ولكن اليوم…
لم أعد أستطيع أن أمنع نفسي عن التفكير…
لماذا لا تلقي لي سارة وردة… مثلما تفعل حسناء!
هل أفاتحها في الأمر، هل أروي لها رواية سعيد؟
هل أحاول شرح ما يمكن أن يمنحه الحب لها…وليّ؟
ربما كانت لا تعرف عنه شيئًا، ربما يعجبها، ولكن، ربما… أرشدت عني سلطة الكيان!
نيورا > اقتباسات من رواية نيورا > اقتباس
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
، من كتاب