالأمريكي، والأوروبي الغربي قبله، لا يتعب نفسه في الحديث عن حقوق أو أصول. ليس هناك إلا حقه هو في الوصول إلى أي مكان بفضل القوة، وخدمة للأهداف التي يعلنها هو. وبهذه القوة يهدم التاريخ والحضارة ويبيد البشر ويفرض مشروعيته.
مشاركة من شيرين ، من كتابتهويد المعرفة
-
ولكننا يجب أن ننتبه إلى أن التربية على العنف، بذريعة توجيه العنف ضد الأعداء، تتسبب في ارتداد العنف على المجتمع نفسه.
مشاركة من Abdullah M Kabes ، من كتابحيونة الإنسان
-
والرغبة الخالصة في الإيذاء وإيقاع الألم والرعب، ويصل الأمر أحياناً إلى نسيان سبب التعذيب، فيظل التعذيب هدفاً ووسيلة وغاية مستقلة.
مشاركة من meiko ، من كتابحيونة الإنسان
-
ولكن هناك نوعين آخرين من التسلبط أو التنمر أكثر انتشاراً وتعميماً، وهما التنمر الوظيفي والتسلبط العائلي، فقد يسيطر شخص على آخر بقوته العضلية أو بقوة السلاح، وقد يتحكم به بفعل القوانين السائدة.
مشاركة من محمد نور ، من كتابحيونة الإنسان
-
»التاريخ مليء بالقيود، إنه يولد مكبلاً بالسلاس
مشاركة من مارية مفتاحي ، من كتابحيونة الإنسان
-
«تصوّر حجم ما مات فينا حتى تعوّدنا على كل ما يجري حولنا».
مشاركة من Aya Killer ، من كتابحيونة الإنسان
-
«نتعوّد؟ تعرف ماذا تعلَّمنا يا أبي؟ ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئاً عن التعوّد. حين نشم رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلها تتنبه وتعبّر عن ضيقها، بعد حين من البقاء مع الرائحة يخف الضيق. أتعرف معنى ذلك؟ معناه أن هناك شعيرات حساسة في مجرى الشم قد ماتت فلم تعد تتحسس. ومن ثم لم تعد تنبّه الجملة العصبية. والأمر ذاته في السمع، حين تمرُّ في سوق النحَّاسين فإن الضجة تثير أعصابك. لو أقمت هناك لتعودت مثلما يتعوّد المقيمون والنحَّاسون أنفسهم. السبب نفسه: الشعيرات الحساسة والأعصاب الحساسة في الأذن قد ماتت. نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شيء».
مشاركة من Aya Killer ، من كتابحيونة الإنسان
-
٧٧٧٧٧ ٧٨٨٨8
مشاركة من Rasha Ashraf ، من كتابحيونة الإنسان
-
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa ، من كتابحيونة الإنسان
-
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa