المؤلفون > ميلان كونديرا > اقتباسات ميلان كونديرا

اقتباسات ميلان كونديرا

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ميلان كونديرا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • “فهي لم تكن تملك , في مقابلة عالم التفاهة الّذي يحيط بها , إلا سلاحاً واحداً : الكُتب !”

    مشاركة من Shaima Shiban ، من كتاب

    كائن لا تُحتمل خفته

  • ‏الكائن اﻹنساني ليس إلاّ شعوراً بالوحدة .

    مشاركة من فاطمة عبدالرحمن ، من كتاب

    حفلة التفاهة

  • كم هو مُضْنٍ الوفاء حين لا ينبثق عن عاطفة حقيقية !

    مشاركة من محمد أبو زبيد ، من كتاب

    الجهل

  • ومن أعالي روح الدعابة اللانهائية فقط, يمكنك أن تراقب تحتك غباوة الناس الأبدية وتضحك منها.

    مشاركة من مجدي ونوس ، من كتاب

    حفلة التفاهة

  • “When the heart speaks, the mind finds it indecent to object”

    مشاركة من Maha Azizi ، من كتاب

    كائن لا تُحتمل خفته

  • أنانا مجرّد مظهر مبهم يتعذّر الإمساك به ووصفه، في حين أنّ الواقع الوحيد الذي يسهل الامساك به ووصفه هي صورتنا في عيون الآخرين.

    مشاركة من توفيق البوركي ، من كتاب

    الخلود

  • حين لا نهتم بجسدنا، نصير عندئذ ضحايا له بسهولة

    مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتاب

    كائن لا تُحتمل خفته

  • إنّ المغالاة في الإيمان هي أسوأ حليف.

    مشاركة من لينا دغلس ، من كتاب

    غراميات مرحة

  • فنحنُ لا نشعرُ حين نكونُ في بيوتنا بأنّنا في بيوتنا فعلاً. كنا نشعرُ كما لو أنّنا دخلاء اقتحموا أرضاً غريبة، وقد يجدون أنفسهم محاصرين في أي لحظة.

    مشاركة من لينا دغلس ، من كتاب

    غراميات مرحة

  • أن تشعـر بالذنب أو تُشعـَرَ به. أعتقد أن كل شيء يكمن هنا. فالحياة هى صراع الجميع ضد الجميع. هذا معروف، لكن كيف يتجلى هذا الصراع فى مجتمع متمدن إلى هذا الحد ؟ لا يمكن للناس أن يهاجموا بعضهم بعضًا عندما يلتقون. يحاولون بدلًا من ذلك أن يلقوا على الآخرين عار الشعور بالذنب. وسيفـوز من ينجح فى جعل الآخـر مذنبًا. وسيخسر من يعترف بخطئه.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حفلة التفاهة

  • ليس أساس الخجل خطأ ارتكبناه، بل المهانة التي نشعر بها لكوننا ما نحن عليه دون خيارنا، والشعور الذي لا يطاق بأن هذه المهانة مرئية من كل مكان

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • ليس قولنا أننا نحب (أ) أكثر من (ب) مقارنةً لمستويين من الحب، إنه يعني أن (ب) ليس محبوباً. لأننا إذا أحببنا أحداً، لا يمكننا مقارنته. المحبوب لا يُقارن

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • ليس الإنسان شيئاً آخر سوى صورته.

    يستطيع الفلاسفة جداً أن يشرحوا لنا بأن رأي العالم لا يهم كثيراً، وأن الشيء المهم هو ما نحن عليه. لكن الفلاسفة لا يفقهون شيئاً. فطالما نعيش بين الناس سوف نكون ما يعتبرنا الناس. وحين نتساءل باستمرار كيف يرانا الآخرون، ونجتهد لكي نبدو ألطف ما بوسعنا، نُعتبر منافقين أو ماكرين. ولكن، هل يوجد بين أناي وأنا الآخر احتكاك مباشر خارج وساطة العيون؟ هل يمكن التفكير بالحب دون الملاحقة القلقة لصورة الشخص الخاصة في فكر الشخص المحبوب؟ الكف عن الاهتمام بالصورة التي يرانا بها الآخر، يعني أننا لم نعد نحبه .. الحقيقة الوحيدة التي تُعتبر شبه سهلة الإدراك والوصف: هي صورتنا في عيون الآخرين. والأسوأ هو أنك لست بسيدها. تحاول في بداية الأمر رسمها بنفسك، ومن ثم، على الأقل بتأثير أو إشراف عليها، تكفي عبارة سيئة النية لكي تحولك إلى الأبد إلى كاريكاتير يدعو للرثاء.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • ماهو الشرط الأبدي للمآسي؟ وجود المثل العليا، التي تُثمن قيمتها على أنها أرفع من قيمة الحياة الإنسانية. وما هو شرط الحروب؟ إنه الشيء نفسه. أنت تُجبر على الموت لأن هناك، على ما يبدو، شيئاً ما أرفع من حياتك. لا يمكن للحرب أن توجد إلا في عالم المأساة. ومنذ بداية التاريخ لم يعرف الإنسان غير العالم المأساوي وليس قادراً على الخروج منه. لا يمكن إغلاق عصر المأساة إلا بثورة للهو.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • جميعنا، في جزء ما من أنفسنا، نعيش وراء الزمن. ربما أننا لا نعي عمرنا إلا في لحظات استثنائية، وأننا معظم الوقت أشخاص بلا أعمار

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • يتمسك الخصمان بهذا القسم الصغير من الرأي العام الذي سيعين هذا أو ذاك مالكاً للحقيقة: كل منهما يعتبر عدم تسميته مالكاً للحقيقة مساوياً لفقدان الشرف، أو لفقدان جزء من أناه.

    وفي الحقيقة الرأي الذي يدافعان عنه لا يهمهما كثيراً، ولكن بما أنهما جعلا منه مسنداً لأناهما فإن كل إساءة لهذا الرأي إبرة في لحمهما.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • من شدة مراقبتي لنفسي في المرآة انتهى بي الأمر إلى الإعتقاد بأن ما أراه هو أنا. ليس لدي سوى ذكرى غامضة عن تلك الفترة. لكني أعرف عن اكتشافي, لأني لا بد أنه كان فاتناً. أما فيما بعد, فتأتي لحظة تقف فيها أمام المرآة وتقول فيها لنفسك: هل هذا بالفعل أنا؟ولماذا؟ لماذا علي أن أتضامن مع هذا الشيء؟ ماذا يعني هذا الوجه؟ وانطلاقاً من هنا, يبدأ كل شيء بالإنهيار .. كل شيء يبدأ بالإنهيار.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • يستطيع المرء أن يضع حدّاً لحياته لكنّه لا يستطيع أن يضع حدّاً لخلوده

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • ليست رسالة الشعر هي أن يبهرنا بفكرة مدهشة، ولكن أن يجعل لحظة في الوجود لا تُنسى وتستحقّ حنيناً لا يُطاق.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود

  • تَغَيّرَ الوضع، وفهم الصحافيون بأن طرحْ الأسئلة ليس فقط طريقةً لعمل صانع الريبورتاج الذي يتابع بتواضع تحقيقا ما ممسكاً بمفكرته في يده، بل طريقة لممارسة السلطة حقاً، ليس الصحافي هو من يطرح الأسئلة، بل هو الشخص الذي يملك الحق المقدس بطرحها، وبِطرْحِها على أيِّ كان، وحول أي موضوعٍ كان.

    ولاتقوم سلطة الصحافي على حق طرح السؤال بل على حق المطالبة بِجواب.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الخلود