ماضي كلّ منا يُمكن ان يصير، بحسب الطريقة التي يُقدَّمً بِهآ، سيرة رئيس دولة محبوب، او سيرة مُجرم
المؤلفون > ميلان كونديرا > اقتباسات ميلان كونديرا
اقتباسات ميلان كونديرا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ميلان كونديرا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من abderrahim kaouri ، من كتاب
غراميات مرحة
-
لم يكن يعيش حياته بل كان ينامها وكان في هذه الحياة النائمه يقفز من حلم الى اخر.
كان يحلم وكان ينام وهو يحلم فيحلم حلما اخر بحيث كالن نومه اشه بصندوق يتضمن صندوقا اخر
وهذا بدوره يحوي اخر وهكذا دواليك ...
مشاركة من alia 👁 ، من كتابالحياة في مكان آخر
-
إن الرواية التي لا تكتشف جزء من الوجود ما يزال مجهولا هي رواية لا أخلاقية. إن المعرفة هي أخلاقية الرواية.
مشاركة من Ahmed Louaar ، من كتابفن الرواية
-
“When the heart speaks, the mind finds it indecent to object”
مشاركة من Khaled Elaraby ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
الحلم ليس فقط بلاغا، بل هو ايضا نشاط جمالي ولعبة للخيال. الحلم هو البرهان على أن التخيل وتصور ماليس له وجود، هو إحدى الحاجات الاساسية للإنسان.
مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
الحلم ليس فقط بلاغا، بل هو ايضا نشاط جمالي ولعبة للخيال. الحلم هو البرهان على أن التخيل وتصور ماليس له وجود، هو إحدى الحاجات الاساسية للإنسان.
مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
الحلم ليس فقط بلاغا، بل هو ايضا نشاط جمالي ولعبة للخيال. الحلم هو البرهان على أن التخيل وتصور ماليس له وجود، هو إحدى الحاجات الاساسية للإنسان.
مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
الحلم ليس فقط بلاغا، بل هو ايضا نشاط جمالي ولعبة للخيال. الحلم هو البرهان على أن التخيل وتصور ماليس له وجود، هو إحدى الحاجات الاساسية للإنسان.
مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
الحلم ليس فقط بلاغا، بل هو ايضا نشاط جمالي ولعبة للخيال. الحلم هو البرهان على أن التخيل وتصور ماليس له وجود، هو إحدى الحاجات الاساسية للإنسان.
مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
الحلم ليس فقط بلاغا، بل هو ايضا نشاط جمالي ولعبة للخيال. الحلم هو البرهان على أن التخيل وتصور ماليس له وجود، هو إحدى الحاجات الاساسية للإنسان.
مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
الحلم ليس فقط بلاغا، بل هو ايضا نشاط جمالي ولعبة للخيال. الحلم هو البرهان على أن التخيل وتصور ماليس له وجود، هو إحدى الحاجات الاساسية للإنسان.
مشاركة من Fairouz Saleh ، من كتابكائن لا تُحتمل خفته
-
جميعهم يعلنون الرغبة في صنع غد أفضل .لكن الامر غير صحيح لان المستقبل ليس سوى فراغ مهمل لا يهم احدا ،مقابل الماضي المفعم بالحياة ،و وجهه مزعج وبغيض الى حد اننا نرغب في تدميره او اعادة تلوينه .لذلك لايطمح الناس الى تحكم في المستقبل الا بقصد اكتساب القدرة على تغيير الماضي. فهم يتصارعون من اجل الوصول الى المختبرات التي تجري فيها الروتوشات على صور، ومن ثم تعاد كتابه السّير والتواريخ .
مشاركة من najat nra ، من كتابكتاب الضحك والنسيان
-
انظر! نصف هؤلاء الذين تراهم على الأقل قبيحون! أن يكون المرء قبيحًا! هل هذا أيضًا جزء من حقوق الإنسان؟ وهل تعرف أنه يحمل قبحه طيلة حياته؟ دون أية راحة؟ جنسك أيضًا، أنت لم تختره. ولم تختر لون عينيك ولا القرن الذى تحيا فيه. ولا بلدك. ولا أمك. لا أي شيء مهم. الحقوق التى يمكن أن يحصل عليها إنسان لا تتعلق إلا بتفاهات وليس ثمة سبب للصراع حولها أو كتابة إعلانات شهيرة عنها.
مشاركة من المغربية ، من كتابحفلة التفاهة
-
الدرب: شريط من الأرض نمشي فوقه على الأقدام. الطريق شيء مختلف عن الدرب، ليس فقط لكونه يُقطَع بالسيارة، بل لكونه مجرد خط يربط نقطة بأخرى. ليس للطريق بذاته أي معنى. الشيء الوحيد الذي له معنى هو النقطتان اللتان يصل بينهما. الدرب تكريمٌ للمكان. كل جزء من الدرب له معنى ويدعونا للتوقف. الطريق إنقاصٌ مظفَّرٌ لقيمة المكان الذي لم يعد اليوم سوى إعاقة لتحركات الإنسان، إضاعة للوقت.
اختفت الدروب من روح الإنسان حتى قبل أن تختفي من المنظر: لم يعد الإنسان يرغب بالسير في الدروب واستخلاص المتعة من ذلك. لم تعد حياته درباً أيضاً، بل طريقاً: خطاً يقود من نقطة إلى أُخرى، من رتبة نقيب إلى رتبة لواء، من زوجة إلى أرملة، تحوَّل وقتُ العيش إلى مجرد عقبةٍ يجب تجاوزها بسرعة متزايدة باستمرار.
-
تعرفون هذا الموقف: فوق المنصة، يغمض عازف الكمان عينيه، ويدع العلامتين الأوليين ترنّان طويلاً. يغمض المستمع عينيه بدوره، يتنهد وقد شعر أن روحه تُوسع له صدره: كم هذا جميل! مع ذلك، فإنه لم يسمع أكثر من علامتين بسيطتين لا يمكن أن تحتويا بذاتهما على أي فكر للمؤلف، أي قصد خلاق، وبالتالي أي فن أو جمال. لكن هاتين العلامتين لامستا قلب المستمع، ففرضتا الصمت على عقله وكذلك على محاكمته الجمالية. مجرد صوت موسيقي يؤثر فينا بالطريقة نفسها تقريباً التي تؤثر فيها نظرة الأمير ميشكين – بطل رواية الأبله لدستويفسكي – المحدقة بامرأة. الموسيقى: مضخة تنفخ بواسطتها الروح، فتحوم الأرواح المتضخمة المتحولة إلى بالونات هائلة، تحت سقف قاعة الحفل الموسيقي، وتتصادم فيما بينها في هرج لا يصدق.
-
هل يوجد حب للفن؟ هل وُجِد أبداً؟ أليس وهماً؟ حين أعلن لينين عن حبه لمقطوعة بيتهوفن الأباسيوناتا، ما الذي كان يحبه في الحقيقة؟ ما الذي كان يسمعه؟ الموسيقى؟ أم صخباً نبيلاً يذكره بالإضطرابات الفخمة لروحِهِ المولعة بالدم والأخوة والشنق والعدالة والمطلق؟ هل كان يسمع الموسيقى أم يدعها فقط تدخل إلى نفسه، في أحلام يقظة لا صلة لها بالفن ولا بالجمال؟
-
اسمُ عائلتنا أيضاً، هو يُقسَم لنا بالمصادفة، دون أن نعرف متى ظهر في العالم، ولا كيف التَقَطَهُ أحد الأجداد المجهولين. إننا لانفهم هذا الاسمَ مطلقاً، ولا نعرف شيئاً عن تاريخه، ومع ذلك نحمله بإخلاص مُمَجَّد، نتوحّد به ويروق لنا جداً، ونفخر به بشكل يدعو للسخرية كما لو أننا نحن الذين ابتدعناه تحت تأثير إلهام عبقري.