حفلة التفاهة - ميلان كونديرا, معن عاقل
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حفلة التفاهة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

اللامعنى، يا صديقي، هو جوهر الوجود. وهو معنا دائمًا في كل مكان. إنه موجود حتى حيث لا أحد يريد أن يراه: في الأهوال وفي الصراعات الدموية وفي أخطر المآسي. ولكن ليس المقصود هو التعرف إلى اللامعنى، بل التعلق به وتعلّم كيفية الوقوع في حبه، صديقي، تنفس هذه التفاهة التي تحيط بنا، إنها مفتاح الحكمة، مفتاح المزاج الجيد والرضا.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • 111 صفحة
  • [ردمك 13] 9789953687322
  • المركز الثقافي العربي

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 19 تقييم
163 مشاركة

اقتباسات من رواية حفلة التفاهة

التفاهة ياصديقي هي جوهر الوجود، إنها معنا على الدوام وفي كل مكان، إنها حاضرة حتى في المكان الذي لايرغب أحد برؤيتها فيه؛ في الفظائع، في المعارك الدامية، في أسوأ المصائب. وهذا يتطلب شجاعة للتعرف عليها في ظروف دراماتيكية للغاية ولتسميتها باسمها، لكن المقصود ليس التعرف عليها فقط وإنما يجب أن نحبها ، أن نتعلم حبها.

مشاركة من المغربية
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حفلة التفاهة

    19

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مند أن رأيت أحد الأشخاص  بكازبلانكا في "لحظة قد أصبحت ذكرى جميلة  " يحمل كتابا ل ميلان كونديرا (لا أتذكر عنوانه جبدا)كانت أعمال  ميلان كونديرا  ضمن قائمة الكتب التي أود الإبحار في عالمها،

    كنت متعطشا لقراءة كتبه،ربما في هذه البداية باعتبار رواية حفلة التفاهة اول رواية أقرأها من اعمل ميلان كونديرا ،أكون قد اخطأت الاختيار.

    قد خيب توفعاتي صراحة هناك نقط على قلتها أعجبتني في الرواية مثل الوصف السريالي في فصل  ( شجرة حواء ) حيث اعتبرت الأم :  أن المرأة الأولى بلا سرة  (حواء)من فرجها خرج حبل سري و مع كل ولادة يخرج حبل سري معلق به مولود و هكذا دواليك إلى أن تصبح الأمر  مع التكرار مثل الشجرة العظيمة

    "نموذج المرأة بلا سرة هو ملاك.بالنسبة لي ،هي حواء،المرأة الأولى لم تولد من رحم

    إنما من نزوة الخالق"

    و أيضا سلاسة اللغة و الأسلوب و رشاقة الانتقال من نقطة إلى نقطة حبذا لو استغل هذا الأمر في حبكة  أفضل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    Why so serious?

    لم يخرج هذا السؤال من رأسي طوال قرائتي لهذه الرواية

    القصة عبارة عن "ميكس" من كل شيء

    السياسة والعلاقات والتاريخ وغيرها ...

    كلها أشياء مبعثرة لكن هناك رابط وحيد بينهم

    أن لا شيء منهم أخذه "كونديرا" على محمل الجد

    وربما هذه أيضاً هي الرسالة التي وجهها من خلال روايته

    لا تأخذ أي شيء بجدية

    أياً كانت المصائب والكروب فقط اصنع منها التفاهة والمزحة

    أدركنا منذ زمن طويل أنه لم يعد بالإمكان قلب هذا العالم، ولا تغييره الى الأفضل، ولا إيقاف جريانه البائس الى الأمام. لم يكن ثمة سوى مقاومة وحيدة ممكنة ألا نأخذه على محمل الجد

    رواية بسيطة وأحداثها هادئة ولكن ...

    شخصياً لم أحبها كثيراً ولأن كونديرا كان يتكلم في كل شيء تقريباً .. كثيراً ما شعرت بأنني تاهئة في الأحداث

    تقييمي لها 2.5

    بداية غريبة لكتب "ميلان كونديرا" آمل أنها لن تكون الأخيرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا اعرف هل السبب هو اسلوب الكاتب اما عدم قدرة المترجم علي الترجمة بما كان يريده الكاتب

    مبدأئيا لم اري علاقة بين لفظة (التفاهة ) و ما يتكلم عنه الكاتب وهو اللاشئ

    الراوية غير مفهومة و غامضة و تهوت كثيرا بين اشخاصها و لا اعلم ماذا كان يريد الكاتب منها

    اسلوب فلسلفي ربما و لكني لا اريده ...اريد ان اقرأ رواية ذات ملامحة ،،هذه الملاحمة يمكن ان اتأثر و استمتع بها و هذا لم اجده تماما

    ما وصلني فقط بعد القراءة هو نرجسية الكاتب في محاولته لكتابة باسلوب معقد

    تجربتي الاول مع الكاتب كانت مقبولة ام هذه فانتهت علي فكرة استمراري في قراءة اي كتابات له مرة اخري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية عبثية, يتوه القارئ بين الأشخاص والحكايا المتداخلة فيها لدرجة أنه ربما يخمن أن لا معنى لها على الإطلاق ولا رسالة من ورائها, حفلة التفاهة هي الحياة كلها بنظر كونديرا فكل شيء لديه مهما بلغ من المكانة في حقيقته تافه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ربما لا أقيم أدب الكتاب، وانما الفلسفة خلفه.

    بدا تجسيداً سخيفاً لفلسفة العدم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مممممممم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون