تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟ > اقتباسات من كتاب تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟

اقتباسات من كتاب تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تركيزنا المسلوب - لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • البشر كائنات معقدة إلى حد بعيد جدًا، ومن الصعب حقًا قياس أمر متداخل من قبيل ما يؤثر سلبًا على قدرتنا على التركيز والانتباه.

    مشاركة من doaa
  • عوامل كثيرة جدًا ثبت علميًا أنها تؤدي إلى إنقاص قدرة الناس على الانتباه. وثمة أدلة قوية على أن كثرة من تلك العوامل قد شهدت تزايدًا خلال العقود القليلة الماضية، بل شهد بعضها تزايدًا كبيرًا جدًا.

    مشاركة من doaa
  • لن يكون ممكنًا، على المدى البعيد، إنقاذ تركيزنا وقدرتنا على الانتباه في عالم يسوده إيمان بأن علينا أن نواصل النمو ونزيد سرعة حياتنا مع كل سنة تمر.

    مشاركة من Noha Daoud
  • الحاجة إلى النمو الاقتصادي تبدو القوة العميقة التي تقود عددًا كبيرًا من أسباب ضعف انتباهنا، تلك الأسباب التي توصّلتُ إليها في ما مضى: توترنا المتزايد، وساعات عملنا المتزايدة، والتكنولوجيا التي تصير أكثر اقتحامًا لحياتنا، وقلة نومنا، وأنظمتنا الغذائية الرديئة.

    مشاركة من Noha Daoud
  • غالبًا ما يُقال عمّن يطالب بتغيير اجتماعي إنه شخص «ساذج» لكن هذا عكس الحقيقة تمامًا فمن السذاجة أن نعتبر أنفسنا، نحن المواطنين، غير قادرين على فعل أي شيء، وأن نترك الأقوياء يفعلون ما بدا لهم

    مشاركة من Noha Daoud
  • إن مساعينا الفردية الرامية إلى تحسين انتباهنا تتقزّم كلها أمام بيئة مليئة بأمور تدمّر الانتباه.

    مشاركة من Noha Daoud
  • يؤدي بك ذلك إلى أن تصير «مفكّكًا»، أي إنك تكفّ عن فهم نفسك لافتقارك إلى حيّز ذهني كافٍ لإنشاء قصة عمّن تكون تصير شديد الانشغال بأهداف صغيرة جدًا، أو تصير معتمدًا على إشارات تبسيطية واردة من العالم الخارجي «من قبيل تكرار تغريداتك علي ويتر مثلا

    مشاركة من Noha Daoud
  • -وهو ما يقودني إلى بدء كلامي بتقديم اعتراف: لم أستطع حل هذه المشكلة في ذاتي حلًا كاملًا. الحقيقة أن انتباهي الآن في أسوأ حالاته… الآن، وأنا أكتب هذه الخاتمة. -

    بقى انا ماشية معاك من اول الكتاب مستنية لحظة الحل تقوم تقولي في الاخر ماعنديش!!!!

    مشاركة من Noha Daoud
  • مصباح الكاشف» هو الطبقة الأولى من طبقات انتباهك. يكون هذا عندما تركّز على «فعل مباشر» وذلك من قبيل «سوف أذهب إلى المطبخ وأُعدّ القهوة». هل تريد العثور على الفناجين؟ هل تريد أن ترى ما لديك في البراد؟

    مشاركة من Noha Daoud
  • نحن لا نسمح لهم باللعب الحر؛ ونحن نحبسهم في البيوت من غير أن يكون لديهم ما يفعلونه غير التفاعل في ما بينهم عن طريق الإنترنت. ثم إن نظامنا المدرسي يضجرهم و«يقتلهم»؟

    مشاركة من Noha Daoud
  • نقدّم إليهم طعامًا يسبب لهم حالات «انهيار الطاقة»، طعامًا فيه تلك المواد الإدمانية التي يشبه فعلها فعل المخدرات لأنها تجعلهم يشعرون بقدر أكبر من النشاط والانتعاش من غير أن تحتوي على المواد المغذية التي تلزمهم.

    مشاركة من Noha Daoud
  • عندما يشير البالغون إلى أن الأطفال والمراهقين يجدون اليوم صعوبة في الانتباه والتركيز، فهم يقولون ذلك، أكثر الأحيان، بقدر من التعالي والغضب. وكأنهم يقولون لك: انظر إلى هذا الجيل الرديء! ألسنا أفضل منهم؟ لماذا لا يستطيعون أن يكونوا مثلنا؟

    مشاركة من Noha Daoud
  • كلما بدا الأمر للإنسان شيئًا ذا معنى، كلما ازدادت سهولة الانتباه إليه وتعلّمه، وذلك لدى الصغار والكبار على حد سواء كثيرًا ما يحدث أن يُفرِغ التعليم التقليدي القياسي عملية التعلّم من معناها، في حين يحاول «التعليم التقدّمي» جعل كل شيء ذا معنى

    مشاركة من Noha Daoud
  • لدى الإنسان ميل طبيعي إلى التعلم؛ وهم يتعلّمون تلقائيًا عندما يكونون قادرين على متابعة ما يجتذب اهتمامهم. وفي المقام الأول، يتعلّمون من خلال اللعب بحرّية

    مشاركة من Noha Daoud
  • ولمّا كان التعليم مؤلفًا، في أكثره، من حفظ أجزاء صغيرة، فقد كانت نسبة صغيرة جدًّا منه ذات معنى بالنسبة إليَّ. كنت في المدرسة منذ خمسة وعشرين عامًا؛ لكن تجريد التعليم من المعنى تزايد خلال هذه الفترة.

    مشاركة من Noha Daoud
  • أطفالنا ليسوا محبوسين في البيوت فحسب، بل هم محبوسون في المدارس أيضًا. بدأت أسأل نفسي: هل تؤدّي بنية المدرسة الموجودة الآن إلى مساعدة أطفالنا في تطوير إحساسٍ معافى بالتركيز أم إنها تخرّب ذلك الإحساس؟

    مشاركة من Noha Daoud
  • فكّرت في ما قاله الكاتب نيل دونالد وولش: «تبدأ الحياة عند حافة منطقة راحتك».

    مشاركة من Noha Daoud
  • لدينا الآن نظامًا مدرسيًا شديد الضيق يجعل أطفالًا كثيرين (الذكور خاصة، على ما أظن) يحسّون بأنهم غير ماهرين في أي شيء. ما يعيشونه في المدرسة يخلق لديهم إحساسًا بقلة الأهلية.

    مشاركة من Noha Daoud
  • «أنا لست ضائعًا، ولست مُهمَلًا إن كنت تظن أنه لا يجوز أن أُترك وحدي، فأرجو أن تقرأ كتاب ‘مغامرات هَكلبري فِن’، وأن تزور موقع Let ****! تذكّر أيام طفولتك! هل كان أهلك معك في كل ثانية? دعني انمو..

    مشاركة من Noha Daoud
  • إذا كان انتباهك دائم الخضوع لإدارة أشخاص آخرين، فكيف يستطيع أن ينمو ويتطوّر؟ كيف تكتشف ما يسحرك. كيف تجد دوافعك الحقيقية، تلك الدوافع التي هي في غاية الأهمية من أجل تطور الانتباه؟

    مشاركة من Noha Daoud