الحملة الصليبيّة الأولى أحرقت الكنس، ولم تترك يهوديّاً واحداً حيّاً في ماينز ومدنٍ ألمانيّةٍ أُخرى.
الحملة الصليبيّة الرابعة خرجت متّجهةً إلى أورشليم، ولكنّها لم تصل إليها قطّ. فقد توقّف المحاربون المسيحيّون في القسطنطينيّة المسيحيّة، المدينة المرفّهة، وخلال ثلاثة أيّامٍ، وثلاث ليالٍ، نهبوها عن بكرة أبيها، بدون أن يعفوا عن الكنائس والأديرة
مشاركة من Fatma El desoky
، من كتاب