يستطيع الراشد أن يحترمَ الآخرين ويَقبلَهم دون أن يشعر أنَّه مضطرٌّ إلى تغييرهم أو إدانتهم أوِ انتقادهم. كما يَقبل الراشد واقع أنه لا أحدَ كاملٌ، وأنَّ الخير والشرَّ موجودان معًا في نفسه ونفوس الآخرين أيضًا؛ لذا فهو قادرٌ على التعامل مع أخطائه وأخطاء الآخرين بقبولٍ وغفرانٍ واحتمال. أ
مشاركة من Kerollis Eqladios
، من كتاب