زملاء في الجامعة لا يجمعهم سوى ذلك فقط أحدهما تروى تلك القصة علي لسانة يبغض زميلة رغم عدم وجود سبب واضح لذلك يذهبان إلي معسكر تابع للجامعة في نهاية العام الدراسي و هناك يلتقيا و يكون راوي تلك القصة سببا في موت زميلة الذي يبغضة و تمر السنين و هو لا يستطيع نسيان ذلك ربما هو شعورة بالذنب تجاهه ثم يذهب مجددا لذلك المعسكر و بعدها يظهر له هشام فكل مكان و يبدو أنه يطاردة .
نهاية القصة المفتوحة توحى بوجود تكملة لها
الأسلوب سلس جدا و جميل توضح هذة القصة ما الذي يفعله الحقد و الغل بصاحبه أولا ثم بمن حوله و مدى بشاعة أن يودي شخص بحياة آخر لمجرد أنة لا يحبه .
إقتباسات
مشكلة التوقعات الكبيرة دائمًا تكمن في الإحباطات الكبيرة بنفس حجم التوقعات.
كلنا يدَّعي صفاء النية ونقاء السريرة طيلة الوقت، الفارق بيني وبينكم، هو أنني أمتلك الآن الشجاعة كي أقر بمقتي الشديد لشخصٍ ما.
الهدف الوحيد لوجود الأشباح هو أن نحكي عنهم فنخيف أنفسنا ونخيف الآخرين، أليس كذلك؟
عندما تقابل مشكلة متكررة أو عطلًا فنيًّا كثير الحدوث، ابحث دائمًا عن العامل المشترك في كل المعادلات كي تستطيع تحديد سبب الخطأ.
#أنا_قتلت_هشام_توفيق_آخر_الليل_1
#كريم_قنديل