اقتباسات أوسم وصفي

أوسم وصفي

الكاتب المتميز بكتاباته الرائعه

ودائما اقول " هذا هو الكتاب المطلوب"

قيادة النفس وتأجيل اللذَّة والراحة في سبيل هدفٍ أسمى. إنَّ هذا العنصر من النضج الوجدانيِّ هو، في رأيي، حلقة الوصل بين النضج الوجدانيِّ والنضج الروحانيّ

رااائع جداً الكتاب ، اتمنى ان كل العالم تبدأ بقرائته

للحُب ٢٥ كلمة ولكن تبقى "شغوف" الكلمة التي تلامس قلوبنا لِمن نُحِب ويبقى حب العشير هو مرض القلب الباقي الساكن في اعماقنا ، ومن الصعب نسيانه

‫الروحُ أقوى وأبقى وأكثرُ حرِّيَّةً من قيود الزمان والمكان، لذا فالرُّوح هي القائد لمسيرة أهدافُنا وقِيَمُنا في الحياة ستُحدِّد بكلِّ تأكيدٍ كيف نتصرَّفُ بأموالنا. ‬

يجب ألا نضيع وقتنا في لوم الآخرين، بل علينا أن نستثمر وقتنا وجهدنا في النظر إلى الأمام لنعيش بطريقة أفضل

الهوس بالنجاح والأداء كأحد سمات الأسرة المضطربة التي تؤدي إإلى نشوء اضطرابات الأكل

أما المصابات بالأمل القهري أو إدمان الأكل فهن أيضًا يشعرن بالانعزال عن الناس داخليًا، وإن اختلطوا معهم خارجيًا

الأم القوية المسيطرة والحامية الخائفة والكارهة للأب وللذكورة، تمنع تكوين الهوية الذكرية لدى الولد، لذا فإنها تعرضه للميول المثليَّة

المطلوب لنمو الهوية الذكرية لدى الطفل ليس فقط السلام، بل أيضًا الالتحام وهذا الالتحام يحتاج إلى الحنان والحزم والقوة والإعجاب

الميول المثليَّة هي عرض لمشكلة في تكوين الهوية الجنسية الذكرية للذكر، وذلك بسبب فشل الطفل في التوحد والارتباط بالوالد من الجنس نفسه، أيضًا بالأقران من الجنس نفسه

المثليِّ لن يظهر في حياته السلويك المثليُّ إلا بعد توافر بعض العوامل البيئية والأسرية والاجتماعية

الجنسية المثليَّة ليست اختيارًا ولا هي هُويَّة، وإنما حالة قابلة للتغيير

الحب الرومانسي التي يشعر فيها الإنسان بأنه قد فقد ذاته في إنسان آخر بحيث تذوب الحدود بينهما وكأنهما صارا شخصًا واحدًا

بالرغم من أن كلمة " الحب " واحدة من الكلمات التي تحمل الكثير من المعاني المختلفة، فإنها تبدو أحيانًا عاجزة عن التعبير

المقصود بالنضج الوجداني قدرتنا على إدراك مشاعرنا والتعبير عنها وإدارتها، كما يعني إدراك مشاعر الآخرين وفهم الحالة الوجدانية التي يمرون بها

إن النضج الوجداني عنصر غائب بصورة مأساوية عن أذكانا وأكثرنا مواهبًا بل وعن أكثرنا تدينًا وروحانية

استفدت منه كثيرا

تجعل الشهوةُ الإنسانَ ينسى أنَّه كائنٌ محدودٌ، فيتصرَّف وكأنَّه غير محدود. إذن، إنَّها رغبةٌ في التألُّه ونسيان حقيقة أنَّ الإنسان مخلوقٌ محدود.

في واقع الأمر، لا يخرِجُنا من وهم الحلول التبسيطيَّة والمختَزَلة إلَّا شيءٌ واحد: الخسارة. كما هي الحال في كلِّ السلوكيَّات القهريَّة (الإدمانيَّة)، لا يبدأ المصابُ بها في التفكير في التغيير إلَّا عندما تصيرُ خسائرُ السلوكِ أكثرَ من مكاسبه.