انتزع الجلّاد لسان المحكوم، وقطع عنقه، ثمّ قطَّع جسده، وألقى أشلاءه إلى المحرقة. ومع الأشلاء ألقى إلى النار كذلك بعض كتب فولتير، كي يحترق المؤلّف والقارئ معاً.
مقدمة الثورة الفرنسية..
مشاركة من نهى عاصم
، من كتاب