مرايا : ما يشبه تاريخاً للعالم > اقتباسات من كتاب مرايا : ما يشبه تاريخاً للعالم

اقتباسات من كتاب مرايا : ما يشبه تاريخاً للعالم

اقتباسات ومقتطفات من كتاب مرايا : ما يشبه تاريخاً للعالم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

مرايا : ما يشبه تاريخاً للعالم - إدواردو غاليانو, صالح علماني
تحميل الكتاب مجّانًا

مرايا : ما يشبه تاريخاً للعالم

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أنخاف الألم؟ الخوف من الألم هو أكثر ما يخيف، ولكنْ ليس هناك ما هو أكثر متعةً من المتعة التي نشعر بها حين يذهب الألم.

    مشاركة من wafaa
  • وبينما هي على منصّة الإعدام، سألت أولمبيا: إذا كنّا -نحن النساء- قادرات على الصعود إلى المقصلة، فلماذا لا يمكن لنا الصعود إلى المنابر العامّة؟

    مشاركة من نهى عاصم
  • ‫ الحملة الصليبيّة الأولى أحرقت الكنس، ولم تترك يهوديّاً واحداً حيّاً في ماينز ومدنٍ ألمانيّةٍ أُخرى.

    ‫ الحملة الصليبيّة الرابعة خرجت متّجهةً إلى أورشليم، ولكنّها لم تصل إليها قطّ. فقد توقّف المحاربون المسيحيّون في القسطنطينيّة المسيحيّة، المدينة المرفّهة، وخلال ثلاثة أيّامٍ، وثلاث ليالٍ، نهبوها عن بكرة أبيها، بدون أن يعفوا عن الكنائس والأديرة

    مشاركة من Fatma El desoky
  • إنّ الكتابة هي أفضل علاج للشفاء من ضعف الذاكرة، وقلّة الحكمة.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • ربّما نرفض الاعتراف بأصلنا المشترك؛ لأنّ العنصريّة تُنتج فقدان ذاكرة، أو لأنّه يبدو مستحيلاً لنا أن نصدّق أنّ العالم كلّه في تلك الأزمنة البعيدة كان مملكتنا، خريطة شاسعة بلا حدود، وكانت أرجلنا هي جواز السفر الوحيد المطلوب.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • المذبحة الكبرى التي نظّمها هتلر كانت ذروة تاريخ طويل.

    ⁠‫لقد كان اصطياد اليهود رياضةً أوروبيّةً على الدوام.

    ⁠‫والفلسطينيّون الذين لم يمارسوا هذه الرياضة قطّ، هُم من يدفعون الثمن اليوم.

    مشاركة من نهى عاصم
  • شاعر مجهول:

    ⁠‫أعطِ الضرير صدقةً يا امرأة

    ⁠‫فليس في الحياة شيء

    ⁠‫أقسى من حزن كون المرء

    ⁠‫أعمى في غرناطة

    مشاركة من نهى عاصم
  • - دافع عن حقّك في التفكير. فأن تفكّر وتخطئ خيرٌ من ألّا تفكّر.

    هيباتيا

    مشاركة من Nadia Badi
  • وحسب العبرانيّين القدماء، كان اختلاف لغات البشر عقاباً إلهيّاً.

    ‫ ولكنْ حين أراد الربّ معاقبتنا، ربّما قَدّم لنا جميلاً بإنقاذنا من ضجر اللّغة الوحيدة.

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • ولكنّ لويز ميشيل تعلّمت لغة السكّان الأصليّين في كاليدونيا الجديدة، وتوغّلت في الغابة، وخرجت منها حيّة.

    ‫ أخبروها بأحزانهم، وسألوها لماذا أُرسلت إلى هناك:

    ‫ - هل لأنكِ قتلتِ زوجكِ؟

    ‫ فأخبرتهم بكلّ شيءٍ عن الكومونة:

    ‫ - «آه!». قالوا لها: «أنتِ مهزومة. مثلنا».

    مشاركة من آلاء مجدي
  • ‫ لم تكن الإمبراطوريّة بحاجةٍ إلى أن تفرّق كي تسود. فالحدود الاجتماعيّة، والعرقيّة، والثقافيّة، جاءت هديّةً من التاريخ، ومكرّسةً بالوراثة.

    مشاركة من آلاء مجدي
  • بينما كانت مدينة كيتو تحتفل بالتحرّر، كتبت يدٌ مجهولةٌ على جدار:

    ‫ اليوم الأخير من الاستبداد،

    ‫ واليوم الأوّل من الشيء نفسه.

    مشاركة من آلاء مجدي
  • التجربة خادعة، الحياة قصيرة، وطويلٌ فنّ العلاج، والفرصة متهرّبة، والحكم صعب.

    مشاركة من wafaa
  • البشر يسجّلون، ولكنّهم لا يتذكّرون. يردّدون، ولكنّهم لا يعيشون. يعلمون بأشياء كثيرة، ولكنّهم لا يعرفون أيّاً منها.

    مشاركة من wafaa
  • الزمن الذي كان قابلتنا، سيكون جلّادنا. فالزمن أرضعنا بالأمس، وسيلتهمنا غداً.

    ‫ هكذا وحسب، ونحن نعرف ذلك جيّداً.

    مشاركة من wafaa
  • في مهدك يكمن قبرك. أصلك هو قدرك ومصيرك. حياتُكَ هي المكافأة، أو العقاب الذي تستحقّه على حيواتك السابقة،

    مشاركة من wafaa
  • من أفريقيا، ومن أمكنةٍ كثيرةٍ أُخرى، يُبحر اليائسون هاربين من الحروب، ومن الجفاف، ومن الأراضي المنهوكة، والأنهار المسمّمة، والبطون الخاوية.

    ‫ بيع اللّحم البشريّ، في هذه الأيّام بالذات، هو تجارة التصدير الأكبر نجاحاً من جنوب العالم.

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • أبتاه، ارسم لي العالم على جسدي.

    ‫ (غناء لسكان داكوتا الجنوبيّة الأصليّين)

    مشاركة من Bassant Basiony
  • ومثل حوّاء، ومثل باندورا، كانت تلازولتيوتل المذنبة في التسبّب بضياع الرجال؛ والنساء اللّواتي يولدن في يومها يعشْن محكوماتٍ بالمتعة.

    ‫ وعندما تهتزّ الأرض، في هزّةٍ خفيفةٍ، أو زلزالٍ مدمّرٍ، لم يكن هناك من يخامره الشك:

    ‫ - إنّها هي.

    مشاركة من Reyam_falah
  • انتزع الجلّاد لسان المحكوم، وقطع عنقه، ثمّ قطَّع جسده، وألقى أشلاءه إلى المحرقة. ومع الأشلاء ألقى إلى النار كذلك بعض كتب فولتير، كي يحترق المؤلّف والقارئ معاً.

    مقدمة الثورة الفرنسية..

    مشاركة من نهى عاصم
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون