أنا قتلت هشام توفيق: آخر الليل 1 > مراجعات رواية أنا قتلت هشام توفيق: آخر الليل 1 > مراجعة أحمد مجدي إبراهيم

أنا قتلت هشام توفيق: آخر الليل 1 - كريم قنديل
تحميل الكتاب

أنا قتلت هشام توفيق: آخر الليل 1

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

قراءة جديدة على أبجد ✅

ده بمناسبة عيد ميلاد كتوبيا

وبمناسبة مسابقة جمع النقاط

مش صدفة ولا تصادف اني اتعرف على كريم قنديل من خلال قنواته على اليوتيوب وانا من المتابعين المخلصين جدا لأعماله خاصة على قناة تسجيل.

وطبعا سمعت قصة أنا قتلت هشام توفيق واللي كانت الحلقة الأولى في الموسم الأول من برنامج أخر الليل على القناة الخاصة بتاعته ودي تعتبر حلقة مميزة ورائعة جدا خصوصا أن أحداث القصة في معسكر باجوش الجامعي قرب الضبعه.

ما علينا فجأة عرفت أن الكاتب كريم قنديل قرر تحويل البرنامج الاذاعي بتاعه لعمل أدبي وحصريا على أبجد.

الصراحة مكنتش متحمس للخطوة دي فمن الطبيعي والمعتاد أن العمل الأدبي يتم تحويله إلى عمل اذاعي أو تلفزيوني أو فيلم أو حتى كارتون لكن العكس موضوع غريب عليا.

وهنا لازم نتكلم عن أن الحلقة والمسلسل الإذاعي بالكامل حلو وراقي ورائع جدا وانا من عشاقه ومن المتابعين وبرشحه جدا لكل محبين المحتوى المسموع.

المسلسل الاذاعي معمول بالعامية المصرية مع موسيقى احترافية ومونتاج وإخراج متميز.

وتعالوا نتكلم عن العمل الأدبي هنا واللي كان عبارة عن تفصيح للقصة اللي كنت سمعتها صوتيا.

القصة حلوة وأسلوب الكاتب جذاب ومميز وقادر يبرز تشويق وإثارة وغموض.

السرد طبعا كان بالفصحى البسيطة غير المعقدة والحوار كان بالعامية لكن المشكلة كانت اني عارف القصة والأحداث وبالتالي كان العمل محروق وده عشان أنا حبيت العمل الإذاعي وبالتالي مقدرتش أحب القصة المكتوبة بالفصحى.

أكيد كنت تحب العمل الفصيح بشكل أكبر لو مكنتش سمعت القصة بالعامية قبل كده.

لكن ده مينفعش الحقيقة وان القصة حلوة جدا ومناسبة للتعرف على الكاتب كريم قنديل بعيد عن أعماله الاذاعية وأكيد برشحها واتمنى ان الكاتب يبدأ كتابة قصص جديدة وينشرها اولا أدبيا وبعدين يحولها للمسلسل بتاعه.

#أحمدمجدي

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق