اقتباسات فيدور دوستويفسكي

..

إن المَرء يَقبَل مَصيره راضيًّا وخانِعًا بَعدَما يَقسو عليه كُل شيء، فيتنازَل عَن آدَميَتِهِ، عَن الحُب وعَن الحياة».

ليست الأحكام على الأفعال سوى أثر من آثار العرف الذي يصطلح الناس عليه ، وهو أمر نسبي أو هو وجة نظر"

الكلمات الجيدة في الكتاب

إن الله يقتص من المفترين عاجلاً أو آجلاً

هذه بيئتي الآن هذا هو عالمي الآن هذا هو العالم الذي لا يجب أن أعيش فيه لكنني مجبر ان اعيش فيه... العابث الأخير

❞ وحين صاروا آثمين ابتكروا فكرة العدالة وسنوا قوانين تحميها، ولكى تُطَبق القوانين أقاموا المقصلة ❝

يوجد عبء عندما تنضر إلى دوستويفسكي

إن لن تبدأ اليون فلن تبدأ غداً "

أنا أحب الهدوء يا كريستيان، لا أُحب ضوضاء المجتمع حيث يكون عليك أن تُجيد مسح الأرض بحذاءِك، إنه المطلوب منك هناك إلى جانب تنميق الكلام، وعليك أيضاً أن تُجيد المجاملة بكلامٍ معسول والحال يا كريستيان أني لم أتعلم كُل هذه الزخارف، لم أتعلمها لأني لا أملك الوقت الكافي

إننا لا نحقق النجاح في عصرنا هذا بواسطة الدجل والوقاحة ياسيدي العزيز، إنّ الدّجل والوقاحة لاينتجان أي شيء طيّب.. إنهما لا يؤدّيان إلاّ الى المشنقة

ما ابسط البشر وكيف لحلم ان يغير قرارهم

في اللحظة الي وصف موته وسفروا الى كوكب اخر من خلال الفضاء مع مخلوق غريب ذكرني بوقت المغامرة لما كان فين يشوف احلام مماثلة

❞ وفي النهاية سأم هؤلاء البشر من سعيهم غير المجدي، فبدت على ملامحهم أمارات العذاب، فراحوا يزعمون أن قيمة الجمال تكمن في العذاب ❝

‏

كان عليّ في تلك اللحظة أن أنصرف، ولكن إحساساً غريباً قام في نفسي هو رغبة في استفزاز القدر، في نقر القدر على خده، في إخراج لساني له

أؤمن بأني سأضل طريقي مرارًا قبل أن أهتدي للصواب

حسنًا نعرف أننا نحن كاذبون، أوغاد، ظالمين، ونبكى ونعذب أنفسنا لهذا السبب، وننزل عقابنا على أنفسنا بصورة أعنف مما قد يفعله الرب الرحيم بنا حين يحاسبنا وما زلنا نجهل اسمه.

والغريب أنهم رغم ضياع الثقة بسعادتهم الزائلة، ونعتهم لها بكلمة قصة أو خرافة إلا إنهم مازالوا متعطشين بشدة لاستعادة نقاءهم وهناءهم، وخروا ساجدين مجددًا كالأطفال حيال هذه الأمنيات القلبية

هل يوجد ألم بهذه الأرض الجديدة؟ فعلى أرضنا لا حب دون وجع ومعاناة، وبهما فقط، وإلا كنا عاجزين عن الحب، بل لا نتذوق حبًا آخر. لذا فأنا أنشد المعاناة كي أستطيع أن أحب.

«هل يستطيع المرء أن يحب جميع أقرانه البشر بغير استثناء؟ ذلك سؤال طرحته كثيرًا على نفسي، فكان جوابي : لا، حتمًا ! حتى أن ذلك ينافي الطبيعة، وما حب الإنسانية إلا معنى مجرد، من خلاله لا يحب المرء إلا نفسه»