❞ مكتبُك الآن خالٍ بمقدار كرةٍ أرضية، والأطفالُ في الشارع يقتتلون بعد انتهاء اللعب، يريد كلٌّ منهم أن يعود بالكرة التي بلا صاحب إلى بيته.
يهدأ كلُّ شيء، وحين تُطلُّ من النافذة، تراها، تلفُّ وحدها، بين قطيع جثث. ❝
مشاركة من Mohamed Farid
، من كتاب