ترفض أمي الدعاء المتوارث: «اللهم إني لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه»؛ لأنه يتناقض مع أحاديث نبوية تقول إن الدعاء يغير القضاء دائما تكرر أن الدعاء والقدر يتدافعان، كأنها معركة، وأمي هي المقاتلة الأولى بصف جيش الدعاء ضد قدر مكتوب يحتاج تغييره تلك اللمسة المعجزة.
أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا قادم أيها الضوء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات
-
مشاركة من Zizi
-
مثلا يتم الاستشهاد بقصة موسى والخضر؛ لبيان أن هناك حكمة خفية ما دائما، أقول: ممتاز، لكن استنتاجي من القصة أننا لن نعرف الحكمة أبدًا. لا خضر ليخبرنا اليوم!
مشاركة من Rafah Wazzan -
قال المؤرخ المفصول ميلان هوبل: «لتصفية الشعوب، يُشرع بتخريب ذاكرتها وتدمير كتبها وثقافتها وتاريخها… بعد هذا يبدأ الشعب شيئا فشيئًا في نسيان من هو وكيف كان، فينساه العالم من حوله بشكل أسرع».
مشاركة من Rafah Wazzan -
قد تهبط الكارثة فجأة علينا وقد نحملها داخلنا منذ الميلاد دون أن نعرف لا حيلة لنا في ذلك كما لا حيلة لنا أمام كثير من المآسي؛ الفراق، والضعف، والموت لا حيلة لنا بمشاعرنا لكن لنا حيلة بأفعالنا، أو على الأقل
مشاركة من Rafah Wazzan -
أكره الأمل الكاذب، هو أقسى من اليأس. أشعر بغيظ شديد ممن ينشرون الآمال الكاذبة حتى لو بحسن نية، أما من يفعلونها عمدا فهم عندي كالمجرمين.
مشاركة من Ahmed Sabry -
اسعدوا بكل يوم طبيعي.
بالطبع اطمحوا واسعوا بأقصى الجهد للأفضل، لأنفسكم، وأسركم، وبلادكم، لكن إن لم يحدث فلا بأس. كل يوم من المعافاة هو إنجاز عظيم.
مشاركة من Ahmed Sabry -
عشمي أني لا أكتب الآن رسائل وداع لتُنشر كرثائيات بعد رحيلي، بل نصوصا للذكريات الحاضرة نتذكرها معًا بعد سنوات طويلة، وربما نسخر من دراميتها. «قاعد على قلبكو».
مشاركة من حسام حمادي -
اسعدوا بكل يوم طبيعي.
بالطبع اطمحوا واسعوا بأقصى الجهد للأفضل، لأنفسكم، وأسركم، وبلادكم، لكن إن لم يحدث فلا بأس. كل يوم من المعافاة هو إنجاز عظيم.
مشاركة من Ashraket yassen -
قالت في رسالتها الأخيرة إنها «لم تعد قادرة على مزيد من المقاومة»
مشاركة من Ashraket yassen -
أواجه حقيقة الصورة العملاقة التي أنا ذرة منها: لفد فشلت الثورة المصرية والربيع العربي، صارت كل الأحلام والآلام ودماء الشهداء تاريخًا ليرويه أمثالي بعد أن نتحول لمسنين خائبين آخرين… حقَّا لقد «مسنا الحلم مرة».
مشاركة من Noha Daoud -
نقرأ في نقوش قبر أحد النبلاء من القرن السابع والعشرين قبل الميلاد: «إني لا أقول كذبًا؛ لأني كنت إنسانًا محبوبًا من والده، ممدوحًا من والدته، حسن السلوك مع أخيه، ودودًا لأخته».
مشاركة من Noha Daoud -
كتب حسين البرغوثي:
شيءٌ في الجبل كان يقول لي، كلما حدقت في الزيتون والأودية المقمرة حتى ولو بقيت لك سنتان للعيش، فإن سنتين هنا أعمق من قرنين «هناك»…
مشاركة من Noha Daoud -
«التفاصيل هي السر، التفاصيل الآن، لا ما مضى أو سوف يأتي، بل صحن سلطة، وقفة تحت سماء زرقاء إلى هذا الحد، قطة تلعق مخالبها قربي، وآثر يلعب بالتراب هذا هو كل ما أريد.. هل تصغر الأحلام إلى هذا الحد يجعل السرطان التفاصيل الصغيرة مرئية!
مشاركة من Noha Daoud -
كما أني أقوم بتخفيض «البصمة الكربونية» غير المباشرة الخاصة بي، وهو أمر يشغل بالي باستمرار، فأتعمد قدر الإمكان بكل بلد أن أشتري منتجه المحلي؛ لعدم التورط في التلويث بوقود طائرات الشحن التي جاءت بالسلع المستوردة، والآن حين أحصل على منتج من ٩ديقتي الخاصة فقد وفرت أيضا وقود الشحن الداخلي ❤️
مشاركة من Noha Daoud -
❞ ما أهون دنيا لا تساوي دخول أو خروج نفس هواء أو شربة ماء أو لقمة طعام. ❝
مشاركة من Eslam Mostafa -
لكن أحيانًا كنت أشعر بالسعادة، خاصة حين أحقق «بعدًا رساليًّا» في عملي.
حين أجد أمامي حسابات أبناء مبارك ورجاله وأقرانهم العرب، وأشعر بالمسئولية عن الدفع لنشر معلومة أو تفصيلة لم يكن سيلحظها المحررون الأجانب.
مشاركة من Noha Daoud -
أعرف جيدًا قصة عازفي السفينة «تايتانيك» حين قرر قائدهم النبيل والاس هارتلي، أن يقود سبعة منهم للعزف لتهدئة روع المسافرين حتى اللحظات الأخيرة وجدوا جثته لاحقا بينما آلة الكمان الخاصة به داخل جرابها وملتفة حوله لقد أدى عمله للنهاية وأراد أن تصل آلته لورثته وهو ما قد حدث
مشاركة من Noha Daoud -
"كنت قد بدأت العمل معه في تحقيق صحفي يعمل به حول تورط شركات روسية في تهريب الذهب السوداني، وبالمقابل قدمت روسيا وشركة «فاجنر» دعمًا للجيش السوداني وقوات الدعم السريع في ضرب الحراك المنادي بالديمقراطية."
مافيش فايدة!!!!!!
مشاركة من Noha Daoud -
تناولت تشبيه طبيب الأورام الأمريكي سيدهارتا موكرجي تجربة مرض السرطان بتجربة السجن، من حيث تشابههما في البشاعة والقسوة. في كليْهما يفقد الإنسان سيطرته على أعمق ما يملك: جسده، وفي كليْهما تلتهم تفاصيل المرض أو السجن كل مسارات وآمال حياة الضحية.
مشاركة من Noha Daoud