ليست حربا بانتصار أو هزيمة نهائية لأن الصحة والمرض، السعادة والحزن، النسيان والتذكر، الحياة والموت، كلها ثنائيات تتدافع داخلنا دون أن يزول أحدها أبدا.
أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا قادم أيها الضوء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات
-
مشاركة من Esraa Ashmawyأوافق
-
الغرس لا يتطلب قدرات خاصة. قد يكون كلمة واحدة فقط لا أكثر، لكنها «كلمة طيبة كشجرة طيبة».
أتمنى لو كانت بعض كلماتي طيبة، وقد انغرست في أماكن لا أدري عنها شيئًا، وقد تلامس فروعها السماء يوما ما.
مشاركة من سُميةأوافق -
غرس الأطفال مذهل في احتمالاته اللا نهائية لم يعرف قط والدا الطفل ألكسندر جراهام أن غرسهما سينقذ حياة الملايين باختراع المضادات الحيوية، كما لم يعرف قط والدا الطفل هرنان كورتيز أن غرسهما سيتسبب في إبادة الملايين من سكان أمريكا الأصليين
غرس العلم أيضًا لا نهائي.
مشاركة من سُميةأوافق -
يعرف أحد أبدًا ماذا سينبت بالضبط حين يلقي البذور ولا يعرف أحد أبدًا إلى أي مدى سيعيد النبات استيلاد نفسه، سواء في مكانه أو بعيدًا جدًّا عبر حبوب اللقاح والحشرات في دورات قد تستمر قرونًا وتطوف العالم! ثمة بذور طيبة وبذور خبيثة، وكلتاهما أثرها لا نهائي. أتحدث عن البذور النباتية والبشرية أيضًا.
مشاركة من سُميةأوافق -
من الأفضل دائمًا عدم «العشم». إياكم والعشم. وعمومًا دائمًا أطرح على نفسي أسوأ السيناريوهات، فإذا تحقق الأفضل فسأسعد، وإلا فمن الأفضل ألا يكون الأسوأ مفاجئًا ـ رغم ذلك ما زلت أفاجأ بالأسوأ..!
مشاركة من سُميةأوافق -
هل أراني جالسًا لأوقِّع الكتاب وبقربي أبي وأمي وإسراء، أم أنا غائب وأرى إسراء هي من تطلق الكتاب، بينما صورتي معلقة في الخلفية وعليها شريط الرثاء الأسود؟
مشاركة من Mustafa Magdiأوافق -
القراءة بالنسبة إليَّ ليست تسلية ولا هواية، بل عمل بالغ التركيز، لا يصاحبه أي أعمال أو أفكار أخرى. لا أقرأ أبدا إلا بصحبة قلم أو الـ «نوتس» على هاتفي، أسجل ملاحظات وتعليقات تصنع فهرسًا خاصًّا لي.
مشاركة من سُميةأوافق -
تعلمت أن الكرامة فوق الأموال، لكن الكرامة لا تعني الانتحار. الخوف ليس عيبا، واتقاء الأذى لحماية النفس ومن نحب هو واجب لا جُبن، لذلك يمكن أن نسكت عن قول الحق تبعا لموازين القوى، لكن أبدًا لا ننصر الباطل.
مشاركة من Zainab Hassanأوافق -
الأصل ألا نؤلم بعضنا.
أحلم بوطن أكثر رقة، لا أكثر قوة.
أتمنى أن يكون السياسيون حول العالم أكثر رحمة، لا «ذوي هيبة».
مشاركة من Zainab Hassanأوافق -
اعتدنا الحديث عن كسر المستحيل، لكن واقعيًّا ما ينكسر هو الممكن لا المستحيل.
المطلوب هو فقط أقصى الممكن.
مشاركة من Mustafa Magdiأوافق -
ما أبشع مواجهة حقيقة أن قطاعا واسعًا من المصريين لديه تطبيع مع التعذيب لفئات مستباحة تتغير حسب المتحدث
مشاركة من antonios naderأوافق -
لأن الصحة والمرض، السعادة والحزن، النسيان والتذكر، الحياة والموت، كلها ثنائيات تتدافع داخلنا دون أن يزول أحدها أبدا.
بالضبط كما يتدافع عبر التاريخ الخير والشر، العدل والظلم. لا لحظة تحقق كاملة أبدا.
حقًّا «الأمل توأم اليأس أو شعره المرتجل».
مشاركة من جـهـاد رجـبأوافق -
لماذا أكتب؟
أكتب لأن الكتابة هى أثرى فى الحياة،هى أهراماتى الخاصة،فإلى متى ستبقى منتصبة بعدى؟
الكتابة هى محاولتى لمغالبة الزمن والموت، بأن يبقى اسمى أطول من عدد سنوات حياتى التافهة مقارنة بعمر الكون الشاسع.
أعرف أنى مهما عشت فإن حياتى والعالم كذرة غبار لا تُرى على شاطيء ذلك الكون الفسيح، لكن الكتابة قد تجعل ذرتى ألمع بين باقى الذرات على الأقل.
هذه صيحتى: محمد أبو الغيط مر من هنا
#أنا_قادم_أيها_الضوء
#محمد_أبو_الغيط
الكتاب سحبنى جواه وعيشنى مشاعر صعبة قوى.. مش قادرة أكمله وف نفس الوقت مش قادرة أسيبه💔
يارب اشف كل مريض
وارحم عبدك محمد أبو الغيط واسكنه الفردوس الأعلى🤲
مشاركة من شيماء بديرأوافق -
أحيانا أذهب وحيدًا لجلسات العلاج وأحيانا ترافقني إسراء في كل مرة تمسك بيدي بينما أتلقى الطعنة في الجانب الأيمن من صدري، أشعر بأن الألم أقل الألم يقل حقيقة لا مجازًا والله! والرحمة عدوة الألم
مشاركة من Shrouk Aboelnourأوافق -
أذكر المرَّات الأولى من كل شيء. أول نزهة، وأول لمسة، وأول عناق. ارتباك شفتيْنا في أول قبلة، ثم تعلمنا معًا كيف تعلو الموجة. أول مرة ذهبنا إلى البحر في مرسى مطروح، وأول مرة سافرنا خارج مصر بعد زواجنا.
مشاركة من عبدالله الصبحيأوافق -
أحبها؛ لأن استقراري النفسي أصبح بالكامل مرتبطًا بها، ولا يمكنني الاطمئنان والهدوء إذا كانت هي تشعر بأدنى ضيق حتى لو لسبب خارج عني.
مشاركة من عبدالله الصبحيأوافق -
قررت هي أن تبادر، فراسلتني تسأل عن تفاصيل تخص كتاباتي في مدونتي القديمة كان يمكن أن تكون رسالة كغيرها، لكن روحها لمستني منذ الأسطر الأولى، شعور لا يفهمه إلا من جربه، كأنه التقاط بث إذاعي مفاجئ على المحطة المطلوبة بالضبط.
مشاركة من عبدالله الصبحيأوافق