لا يحتاج الإحساس بالذنب إلى خمس عشرة سنة ليعلن نفسه!
في قصة قصيرة، بل لنقل شديدة القصر، يفوت معها الوقت في تحفز وتأهب منك لتعلم من الذي قتل هشام توفيق!
وستعلم هناك في نفس المكان الذي طالما تسامر مع الأصحاب فيه ليلًا بحكايات مخيفة وكأن الخوف لذة ينهلونها سويًا.
إلا أن ظهر شبح مروة!
وبعدها أدلى هشام توفيق بما يعرف، ليستغل صاحبنا مم رأى أن هشام توفيق سيهلك لا محالة، وقد كان !
لكن هل سينتقم هشام توفيق !!!
ربما 😉