اقتباسات من كتاب فخ التعلق: خطواتك للتعافي من العلاقات السامة

«من الأفضل أن تكون بمفردك أفضل من أن تكون مريضًا مع شخص آخر».

هل ستظل منتظرًا أن يجيب على أسئلتك التي تطرحها في عقلك! أم تريد أن تواصل حياتك!

يجب للـ (لا) أن تعرف طريقك.

«إن العلاقات تُشبه الرقص فبعضها يتسم بالحيوية والنشاط والبعض الآخر بطيء مُظلم كرقصة الموت»

❞ مَن يريدك لن ينتظر منك أن تبذل منه أجله كل تلك التضحيات فقط من أجل الحفاظ عليه.. مَن يريدك لن يجعلك تُضحي من الأساس. ❝

❞ وقوعك في الحب يعني استعدادك لإتلاف نفسك من أجل الآخر» ❝

❞ المساس بالمشاعر كلمس أسلاك شائكة لا تعلم هل ستمرّ بسلام أم ستصحو ذات يوم على جروح حالية وجروح قديمة قد أعدت فتحها من جديد؛ ❝

❞ كحائط صد لا يمكن اختراقه فستحافظ على نفسيتك من التأثر بتلك الكلمات الجارحة التي ترسخت بداخلك لفترة طويلة.. تلك الكلمات لا تُعبّر عنك هي فقط خرجت لتعكر صفاء مائك ليس أكثر.. فلا تصدقها ولا تمنحها كلمة المرور من حائط الحماية ❝

❞ لكي ترسم حدودك النفسية عليك أن تعلم أن من حقك أن تعبر عن مشاعرك تجاه المواقف ❝

❞ ما بُني على باطل فهو باطل» ❝

❞ ) تعريف الاعتمادية:

⁠‫«هي محاولات مستمرة للسيطرة على البيئة الخارجية من أشياء أو أشخاص بدافع الاستقرار أو التوازن النفسي». ❝

❞ «إن العلاقات تُشبه الرقص فبعضها يتسم بالحيوية والنشاط والبعض الآخر بطيء مُظلم كرقصة الموت» ❝

❞ وقوعك في الحب يعني استعدادك لإتلاف نفسك من أجل الآخر ❝

«الشخص الخطأ سيعطيك أقل ما تستحق، ولكن هذا لا يعني أن عليك قبوله».

«العلاقة السامة ككرة الصوف المتشابكة كلما حاولت فك خيوطها تتعقد أكثر، أما العلاقات الصحية ترتب الفوضى التي بداخلك وتطمئن بها روحك»

‫***

‫ «العلاقات من المفترض أن تجعلك تشعر بالارتياح.. العلاقات ليس من المفترض أن تجعلك تشعر بالسوء»

‫ لورا باورز

«أن يُكسر قلبك مرة واحدة أفضل من أن يكسر قلبك باستمرار بوجود شخص تعتقد أنك تحبه.. المحب لا يؤذي من يحب».

«العلاقات السامة من الممكن أن تغير تصورنا عن أنفسنا يمكنك قضاء سنوات عديدة في التفكير في أنك لا قيمة لك.. لكنك لست عديم القيمة بل أنت لست موضع تقدير»

«يرحلون تاركين بك أثر تدميرهم وفتاتٍ من الذكريات مغروسة بذاكرتك تأبى أن تتخلص منها على أمل أن يعودوا.. سيعودون ولكن لتسجيل هدف سريع في مرماك فقط».

«الحب لا يجعل منك ضعيفًا أو قلقًا أو خائفًا.. التعلق فقط هو من يفعل بك ذلك»