توفر لك القائمة باقة جاهزة من أروع الإصدارات من كتوبيا للنشر والتوزيع، تمنحك القائمة ٤٠٠ نقطة إضافية لكل كتابٍ تُنهيه بحد أقصى 3 كتب، ولا تقلق، إذا تجاوزت الحد ستُضاف النقاط إلى رصيدك وفقاً لقواعد التحدي! تصفح القائمة الآن!
"جلست مروة إلى جوار مريم فى متحف مدام توسو، تبادلتا نظرة ضاحكة متحديَّة، ثم فتحت كل منهما كراستها، وشرعت فى رسم لوحة سريعة من وحى خيالها.. رسمت مريم صورة كبيرة ضمت على وفريدة، وأبويها الحقيقيين حسين و...
سيعطيها سيد حق الاختيار، هو يريد أن يرسو على بر حتى لو كان برًا موحشًا قاحلًا يورث اليأس فاليأس أحد الراحتين … هو كالموت قاتم حزين ولكنه بلا عذاب. أن تعرف مكان رأسك من رجليك وترى اليقين حتى وإن كان ال...
تتناول رواية أم العروسة قصة حياة عائلة مصرية عادية وبسيطة جدًّا، ويستعرض حياة هذه الأسرة من جوانب مختلفة ويركز على جانب صعوبة المعيشة، ويسلط الضوء على مسألة العادات والتقاليد التي تثقل كاهل رب الأسرة ...
مساء الخير
اسمي دينا ولا عدمتُ مذكراتي ولا فقدتُها، ولا ضيعتُ الكتابةَ ولا تركتُها، اسمي دينا وينساب القلم ها هنا ولا أعرف سببًا، هذه أنا عدت حتَّى يقضيَ الله أمرًا كانَ مفعولًا، قد أكتب حكاية تامَّة...
«أستاذ راجي، هل أنتَ على ما يرام؟»
انتبه العجوزُ على صوتِ صاحب المكتبة وهو يهزُّ كتفه برفق. لم تكن تلك هي المرَّةُ الأولى التي يَسرحُ فيها بعَقلِه بعيدًا منذُ أنْ وَصَلَ المكانَ. كانتْ تلكَ هي الطريق...
يقوم الأطباءُ ومتاجرُ الأدوية في البلدة الصغيرة بعملٍ جيد، وكذلك «بول سانتين»، مندوبُ دعاية شركة الأدوية. ولكنَّ ذلك اليومَ كان طويلًا، والآن تجاوزتِ السَّاعة الحادية عشرة.
قاد «سانتين» سيارته بسرعةٍ...
الوقت سلاح ذو حدين ولكن ماذا سيكون الحال إن كانت لعنتك في وقتك!
وما سر الرقم صفر الذي يصيب الجميع بالهلع وتلك الومضات التي تسبقه فتحول جسدك إلى رماد وكأنك لم تكن!
ماذا ستفعل إذا وجدت نفسك المشتبة به ا...
"كلُ شيءٍ تغيرَ فجأة
في البداية كانت نوبات التوتر وفقدان النوم. وسجائر عديدة.. ثم صرت أزور طبيبي النفسي أكثر، وأتعاطى أدويته كما لم أتعاط عقاقير من قبل. تأثر العمل في البداية، لكنه في النهاية تدهور كل...
"بقي أسبوع على يوم سباتي، بالرغم من أنني دخلت في حالة السبات مرات عدة، لكني موقن بأن هذه المرة ستكون الأخيرة، ولذلك قررت أن أكتب لكم كلَّ شيء في هذه الأيام المعدودة، وسأحكي بأدق التفاصيل، لأنهم يعبثون...