بدلاً من أن تُفكِّر مانجا في إجابة، قرَّرت أن تطرح سؤالاً، لم تكن تعرف أنه سيكون سؤالها الأخير.
- .. والمدينة؟
انتظرت مانجا إجابة من موضع الفم المتخيَّل، لكن المسز هزَّت كتفَيْها، وكأن هذا كلّ شيء.
ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة > اقتباس
مشاركة من Bassem Taha
، من كتاب