٧٧٧٧٧ ٧٨٨٨8
المؤلفون > ممدوح عدوان > اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ممدوح عدوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Rasha Ashraf ، من كتاب
حيونة الإنسان
-
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa ، من كتابحيونة الإنسان
-
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه. لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما إننا لم نعد نتساءل عن أثر التعذيب في منفذه. وهل يستطيع بسهولة أن يعود إلى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب
مشاركة من athraa ، من كتابحيونة الإنسان
-
تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا
مشاركة من athraa ، من كتابحيونة الإنسان
-
كتاب سئ بمعني الكلمه
مشاركة من ahmed aposhady ، من كتابأعدائي
-
"فتح عارف الورقة المطبوعة بعد خروج بهيجة وقرأ فيها : جاء في مروج الذهب :( سئل بعض شيوخ بنى أمية ومحصليهم عقب زوال الملك عنهم إلى بنى العباس : ما كان سبب زوال ملككم ؟ قال : إنا شغلنا بلذاتنا عن تفقد ما كان تفقده يلزمنا ، فظلمنا رعيتنا فيئسوا من إنصافنا ، وتمنوا الراحة منا وتحومل على أهل خراجنا فتخلوا عنا ، وهربت ضياعنا ، فخلت بيوت أموالنا ، ووثقنا بوزرائنا ، فآثروا مرافقهم على منافعنا . وأمضوا أموراً دوننا ، أخفوا علمها عنا ، وتأخر عطاء جندنا فزالت طاعتهم لنا ، واستدعاهم أعادينا فتظاهروا معهم على حربنا ، وكان استتار الاخبار عنا من أوكد أسباب زوال ملكنا "
-
"نحن لم نخسر الأرض، والوطن، والبيوت، والمزارع فقط؛ بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً"
#تهويد_المعرفة
مشاركة من إسلام ، من كتابتهويد المعرفة
-
وقد يحس رؤوس السلطة القمعية بتفاقم الأوضاع فيلجؤون إلى نوع غريب من الإصلاح، يعالجون الخوف بالخوف، والتخويف بالتخويف، يشكلون فِرقاً أخرى لمراقبة المتنمرين السابقين دون أن يغيروا شيئاً في مناخ القمع العام أو الفساد العام، وتكون النتيجة أن تتحول هذه الفرق بدورها إلى فرق متنمرين جديدة أشد تميزاً (لأنهم يخيفون الذين يخيفون).
مشاركة من Rasha Mashael ، من كتابحيونة الإنسان
-
نعيمه حسن عبد الله
مشاركة من Nailmah1000 7g ، من كتابحيونة الإنسان
-
نعمه نعمه عسى عبد الل
مشاركة من Nailmah1000 7g ، من كتابحيونة الإنسان