اقتباسات من كتاب فن الإسترخاء

❞ ما المانع من دمج هذه القدرة الفطرية في حياتنا اليومية بالحصول على فرصة استرخاء بدلاً من فرصة لتناول القهوة؟ يمكنك أن تختار أي طريقة لاستحثاث استجابة الاسترخا ❝

❞ خلافاً لاستجابة المواجهة أو الهروب، التي يتمّ إحداثها بشكلٍ متكرّر كاستجابة لمواقف الحياة اليومية الصعبة والمُستحَثّة بدون جهدٍ واعٍ، فإنّ استجابة الاسترخاء يمكن أن تُستثار فقط إذا خُصِّص لها وقت وبُذِل جهدٌ واع. ❝

❞ إذا كنت ستستحثّ هذه الاستجابة بانتظام، وتجعلها جزءاً من وجودك اليومي، فإنّ المواقف التي تنشِّط جهازك العصبي السمبثاوي يمكن أن تُعاكَس بعملية تتيح لجسمك أن يخفض نشاط جهازه العصبي السمبثاوي. ستستخدم ببساطة آلية جسدية فطرية لمعاكسة تأثيرات آلية أخرى. ❝

❞ أشعر عموماً أنني أكثر سعادة ورضا وعافية عندما أستعمل استجابة الاسترخاء. ❝

❞ أحب شخصيتي الجديدة: أنا أكثر صبراً، وأتغلّب على بعض المخاوف خصوصاً في ما يتعلق بصحتي الجسدية وقدرتي على الاحتمال. أشعر أنني أقوى جسدياً وعقلياً، وأصبحت أهتمّ بنفسي بشكلٍ أفضل. فأنا أكثر التزاماً الآن بالتمارين الرياضية اليومية وأراها كجزء أساسي من ❝

❞ أسهمت استجابة الاسترخاء في تغييرات كثيرة في حياتي. فهي لم تجعلني فقط أكثر استرخاءً جسدياً وعقلياً، بل أسهمت أيضاً في تغييرات في شخصيتي وأسلوبي في الحياة. يبدو أنني قد أصبحت أكثر هدوءاً، وانفتاحاً، وتقبُّلاً، خصوصاً للأفكار التي كانت إمّا مجهولة ❝

❞ يبدو أنّ الموقف السلبي هو العنصر الأكثر أساسيةً في استحثاث استجابة الاسترخاء. قد تنجرف الأفكار، والتخيّلات، والمشاعر في إدراك المرء. يجب على المرء ألا يركِّز على هذه المُدرَكات، بل أن يدعها تمرّ ❝

❞ وبالتالي فإنّ التأمّل ليس شكلاً من النوم، ولا يمكن أن يُستخدَم كبديلٍ له. يستثير التأمّل بعضاً من التغيّرات الفسيولوجية الموجودة في النوم، ولكنّ الاثنَين ليسا متعاوِضَين بأي حال من الأحوال، ولا يمكن أن يكون أحدهما بديلاً عن الآخ ❝

❞ 1) محيط هادئ، و(2) أداة عقلية مثل كلمة أو عبارة يجب أن تُكرَّر بطريقة محدّدة مرةً بعد أخرى، و(3) تبنّي موقف سلبي، وهو ربما أهمّ العناصر الأربعة، و(4) وضع مريح. ❝