كثيرون قتلهم أوريجا في ذهنه دون أن يضغط الزناد، كثيرون جدَّاً، حتَّى أصبح يملك مقبرةً جماعيةً في مخيِّلته، تضمُّ عدداً لا يُحصى من رفات أشخاصٍ لا يزالون على قيد الحياة.
اقتباسات طارق إمام
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طارق إمام .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتاب
ماكيت القاهرة
-
كيف للاسم الذي أطلقه أحدهم عليكَ أن يكون هو الحقيقي، بينما الاسم الذي اخترتَهُ أنتَ لنفسكَ هو الزائف؟
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابماكيت القاهرة
-
كان يعرف بينه وبين نفسه أنه لم يرغب يوماً في فتاة، ولن يفعل، وأنه كان فقط ينفي بهنَّ تهمةً عن نفسه، يؤكِّدها إخفاقه المتكرِّر.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابماكيت القاهرة
-
يغدو الناسُ أشدَّ شبهاً بصور طفولتهم عندما يصبحون عجائز. يسهل التعرُّف على ملامحهم القديمة في الصور، كأن الأطفال يولدون فقط لكي يشيخوا، وفقط في هذه اللحظة، يعرفون أيَّ وجه يمتلكون.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابماكيت القاهرة
-
ورغم أنها فكَّرت في فترة أن تذهب لمعالِجة نفسية، إلَّا أنها سرعان ما استبعدت الفكرة، فالواقع ليس واحداً بالنسبة إلى الجميع، وكانت نود تعرف أن الجميع، وعلى اختلاف الأعراض، مرضى بالحياة.
..
#A_A
مشاركة من Ayat Ahmad ، من كتابماكيت القاهرة
-
ما إن يفقد شخصٌ ما شيئاً رغم أنفه، حتَّى يبدأ رحلة منظَّمة، ليفقد كلَّ شيء، لكنْ، بإرادته هذه المرَّة، كأنه فطن أخيراً أن كلَّ ما يملكه موجود بالأساس ليخسرَهُ، لا ليستبقيَهُ.
مشاركة من Ramadan Ibrahim ، من كتابماكيت القاهرة
-
الأمكنة تخلق ساكنيها .. إن نشأت نسخة جديدة من بيت، ستنشأ نسخة جديدة من ساكن»..
مشاركة من Sama Hany ، من كتابماكيت القاهرة
-
فعندما يخسر الإنسان شيئاً، يبحث عمَّا يُعوِّضه وليس عمَّا يستحقُّه.
مشاركة من Mariam Adel ، من كتابماكيت القاهرة
-
كان الفَقْدُ هو المعنى الذي لا يملُّ بلياردو من تأمُّله مُلهَماً،
مشاركة من Mariam Adel ، من كتابماكيت القاهرة
-
ودعيني أقول إن العزاء الأكبر هو أن لا وجود لنصٍّ مكتمِل
مشاركة من Abir Oueslati ، من كتابماكيت القاهرة
-
❞ التصديق شيء شديد الفردية، أمَّا الواقع، فهو ملك الجميع، للدرجة التي يصبح معها غير مملوكٍ لأحد. ❝
مشاركة من أماني خليل ، من كتابماكيت القاهرة
-
ماكيت القاهرة مشروع فنِّيٌّ طموح .. يهدف لتشييد ماكيت مصغَّر للمدينة، بنسبة محدَّدة، هي 1: 35. بإتمامه ستنهض نسخة كاملة طبق الأصل من القاهرة في لحظة تاريخية محدَّدة.
مشاركة من Ranja Sabry ، من كتابماكيت القاهرة
-
لكن الخطر يُعلِّم الجميع كيف ينجون إذا ما أصبحوا قَتَلَة.
مشاركة من Ranja Sabry ، من كتابماكيت القاهرة
-
يغدو الناسُ أشدَّ شبهاً بصور طفولتهم عندما يصبحون عجائز. يسهل التعرُّف على ملامحهم القديمة في الصور، كأن الأطفال يولدون فقط لكي يشيخوا، وفقط في هذه اللحظة، يعرفون أيَّ وجه يمتلكون.
مشاركة من Ahmed Jad ، من كتابماكيت القاهرة
-
يغدو الناسُ أشدَّ شبهاً بصور طفولتهم عندما يصبحون عجائز. يسهل التعرُّف على ملامحهم القديمة في الصور، كأن الأطفال يولدون فقط لكي يشيخوا، وفقط في هذه اللحظة، يعرفون أيَّ وجه يمتلكون.
مشاركة من سلمى أسامــة ، من كتابماكيت القاهرة
-
الملامح لا تشيخ، هي فقط تُحاط أكثر فأكثر بضوضاء الزمن وتُحاصر بركام الوقائع التي تجعل من وجه طفلٍ قناعا لشيخوخته.
مشاركة من Mohamed Amora ، من كتابطعم النوم
-
ورغم أنها فكَّرت في فترة أن تذهب لمعالِجة نفسية، إلَّا أنها سرعان ما استبعدت الفكرة، فالواقع ليس واحداً بالنسبة إلى الجميع، وكانت نود تعرف أن الجميع، وعلى اختلاف الأعراض، مرضى بالحياة.
مشاركة من Abir Oueslati ، من كتابماكيت القاهرة
-
كان يتخيَّل دموع أناسٍ كثيرين، نَشَلَتْ يدُ المدينة جيوبهم المثقوبة، وكان عزاؤه أنه مهما اختلفت الأسباب، وسواء كان الشخصُ عائداً من جنازةٍ أو زفاف، ففي ليل القاهرة الجميع يبكون.
مشاركة من محمد نور ، من كتابماكيت القاهرة
-
ليس من حقِّ أحد أن يموت دون سبب في نصٍّ بينما يموت الناس جميعهم دون سبب في الواقع.
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابماكيت القاهرة
-
"ظلت نود تحدق للحظات في المدينة التي تعبر الزجاج. لا جديد سوي هياكل الكباري التي تتكاثر في هذه الأيام، لتزاحم المدينة حتي إلتصقت حواف بعضها بنوافذ وبلكونات البيوت، وأصبح من الممكن لطفل أن يمد يده، ليلامس سيارة متوقفة في الزحام، ثمة مدينة ستصبح عما قريب عاصمة جديدة، لم يعثروا لها على اسم بعد، صارت القاهرة كلها ممرًا إليها "
مشاركة من Ahmed Mahmoud Gamal ، من كتابماكيت القاهرة