كان ركن ستائرك مثبتا على اصيص البلسم على النحو الذي كنت قد اقترحته عليك و خيل الي ان وجهك كان يتألق من النافذة كنت تنظرين الي في ظلمة حجرتك و تفكرين بي ومع هذا فكم اغاظني اني عاجز عن رؤية محياك العذب الرقيق بوضوح.
مشاركة من أٻو حمېد ★
، من كتاب