مشكلة التوقعات الكبيرة دائمًا تكمن في الإحباطات الكبيرة بنفس حجم التوقعات.
أنا قتلت هشام توفيق: آخر الليل 1
نبذة عن الرواية
أنا قتلت هشام توفيق. ليس هذا اعترافًا نابعًا من إحساسٍ بالذنب أو من رغبةٍ في التطهر مثلًا. خمس عشرة سنة مضت منذ حدث ما حدث، ولا يحتاج الإحساس بالذنب إلى كل هذا الوقت كي يعلن عن نفسه. إن لم يحدث هذا عند ارتكاب الجرم، فعادة لا يحدث على الإطلاق. أنا قتلت هشام توفيق، ولدي من الأسباب ما يكفيني كي أقر بهذا الآن. لم أكن أحب هشام توفيق. كلا.. تلك حقيقة تجانبها الدقة، فما أردت قوله هو أنني كنت أمقت هشام توفيق، وهذا أمرة لا أخجل من قوله الآن. كلنا يدعي صفاء النية ونقاء السريرة طيلة الوقت، الفارق بيني وبينكم، هو أنني أمتلك الآن الشجاعة كي أقر بمقتي الشديد لشخصٍ ما.عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 23 صفحة
- كتوبيا للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية أنا قتلت هشام توفيق: آخر الليل 1
مشاركة من Rehab saleh
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد مجدي إبراهيم
قراءة جديدة على أبجد ✅
ده بمناسبة عيد ميلاد كتوبيا
وبمناسبة مسابقة جمع النقاط
مش صدفة ولا تصادف اني اتعرف على كريم قنديل من خلال قنواته على اليوتيوب وانا من المتابعين المخلصين جدا لأعماله خاصة على قناة تسجيل.
وطبعا سمعت قصة أنا قتلت هشام توفيق واللي كانت الحلقة الأولى في الموسم الأول من برنامج أخر الليل على القناة الخاصة بتاعته ودي تعتبر حلقة مميزة ورائعة جدا خصوصا أن أحداث القصة في معسكر باجوش الجامعي قرب الضبعه.
ما علينا فجأة عرفت أن الكاتب كريم قنديل قرر تحويل البرنامج الاذاعي بتاعه لعمل أدبي وحصريا على أبجد.
الصراحة مكنتش متحمس للخطوة دي فمن الطبيعي والمعتاد أن العمل الأدبي يتم تحويله إلى عمل اذاعي أو تلفزيوني أو فيلم أو حتى كارتون لكن العكس موضوع غريب عليا.
وهنا لازم نتكلم عن أن الحلقة والمسلسل الإذاعي بالكامل حلو وراقي ورائع جدا وانا من عشاقه ومن المتابعين وبرشحه جدا لكل محبين المحتوى المسموع.
المسلسل الاذاعي معمول بالعامية المصرية مع موسيقى احترافية ومونتاج وإخراج متميز.
وتعالوا نتكلم عن العمل الأدبي هنا واللي كان عبارة عن تفصيح للقصة اللي كنت سمعتها صوتيا.
القصة حلوة وأسلوب الكاتب جذاب ومميز وقادر يبرز تشويق وإثارة وغموض.
السرد طبعا كان بالفصحى البسيطة غير المعقدة والحوار كان بالعامية لكن المشكلة كانت اني عارف القصة والأحداث وبالتالي كان العمل محروق وده عشان أنا حبيت العمل الإذاعي وبالتالي مقدرتش أحب القصة المكتوبة بالفصحى.
أكيد كنت تحب العمل الفصيح بشكل أكبر لو مكنتش سمعت القصة بالعامية قبل كده.
لكن ده مينفعش الحقيقة وان القصة حلوة جدا ومناسبة للتعرف على الكاتب كريم قنديل بعيد عن أعماله الاذاعية وأكيد برشحها واتمنى ان الكاتب يبدأ كتابة قصص جديدة وينشرها اولا أدبيا وبعدين يحولها للمسلسل بتاعه.
#أحمدمجدي
-
MoniCa / فريدة
أنا قتلت هشام توفيق
كريم قنديل
ابجد 26.
كتوبيا للنشر والتوزيع - نشر اليكتروني
يخشي العالم الخارجي ، يخشي المسئوليه ، وفردية الطريق
يخشي التخرج ، فيقيم ف الجامعه ، ويصبح محور الحديث والضحكات ..
هذا هو هشام ، الذي يثير الغيره ..
وتحدث الكارثه 😳
القصه اسلوبها حلو جدا وشيق .. من اولها لاخرها
لكن النهاية جت سريعه ومفاجاه ..
فكرتني ببعض قصص د احمد خالد توفيق لما بينهي القصه بطريقه تثير التساؤل ..
تجربه حلوه جدا انتظر باقي القصص🤩
❞ ربما كانت لديه رغبة دفينة في الموت، أو ربما كان يعاني من مرضٍ نفسيٍّ ما، وأدركت أنا هذا الخيط فأمسكته منه وجررته جرًّا إلى الموت لو كان هذا فعل ما حدث، فربما يكون هذا هو الشيء الوحيد الذي أندم عليه، ❝
#أبجد
#أنا_قتلت_هشام_توفيق_آخر_الليل_1
#كريم_قنديل
-
Maha Elmanhawy
انا قتلت هشام توفيق
كعادتي لما اكون هبدأ روايه جديده بحب افتح ابص عليها و اقرا اول صفحتين كده علشان اعلق نفسي بيها ف كنت مخلصه روايه تانيه و فتحت ابص عليها اسمها اثار فضولي لقيت نفسي خلصتها في قعده صغيره جدا
و انبسطت اوي لما عرفت انها هتبقي في قصص تانيه لكن غير متسلسله بحب الحاجات الخفيفه اللي تفصل ما بين كتب و روايات اخري
طبعا من المقدمه باين قد ايه ان التشويق عالي و ان اي حد هيفتحها مش هيسبها الا لما يخلصها في انتظار القصه القادمه
"عندما تقابل مشكله متكرره او عطلا فنيَّا كثير الحدوث ابحث دائما عن العامل المشترك في كل المعادلات كي تستطيع تحديد سبب الخطأ"
-
Fedaa El Rasole
بعض الناس تكون سريرتهم أنهم أصحاب صفحة بيضاء، لا يظهر علي وجوههم غير ما تحملة قلوبهم، والبعض الآخر يُجيد التلوين نوعاً ما، أن يكتم في داخلة شعوراً لا يصح أن يتعدي ذاته وإلا لقال الناس عنه الكثير ولوُصِفَ بالكُره والغيره من شخص حتي وإن لم يكن يعاديه فإنه بالكاد أيضاً لا يحبه.
لم يكن بين الراوي وهشام توفيق شيئاً سوي زمالة دراسية ورؤية دائماً كان الراوي من خلالها يري هشام في مكانة لا تليق به، فهو ليس إلا مجرد فاشل اختار أن يقضي سنوات طوال داخل الجامعة عن طريق إطالة أمد دراستة خوفاً من الحياة الاجتماعية التي تنتظره بعدها.
الجميل في الراوي أنه كان حقيقياً وصريحاً مع ذاته قبل أن يكون صريحاً مع القراء، الحقد والغيرة دائماً قرينا النجاح وحينما توهب المحبة لفاشل ويتناولة الناس بالحبو والترحاب فإن الآخر حتماً سيشعر بأن كل هذه الأجواء تخصه هو وأن هشام سرقها منه بحكاوية الكاذبة.
لوهلة وقفت أمام إحدي مناقشات الراوي مع نفسه حين قال إنه حتي لو هشام كذّاب ويعرف كيف يأخذ عند الناس مكانة بحسن حديثة، فما الذي يضيرك انت في هذا؟! إنه لم يتعدى فعلياً علي شخصك أو علي حياتك، وربما أنه يداري فعلاً علي فشله بكل هذه الأحاديث الكاذبة، فما الذي يضيرك انت ؟!
النفس البشرية مرعبة ويزيد من توحشها نظرتها للأمور حين تكون مشحونة حتي لو عن جهل أو بخطأ، حينها حتماً ستتورط في شيء يُمكن أن يشبه ما وقع فيه الراوي مع هشام توفيق.
نوفيلا جميلة فيها من الرعب والغموض والحقيقة، ولكن هل فعلاً بإمكان الراوي الخلاص من ظهور هشام توفيق له طوال الوقت، هل ما يُظهِر هشام هو إحساس الراوي بالذنب رغم ما مر من كل تلك السنوات! أم أن الأرواح تعلم حقيقة الأشياء عن انتقالها للعالم الآخر فتعود لتأخذ بثأرها ممن أرسلها إلى الموت، هذا ما سنعرفة في الجزء القادم.
-
أبرار خضير
أنا قتلت هشام توفيق، هل قتله الراوي فعلًا أم قتله الكبرياء والخجل من الإنكشاف كما برر الراوي لنفسه ما حدث.
ما الذي جد بعد خمسة عشر عامًا ليتذكر الراوي ما حدث مع هشام توفيق وهل نسى ما حدث أما تناساه ليكمل حياته؟!
هل أكمل حياته من الأساس أم ظل واقفًا هناك أمام الشاطئ يراقب الغريق عند صخرة البئر؟!
❞ المشكلة الحقيقية كانت: أنا. عندما تقابل مشكلة متكررة أو عطلًا فنيًّا كثير الحدوث، ابحث دائمًا عن العامل المشترك في كل المعادلات كي تستطيع تحديد سبب الخطأ. وكنت أنا العنصر الوحيد المتكرر في كل تلك المعادلات، كنت أنا سبب العطل. ❝
لماذا كل هذا الكره الغير مبرر لهشام توفيق من الأساس؟! كل ما رأيته أنها غيرة مراهق من شاب أكبر منه سنًا ويحظى باهتمام وحب من الجميع رغم فشله بالنسبة للراوي.
من المفترض أنها قصة رعب قصيرة ولكني وجدتها صراع نفسي ناتج من الفشل الاجتماعي الذي وقع فيه الراوي بعد تخرجه من الجامعة رغم حصوله على الوظيفة إلا أنها وظيفة حكومية، وحياته الروتينية التي بلا أصدقاء وبلا زواج، مجرد كهل في سن التاسعة والثلاثين كما يقول عن نفسه. هشام توفيق كان في عقل الراوي دائمًا ولم يخرج منه إلا بعد عودته إلى مكان المعسكر ومن هنا بدأ الرعب النفسي والنهاية المفتوحة.
-
Ragaa kassem
زملاء في الجامعة لا يجمعهم سوى ذلك فقط أحدهما تروى تلك القصة علي لسانة يبغض زميلة رغم عدم وجود سبب واضح لذلك يذهبان إلي معسكر تابع للجامعة في نهاية العام الدراسي و هناك يلتقيا و يكون راوي تلك القصة سببا في موت زميلة الذي يبغضة و تمر السنين و هو لا يستطيع نسيان ذلك ربما هو شعورة بالذنب تجاهه ثم يذهب مجددا لذلك المعسكر و بعدها يظهر له هشام فكل مكان و يبدو أنه يطاردة .
نهاية القصة المفتوحة توحى بوجود تكملة لها
الأسلوب سلس جدا و جميل توضح هذة القصة ما الذي يفعله الحقد و الغل بصاحبه أولا ثم بمن حوله و مدى بشاعة أن يودي شخص بحياة آخر لمجرد أنة لا يحبه .
إقتباسات
مشكلة التوقعات الكبيرة دائمًا تكمن في الإحباطات الكبيرة بنفس حجم التوقعات.
كلنا يدَّعي صفاء النية ونقاء السريرة طيلة الوقت، الفارق بيني وبينكم، هو أنني أمتلك الآن الشجاعة كي أقر بمقتي الشديد لشخصٍ ما.
الهدف الوحيد لوجود الأشباح هو أن نحكي عنهم فنخيف أنفسنا ونخيف الآخرين، أليس كذلك؟
عندما تقابل مشكلة متكررة أو عطلًا فنيًّا كثير الحدوث، ابحث دائمًا عن العامل المشترك في كل المعادلات كي تستطيع تحديد سبب الخطأ.
#أنا_قتلت_هشام_توفيق_آخر_الليل_1
#كريم_قنديل
-
د.فراشة 🦋
الحقد والغل والغيرة مشاعر لا تخلو منها نفس بشرية خلقها الله على هذه الأرض، تسلم النفس التي تستطيع السيطرة عليها وتهلك التي تفشل في ذلك..
كما يوجد النور يوجد الظلام وكما يوجد الخير يوجد الشر، وكما يوجد أناس صالحون بنفوس نقية صافية يوجد آخرون بنفوس سيئة ضعيفة هينة لا تستطيع مقاومة رغبتها في أذية غيرها لأجل الأذى في حد ذاته ليس لأي شئ آخر..
هكذا هو الراوي امتلأ قلبه حقد وغل وغيرة من صديقه الذي ذاع صيته ويحبه الناس قد يكون ذلك لأنه لم يتلقى الحب الكافي في طفولته ربما، وقد يكون لشعوره بالاستحقاق أكثر من غيره ربما، ما يجعله يؤدي بغيره إلي التهلكة بمصارحتهم بحقيقتهم التي قد يسعون عمرًا لإخفائها عن نفوسهم أولًا مسترين بقناع من الزيف يحميهم من الأذي على اختلاف أشكاله..
في لحظة حقد وغيرة تمكنت منه ودفعته ليكن سببًا في هلاك صديقه، ما جعله يعيش ما يزيد عن ١٥ عامًا من عمره بشعور الذنب والنبذ والهجر من أصدقائه الذين يعلمون حقيقته حتى أصبح شغله الشاغل صديقه الذي أودى به إلى الهلاك فأصبح شبحًا يطارده في حياته
التقييم ٥/٣
-
دينا ممدوح
جذبني لقراءة الكتاب أنه حجمه صغير
لكن هو على الرغم من حجمه ده كان فيه جزءين بيتكرر الكلام فيهم كل واحد منهم في صفحتين تقريبًا بدون جديد نفس الفكرة اللي محتاج يوصلهالي ولكن بكلمات مختلفة .
الجزء الأول هو الخاص بالتعريف بهشام وكأنه عايز يكرهني فيه وللأسف معرفش بردو لأن مفيش أي شيء ملفت لكرهه.
والجزء التاني كان الجزء الخاص بالحديث عن الشبح أنهم عارفين أنه شبح لكن مش هيقولوا!
من المفترض أن كتاب صغير يتم استغلال كل جزء فيه لتوضيح الفكرة وجذبي لقراءتها في الأعداد القادمة
لكن الجزء ده معملش كدة، ومع ذلك هاسيب فرصة تانية للجزء التاني أنه يشجعني على تكملتها وأتمنى يحصل
تعديل...
في صديق قالي أنها قصة منفصلة مالهاش أجزاء فهي كدة بالنسبة لي من أسوأ القصص اللي قرأتها، وهيكون التقييم نجمة واحدة لأنها بجانب الفكرة اللي متعملهاش تمهيد حلو وجذاب؛ فأنا مش فاهمة النهاية بتلعب على أيه لو رعب فهو مش موجود لو كره لهشام توفيق فهو محصلش بردو لو تعاطف مع البطل فأنا مش لاقياله أسباب.
-
Ahmed Halawa
كتوبيا دايما متميزة انها تنشر سلاسل و اعمال علي أبجد
فكره العمل ده اني هو قصة قصيرة واحدة فقط انا المرة دي رافضها تماما
لو العمل مسلسل و هينزل علي حلقات زي مسلسل حارس كان ممكن انما قصه بقصه تنزل ماحبتش الفكرة صراحة
نيجي بقي للعمل مفيش سبب ولا داعي للكراهية و الغيرة من بطل القصة ل هشام توفيق غير الغيرة الغير مبررة تماما
اعتقد كان ممكن يبقي في سبب مختلف عن غيرة المراهقة دي
السوال الاهم بقي فين الرعب انا مش شايف اي رعب
في راي بقي القصه دي رغم انها قصة قصيرة و بالنسبالي مفيش فيها اي رعب الا اني شايف انها تنفع نواة ل رواية كاملة
نيجي بقي لصدمه بالنسبالي في القصة دي قصة قصيرة يبقي فيها 3اخطاء املاء ليه يبقي فيها اصلا اخطاء و هي بالحجم الصغير ده
-
Mohamed mostafa khamis
عندما يقتل البغض والكره صاحبه، ويقتل معه كل أشكال سعادته بسبب ما يحمله من بغض تجاه شخص لم يحتك به يوما، شخص وجد ضآلته في تحويل يأسه وربما فشله إلى حكايات يكن فيها البطل الأوحد، الكل يعلم مدى كذب الروايات، لكن هناك من لايستطيع تجاوز فكرة وجود ذلك البطل ، ويتبع حنقه، ليصبح قاتل وإن لم يكن بالشكل المباشر.
❞ كلنا يدَّعي صفاء النية ونقاء السريرة طيلة الوقت، الفارق بيني وبينكم، هو أنني أمتلك الآن الشجاعة كي أقر بمقتي الشديد لشخصٍ ما. ❝
-
Sylvia Samaan
لا يحتاج الإحساس بالذنب إلى خمس عشرة سنة ليعلن نفسه!
في قصة قصيرة، بل لنقل شديدة القصر، يفوت معها الوقت في تحفز وتأهب منك لتعلم من الذي قتل هشام توفيق!
وستعلم هناك في نفس المكان الذي طالما تسامر مع الأصحاب فيه ليلًا بحكايات مخيفة وكأن الخوف لذة ينهلونها سويًا.
إلا أن ظهر شبح مروة!
وبعدها أدلى هشام توفيق بما يعرف، ليستغل صاحبنا مم رأى أن هشام توفيق سيهلك لا محالة، وقد كان !
لكن هل سينتقم هشام توفيق !!!
ربما 😉
-
Aya B. Zayed
مقدمة مشوقة تجذب القارئ حتى ينهي القصة كاملة ونهاية مفتوحة لتسبح أفكارك في نسجها....
هشام توفيق لم مميزا سوا أنه حكّاء جيد رغم ذلك امتلأ قلب الراوي ب غيرة وحقد بدون سبب بدون مشاحنة أو سابق معرفة !!!
الرواي صريح يأكد لنا مدى قبح الكره
حتى بعد موت هشام بسنوات عدة لم يتخلص منه ما زال يطارده ..
-
Mohamed Khaled Sharif
قصة قصيرة مسلية تيمتها الرعب، السرد مشوق، شخصية الراوي مُثيرة للاهتمام، لكنها مجملاً عادية، وزاد عاديتها النهاية المفتوحة.
-
Rehab Hamdy
بحب النسخة الصوتية بصوت الكاتب جدا جدا جدا، إلقاء مميز جدا ونبرة صوت وقصص رائعة بصراحة 🌹
-
Ashraf MehaNy
قصة قصيرة عادية . لا يوجد رعب ولا غموضة ولا مبرر أصلاً لدوافع الكراهية سوى الغيرة والحقد
-
Heba Maher
ايه الجمال ده
متحمسة لقراءة الكتاب اكيد تحفة زى الحلقات ❤️