تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟ > اقتباسات من كتاب تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟

اقتباسات من كتاب تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • -لا تجمع بين المهام؛ نم مدة أطول؛ اقرأ مزيدًا من الكتب؛ اترك عقلك يعمل على هواه-

    مشاركة من Noha Daoud
  • «عندما أنظر إلى الخلف، أجد أنني ضحّيت بالعقد الثالث من عمري على مذبح الطموح؛ وفي مرحلة لاحقة من حياتي، أظنني ضحّيت بأسرتي أيضًا».

    مشاركة من Noha Daoud
  • الزيادة المستمرة في عدد ساعات العمل تجعل الناس أكثر تشتتًا وأقل إنتاجية.

    مشاركة من Noha Daoud
  • إن المجتمع المتوتر أقل قدرة على مقاومة ما يشتت الانتباه.

    مشاركة من Noha Daoud
  • «من الواضح الآن أن الشدّة النفسية يمكن أن تؤدّي إلى تغييرات بنيوية في الدماغ تكون لها آثار على المدى البعيد».

    مشاركة من Noha Daoud
  • مقولة بوذية: عليك أن تكون شاكرًا لمعاناتك لأنها تجعلك قادرًا على التعاطف مع معاناة الآخرين».

    مشاركة من Noha Daoud
  • «أظن أن هذا العجز عن التركيز ناجم عن أن جسد الطفل ينتج كمية زائدة من هرمونات التوتر. بالتالي، نستطيع إصلاح الأمر من خلال خلق بيئة ملائمة. علينا أن نقلل ما يعيشه الطفل من أمور تسبب له ذعرًا أو توترًا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • ضحايا الاعتداء تظهر لديهم أعراض اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه بمقدار ضعفَي ظهورها عند أطفال المجموعة الأخرى

    مشاركة من Noha Daoud
  • ينبغي أن تحس أمانًا حتى تستطيع الانتباه بطريقة طبيعية ينبغي أن تكون قادرًا على «إيقاف» تلك الأجزاء من عقلك التي «تبحث في الأفق» تحسبًا لظهور دببة أو أُسود، أو ما يكافئ ذلك في الحياة المعاصرة؛ وذلك كي تستطيع أن تترك نفسك تغرق في موضوع واحد

    مشاركة من Noha Daoud
  • فعندما أدلى بشهادته أمام مجلس الشيوخ قال لهم: «في وسع المرء أن يجرّب أسلوب ضبط النفس، لكن هناك آلاف المهندسين من خلف الشاشة يعملون ضده».

    مشاركة من Noha Daoud
  • صارت الخطط الغذائية للأفراد والكتب التي تتحدث عنها الإجابة الأولى التي تقدّمها لنا ثقافتنا كي نعالج بها أزمة هي، في جوهرها، أزمة ذات أسباب اجتماعية.

    مشاركة من Noha Daoud
  • سمنت لأنني صرت أختار مأكولات غير مناسبة، ولأنني صرت نهِمًا، ولأنني صرت كسولًا، ولأنني لا أعرف كيف أتعامل مع مشاعري تعاملًا صحيحًا… يعني هذا كله أنني لست شخصًا جيدًا بالقدر الكافي.

    مشاركة من Noha Daoud
  • وصار الناس يعيشون حالة توتر وشدة نفسية كبيرة جعلت الإفراط في الأكل أمرًا أكثر جاذبية بالنسبة إليهم لأنه يهدّئهم قليلًا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • هذه واحدة من المشكلات الناشئة عن التفاؤل الذي لا يبالي بمشاعر الآخرين: يتناول حالات استثنائية عادة ما يكون إنجازها قد تم في ظل ظروف استثنائية، ويتصرّف كما لو أنها أمور اعتيادية.

    مشاركة من Noha Daoud
  • نحن الذين نسمح بأن تغتصبَ الأخبار وقتنا، أو بأن يغتصبه ما يأتي في توتير، أو ما يحدث في العالم البعيد عنا، وذلك بدلًا من القول: ما الذي أريد أن أفعله بوقتي؟».

    مشاركة من Noha Daoud
  • عليك وضع خطة تفصيلية لما ستفعله في كل يوم، وأن تلتزم بتلك الخطة

    مشاركة من Noha Daoud
  • فعليك أن تحدّد عددًا من المواعيد (تحديدًا واضحًا) كي تتفقد هاتفك بضع مرات في اليوم، وذلك بحيث تتجاهله بقية الوقت.

    مشاركة من Noha Daoud
  • يرى نير أن علينا جميعًا أن نعتمد «قاعدة الدقائق العشر» -إذا أحسست دافعًا إلى تفقد هاتفك، فانتظر عشر دقائق-. وهو يقول إن عليك أن «تسجل الزمن»…

    مشاركة من Noha Daoud
  • فإذا فهمنا ما لدينا من محفزات داخلية، نستطيع أن نغير عاداتنا وأن نضمن وجود نوع من ‘مسافة فاصلة’ بين الحافز الذي يدفعنا إلى سلوك بعينه، وبين السلوك في حد ذاته».

    مشاركة من Noha Daoud
  • ثمة أداة بعينها يعتقد أنها قادرة على إخراجنا من هذه المشكلة. إن لدى كل واحد منا «محفّزات داخلية»، أي ل

    مشاركة من Noha Daoud