ساق البامبو > مراجعات رواية ساق البامبو

مراجعات رواية ساق البامبو

ماذا كان رأي القرّاء برواية ساق البامبو؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ساق البامبو - سعود السنعوسي
أبلغوني عند توفره

ساق البامبو

تأليف (تأليف) 4.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    فلنبدأ بالإيجابيات

    اقدر أقول بضمير مرتاح ان انا عرفت معلومات كتير عن الفلبين والكويت ماكنتش اعرفها قبل كده واظن اني مكانتش هاعرفها من أي مصدر تاني غير الرواية دي

    فيه طرح جاد لعدد من القضايا المهمة المتعلقة بالبلدين لكن من غير طرح لأي حلول من أي نوع

    سعود السنعوسي بيحب شخصياته جدا واقدر أقول انه قدم كل شخصية منهم بشكل لائق واداله حقه تماما لا اكتر ولا اقل

    نيجي بقى للسلبيات

    في طريقة سرد الرواية محاولة يائسة لاقناع القارئ بان النص مترجم بهدف إضفاء نوع من المصداقية على الرواية

    لو ده هايدي الرواية مصداقية امال الناس ليه بتعشق الروايات الفرنسية اللي ترجمها المنفلوطي مع العلم ان المنفلوطي حول النص وروحه ايقاعه بالكامل للغة العربية وده مأثرش على تأثر الناس بالرواية

    علاقة راشد بجوزافين عاملة زي علاقة ياسين احمد عبد الجواد بمريم محمد رضوان في رواية قصر الشوق: رغبة فتمنع فزواج محكوم عليه بالفشل والفرق ان مشاعر جوزافين كانت افلاطونية بشكل غير مبرر

    معظم الاحداث اللي حصلت بعد الزواج العرفي متوقعة والاحداث اللي ماكنتش متوقعة حدوثها لم تذهلني

    الحاجة الوحيدة اللي شجعتني اني اقرا باقي الرواية امبارح ان يوم العمل وزحمة المواصلات كانوا أطول واكثر مللا من المعتاد

    ملحوظة هامة

    الرواية دي هي الثانية اللي نشرها الأستاذ المؤلف

    ممكن يا أستاذ سعود تدي نفسك فرصة قبل ما تنشر عمل جديد؟ تشتغل على نفسك اكتر! انا باقول كده لأني مقتنعة انك موهوب وشوية شغل زيادة هايفيدوا موهبتك جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية يمكن ان نعتبرها سيرة ذاتية للكثيرين ممن لفظهم الزواج المختلط بالخليج..

    تحمل في طياتها الكثير من القضايا..منها :

    جدل الدين والتعدد الاعتقادي..والدعارة..والسحاق.. والعمالة الاجنبية في الخليج..والاخلاص للوطن.. ..فجوات وتناقضات في المجتمع تبعا لتقيد وتعصب البيئة المجتمعية..صراع الهوية..فئة البدون، إلغاء الإنسانية أمام العادات واتقاليد..كما تبين لنا وبشكل جاد الى اي مدى وكيف علينا ان نكون مسؤولين على قرارات لحظية ..قد ترسم وتحدد مسار ومعالم حياة اشخاص اخرين مستقبلا..

    بالاضافة الى قضايا اخرى يضيق المجال لذكرها..

    لقد كان السنعودي شجاعا بما فيه الكفاية عندما كتب رواية مزعجة كهذه..

    ""لماذا كان جلوسي تحت الشجرة يزعج امي؟أتراها كانت تخشى أن تنبت لي جدور تضرب في عمق الأرض ، ما يجعل عودتي إلى بلاد أبي أمرا مستحيلا ؟..ربما لكن حتى الجدور لا تعني شيئا أحيانا .

    لو كنت مثل شجرة البامبو ، لا إنتماء لها . نقتطع جزءا من ساقها، نغرسه، بلا جدور، في أي أرض .. لا يلبت الساق طويلا حتى تنبت له جدور جديدة..تنمو من جديد..في أرض جديدة..بلا ماض..بلا ذاكرة..لا يلتفت الى اختلاف الناس حول تسميته، كوايان في الفلبين..خيزران في الكويت..أو بامبو في أماكن أخرى.""......ليصل في الاخيرالى حقيقة مفادها أن النباتات الإستوائية لاتنمو في الصحراء..

    المهم رواية اقل ما يمكن ان يقال عنها انها اجمل ما كتب سعود السنعوسي الى الان..ولا اعتقد انني سأجد من سيختلف معي بشأنها..

    ساق البامبو..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ساق البامبو للكاتب والروائي الكويتي سعود السنعوسي رواية تتناول قضية الهوية، تبدأ أحداث الرواية بالفلبين لشاب أمه فلبينية ووالده كويتي، اسمه العربي عيسي واسمه الفلبيني هوزيه. يدور جزء كبير من الأحداث في أرض ميندوزا، جد هوزيه لأمه. تصور الأم لابنها هوزيه الكويت علي أنها الجنة الموعودة، فيبدأ هوزيه بتصور حياته في بلد أبيه الذي لم يره سوي في الصور معتقدا أنه مثل ساق البامبو التي تقتطع وتغرس في أي مكان وتنمو لها جذور وتستقر في بيئتها الجديدة (ومن هنا جاءت تسمية الرواية). يسافر هوزيه للعيش في الكويت والتعرف علي أهل أبيه المتوفي ولكن كل آماله تتبخر تدريجيا مع الإقامة في الكويت، رفض من عائلة الأب بسبب شكله الفلبيني خوفا علي مكانة الأسرة، رفض من المجتمع بأكمله، قلة قليلة تتعاطف معه(غسان صديق والده وأخته خولة). يقرر هوزيه العودة إلي الفلبين وإكمال حياته هناك فقد أدرك أن البيئة الكويتية غير مناسبة لنمو نبات بامبو . استخدم الكاتب في الرواية تقنية "الميتاسرد" أو "الرواية داخل الرواية": عيسي ليس الكاتب الحقيقي، سعود السنعوسي هو الكاتب الحقيقي للرواية، عيسي/هوزيه هو كاتب الرواية التحتية، خولة هي محررة الرواية التحتية، إبراهيم هو مترجم الرواية التحتية.. استطاع الكاتب بشطارته أن يخدعنا ويوهمنا أن الرواية مترجمة وخولة أخت عيسي هي من حررتها.

    الرواية ممتعة جدا في أحداثها وتفاصيلها، أكاد أشعر أن الكاتب من الفلبين وليس كويتيا، تستحق عن جدارة جائزة البوكر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    -العطاء من دون حب لا قيمة له . الأخذ من دون امتنان لا طعم له .. هو الحب الذى يجعل للأشياء قيمة

    -إذا صادفت رجلاً بأكثر من شخصية فإعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداهما لأنه بلا شخصية

    -إن لفظت الديار أجسادنا ..... قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان

    -بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت

    -من أين لي أن أقترب من الوطن وهو يملك وجوه عدة ... كلما اقتربت من أحدهما أشاح بنظره بعيداً

    أن تبدأ بقرآءة رواية وانت في قمة انشغالك بمشاريع وامتحانات الجامعة

    ومع ذلك تواصل قرآئتها في يوم كامل دون الشعور بالذنب

    هذا بحد ذاته كفيل بإثبات أن الرواية رائعة

    لمستني و أحببتها جدا و أبحرت في تفاصيلها

    كنت بحاجة مآسة لمثل هذه الرواية التي تظهر مجتمعنا بهذا القدر من العري

    تطرقت لمواضيع عدة

    العنصرية ... تقاليد ... النميمة ... الطبقية .... الأخوة .... المال .... النسب ....الهوية .... الايمان .... القدر .... تضحية ......حب .. انتماء

    النهاية أعجبتني بشدة كيف تدل على أن عيسى سوف يبقى يتأرجح الى أن يعلن الحكم النهاية

    أتوق لأهديها لبعض الشخصيات في محيطي لعل وعيسى يحسنوا من أخلاقهم ويعاملوا العمالة المنزلية بطريقة تليق بديننا ومجتمعنا ... فهم في غربة عن أهلهم ووطنهم فلا داعي ايضاً بتجريعهم الاهانات يوميا فهم بشراً مثلنا بل ربما أفضل منا

    نقطة أخيرة

    أتمنى من كل قلبي أن يصبح مجتمعي يهتم بالحرام أكثر من العيب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية سردية سهلة......واما الفكرة فهي تدور علي الهوية و الطبقية...حيث هو الم انساني جماعي او عالمي و يعاني منه الجميع و ربما هي من اكبر مشاكل العالم منذ ان رسمت الحدود

    اما (الكويت ) عن سائر الدول الخليجية فهو اختيار موفق لاحداث القصة فبجانب اسلوب العمالة المتواجد في دول الخليج و الطبقية الصارخة بين صاحب البلد و المقيم او الاجنبي ....فمع ايضا وجود الفلبين كطرف اخر لا يأتي منها وظائف في الاغلب الا وظائف الخدم فاصبح مثال الطبقية واضحا ...فايضا يوجود مشكلة (البدون )

    ما اعجبني في الكتاب ايضا معالجته لطريقة الدعوة للاسلام وانه فعلا هناك من يعتقد انه يدعو للاسلام او يدافع عنه باساليب غريبة و ارهاب وهو يفعل العكس تماما

    ما اعجبني ايضا هي فكرة علي الرغم من اختلاف الاديان و مظاهرها يظل حب العدل و الجمال و القيم مشترك و هذا المشترك اذا تمسك به الجميع لاصبحت حياة البشر افضل

    مشكلة الطبقية وجدت مع الانسان و لم توجد مع الديانه فعلي الرغم من النهي عن الطبقية و المطالبة بالمساواة بين جميع البشر في كل الاديان و لكن الطبقية تظل موجودة ...لان من خلالها يشبع الانسان بعض من غروره المريضة بسهولة بدون بذل مجهود

    كنت ساعطي الرواية الخمس نجوم الا انني لم اجد كثير من سحر اللغة او الاسلوب بيها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ساق البامبو

    العمل ينتمي إلى الفن الروائي الميتاسردي، حيث نجح الكاتب وببراعة في إيهامنا بأن العمل ترجمة قام بها المترجم والصحفي الفلبيني ابراهيم سلام، وجاء ذكر الأديب اسماعيل فهد اسماعيل ليكون شاهدًا على التناص الفني الميتاسردي الذي اشتهر به هذا الأديب الكويتي، ولعل روايته ( الكائن الظل) أبرز مثال على ذلك، حيث نحى الكاتب السنعوسي في روايته ( ساق البامبو) نفس المنحى الفني الميتاسردي.

    طبعًا ثيمة العمل الرئيسية هي متاهة الانتماء، وفي هذه الثيمة الرئيسية تتضفر العديد من الثيم الفرعية ضمن حزم بارادوكسية عديدة، خارجية ونفسية وفكرية واجتماعية وعقائدية، لينتهي الكاتب إلى نتيجة مفادها أن النبذ قد يأتي من أقرب الأقربين ( لينقض مفهوم الأسرة)، ومن الوطن المقدس ( لينقض مفهوم المواطنة)، ومن العقائد المجتمعية والروحية ( لينقض مفهوم الدين والمجتمع)، ما لم يكن الانتماء الأساسي للإنسانية.

    الإنسانية هي الانتماء الأساسي الذي ينبغي البحث عنه، ومنه نخرج من كل المتاهات ونصل إلى الاستقرار الأسري والوطني والمجتمعي والديني...

    عرض الكاتب للعديد من القضايا بمقارنات ماهرة، طرح قضية البدون ولكن بتحفظ، مردّه إلى الخوف ومحدودية حرية الأديب العربي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هناك اراضى غير صالحه لزراعة البامبو .... لم يستطيع هوزيه التعامل مع البيئه الكويتيه رغم حقه فيها كمواطن كويتى ...

    استطاع الكاتب تحقيق هدفه من الروايه بنجاح ... قام بتوصيل بفكرته ببراعه ... وساعده فى النحاج المترجم .. حيث نجح فى تحويل الروايه الى العربيه بنجاح كبير قد يكون النجاح اساسه المترجم ... لغه عربيه قويه جدا رغم سهولتها ... يستحق رفع القبعه لعمله ... و كذلك الكاتب ... فى اختيار قضيته ... و التعبير عنها وانتقادها ...

    ذهبت الى لفلبين فى رحله مع الكاتب حيث العادات و التقاليد و الطبيعه .... عرفت مايكفينى عن الفلبين و شعبها و بعض من تاريخها لم اكن اتوقع يوم انى سوف اقرأ عنها ... انتقلت معه ايضاًالى الكويت و عرفت عنها مالاكنت اعرفه ... اثبت ان العنصريه مبدأ عربى صِرف ...

    روائى ناجح رغم شعورى بالملل بعض الاحيان ... لكنه ملل مُحلٌى بتشويق .. فاجأ القارئ اكثر من مره ... اختيار عباراته وجمله كانت صائبه ... خلاصة القول هوزيه اصبح صديقى انا الآخر .. حيث تألمت معه بعض الاحيان .. و شعرت بالاسى ناحيته كثيراً .... تعلمت منه "ان كل شئ يحدث بسبب و لسبب " ....

    Y.B

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ساق البامبو رواية تمس الكثير مننا ليس لتشابه واقعي في احداث حياة الكاتب و احداث حياتنا انما هو تشابه في بحثنا عن الذات المتمثل في الاشخاص الذين نحب و ارض الوطن التي نعيش بها و مدى تقبلها لنا و بالرغم من ان الكثير منا يولد لأبوين من نفس البلد الا ان ذلك لا يحتم قبول هذه الارض او المجتمع لك انها افه بكل ما تملك من معنى في مجتمعنا العربي الا و هو احتقار و نبذ لكل ما هو مغاير او مضاد لقناعتنا الشخصية و عاداتنا و هي افه خطيرة لها مفعول السحر في التسبب بفقدان الهوية و البحث عن كل ما هو مضاد لهذا المجتمع و تنفيذه من قبل ضحية هذه الافه فها هو عيسى لا يجد نفسه بين من تشوق ليكون متواجدا بينهم و في الرواية هو استطاع ان يصل للبلد الاخرى بطريقة شرعية على غرار ما يحدث كثيرا في الحقيقة من محاولات للهجرة الغير شرعية ممن فقدوا هويتهم .

    كل هذا و اكثر شعرت به من خلال صفحات الرواية الرائعة للكاتب المتميز الذي استطاع مناقشة مشاكلنا المجتمعية بوضوح تام دون الحاجة للجوء لتجريح او تقليل من شأننا العربي. تستحق الخمس نجوم و البوكر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أهدى هوزيه هذا الكتاب لأصحابه -المجانين-كما أسماهم، لا لشيء إلا لأنه وجد فيهم الوطن الذي تذوب في داخله الفروق بما فيها العرقية والطائفية، يتبادر لي أن هوزيه ودّ لو يكون مجتمعه الصغير المجنون هذا برفقة أصحابه هو صورة مصغّرة عن مجتمعه الأكبر لتحتويه رغم جميع الفروق لكن الواقع يأتي مغايراً تماماً لما يأمل.

    ساق البامبو إحدى تلك الروايات المحبوكة بما يقارب الكمال أو يطاله لم أجد ما ينقصها لا على صعيد القصة ولا الأسلوب الروائي، تشغلك، تفكّر في تفاصيلها حين تبتعد عنها قليلاً وتطرأ عليك حال استيقاظك كفكرة كانت تنتظرك لتتم الانشغال بها، تندمج في أحداثها تتعايش معها، أما عن إبداع السنعوسي المختلف والخاص في هذه الرواية والجديد عن أي رواية سابقة

    قرأتها يتلخص في فكرة غير مسبوقة لو ذكرتها لأحرقته ربما!

    سأكتفي بالتساؤل...

    هل العمل حقيقي؟ أم من نسج خيال الكاتب؟

    هو حقيقي وإن لم يكن، فكل مافيه ممكن.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    (الآباءُ يأكلونَ الحُصرمَ،والأبـنـاء يضرسون)

    رواية رائعة،رائعة ،رائعة.مؤلمة ،بعض مقاطعها يعتصر القلب ألماً لما فيها من أحداث مؤثّرة.

    تحكي قّصة معاناة (هوزيه بالفلبّينية/عيسى بالعربية) ،الّذي وُلدَ لأبٍ كويتيّ،وأمّ فلبّينية،ولكن ما جَعله يُنبَذ من عائلة والده ؛أنّه وُلدَ بملامح فلبّينية..!!

    وأنتم تعرفونَ أنّه في مجتمعاتنا العربية نخشى كلام النّاس،ولكن المؤلم أن ضحيّة هذه الخشية، تؤذى مشاعر البَشر دون رحمة .

    من أجمل الرّوايات الّتي قرأتها ،والّتي صوّرت حالَ مجتمعٍ بأكمله والطّريقة الّتي يُفكر فيها.

    وأكثر ما أحببتُ فيها هي قدرة الكاتب على إنهاء كل مقطعٍ منها بطريقةٍ رهيبة غريبة،تشدّ وتلفت الانتباه.

    مما جاءَ في الرّواية:

    "يقولُ خوسيه ريزال: إن الّذي لا يحبّ لغته الأمّ هو أسوأ من سمكةٍ نتنة".

    "إن لفظت الدّيار أجسادنا..قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطانُ".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أفضل الكتب التي قرأتها

    طرحت الرواية تساؤلات عميقة حول تداخل الدين والثقافة عند العرب،لرواية محمّلة بالكثير من الأحداث البسيطة في شكلها والعميقة في بعدها الإنساني.

    تدور أحداث الرواية عن البحث عن الذات و الهوية في آن واحد

    ولد بطل الرواية خوسيه / عيسى من أم فلبينية بوذية و اب كويتي مسلم عاش طفولته مع والدته في الفلبين بعد رفضه و طرد والدلته جوزفين التي كانت تعمل خادمة لدى عائلة والده في الكويت

    بعد أن أصبح شاب جلبه صديق والده غسان إلى الكويت ليتعرف إلى عائلته الإرستقراطية التي قابلته جدته التي كانت ترى فيه ولده لأنه يحمل نفس نبرة صوته بالطرد حيث أنتهى بيه الأمر لينام في الملحق مع الخدم قضى ، خوسيه / عيسى طفولته في المعابد البوذية و قضى شبابه لا إنتماء له يتخبط يبحث عن ذاته و هويته لم يعد يعلهم هل هو فلبيني أم كويتي ؟

    هل هو مسلم أم بوذي ؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أخذتُ وقتـًا طويلاً لإنهاء هذه الرواية

    لماذا؟!

    ببساطة لأنها مملة!

    لم أشعر بمعاناة الراوي -أنا آسفة- رغم أن الرواية تناقش موضوعـًا هامـًا عن الاستعباد في العصر الحديث في شكل خادمات المنازل في الخليج (موضوع لا يهمني كثيرًا أيضـًا لأنه بعيد عن ثقافتي ومستواى المعيشي)

    حاول سعود أن يجعل من عيسى بطل الرواية عنترة بن شداد العصر الحديث ولكنه أخرجه في صورة أشبه بالملاك لا بالبشر.لم أحبب كثيرًا صورة البطل غير الفعّال،لا يفعل شيئـًا طوال الرواية سوى تلقي الصفعات ممن حوله.

    أحببت وصف الكاتب للفلبين والكويت،شعرتُ بأنني أتجول فيهما أثناء القراءة كما أحببت وصفه لشخصيات سيدات عائلة والده.

    ربما لم أشعر بالكتاب فعلاً لأنه بعيد عن حياتي اليومية وربما لأنه كان أطول من اللازم!

    الرواية جيدة لكن لا تستحق كل هذه الضجة المثارة حولها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في البداية قرأت أولى صفحاته ، شعرت بالملل حياله ، ثم سهرت الليل حتى أنجزته في أسبوع ، يحمل أكثر من موضوع وما جذبني الي الكتاب هو الاسم ما هو البامبو ، هي شجرة ان اقتصت منه ووضعت في غير أرضها نبتت ، من منا يتمني أن يكون كالبامبو ، يثبت نفسه في كل مكان ويتأصل بجذوره في كل مكان ينجح به .

    الرواية حملت أكثر من فكرة ، الاسلام والديانات المتعددة وكيفية زواج اهل الخليج من الكوريين وكيف البعض ينظر الى الخادمة نظرة حقيرة ان ليس من حقها الزواج ، وان يتبرأو من ابنهم ان كان لا يحمل الجنسية السعودية والتي تعد للأسف من الأشياء التي من النظرة السلبية لان الله خلقنا امم من الوان مختلفة ولا يعيبنا الشكل الا فرق بيننا الا بالتقوى ، النظرة السلبية لعمل المرأة في المجالس المحلية .

    صراحة رواية قيمة جداً جداً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أنهيت قراءة الرواية في الساعة 8 مساء يوم 17 ديسمبر 2017 أي قرأتها في خمسة أيام منها 90 صفحة في اليوم الأخير

    رواية إنسانية موجعة بقسوة وأسلوب كاتب محترف

    رواية جميلة جداً تشد عقلك وروحك وجدانك

    تتناول الرواية موضوع البحث عن الهوية في الكويت ودول الخليج العربي من خلال حياة الراوي، وهو ابن كويتي وفلبينية، وتدور أحداثها في هذين البلدين. ومع أنها ليست الأولى في التطرق لموضوع العمالة الأجنبية في دول الخليج، إلا أنها تتصف بسلاسة الأسلوب بعيداً عن التعقيد والتعمق في التحليل. وتتجلى ازدواجية هوية البطل حتى من خلال اسمه المزدوج عيسى/خوسيه.

    حازت الرواية على الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2013

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أنهيت قراءة الرواية في الساعة 8 مساء يوم 17 ديسمبر 2017 أي قرأتها في خمسة أيام منها 90 صفحة في اليوم الأخير

    رواية إنسانية موجعة بقسوة وأسلوب كاتب محترف

    رواية جميلة جداً تشد عقلك وروحك وجدانك

    تتناول الرواية موضوع البحث عن الهوية في الكويت ودول الخليج العربي من خلال حياة الراوي، وهو ابن كويتي وفلبينية، وتدور أحداثها في هذين البلدين. ومع أنها ليست الأولى في التطرق لموضوع العمالة الأجنبية في دول الخليج، إلا أنها تتصف بسلاسة الأسلوب بعيداً عن التعقيد والتعمق في التحليل. وتتجلى ازدواجية هوية البطل حتى من خلال اسمه المزدوج عيسى/خوسيه.

    حازت الرواية على الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2013

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تقيمي للراوية ، اري انها تستحق 4 نجوم

    ربما النجمه الخامسة لا تستحقها نتيجه الإسهاب في الراوية

    لكنها روايه جميله جذبني الكاتب لانهيها بشغف ، روايه نهايتها حزينه واقعية كما يجب ان تكون للاسف في عالم نسكنه ، وليست نهايات تضحك علي السذج مثلما يحدث في الأفلام

    اشعر انها قصة حقيقيه وان لم تكن كذلك فأنا لا استبعد حدوث مثل هذه القصص في مختلف البلاد العربية

    موت راشد محزن ، وضعف وخنوع بطل الراوية غريب ، لكنها تتحدث عن مجتمع عربي حقيقي وعن عائلات متغطرسة بالفعل في عالمنا يضعوا مقاييس معينة لانفسهم وعليها ينظروا للناس من عل كأن الله لم يخلق غيرهم

    تستحق الفوز بالبوكر ،

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أجاد الكاتب في تسليط الضوء على قضية مهمة جداً وهي العادات القبليّة المتأصلة في المجتمع الخليجي والتي ترفض الاعتراف بابنائها لأنه من طبقة مختلفة وبشكل مختلف باعتباره دخيل على مجتمع لا يشبهه وتهديد للرابطة العائلية وليس من حقه أن يحتضنه بلده ومجتمعه وكذلك بالنسبة لقضية "البدون"، قضايا مهمة ليس في المجتمعات الخليجية فحسب بل ربما في مجتمعاتنا العربية كلها، فهناك الكثير من القصص المشابهة لمن يعيشون سنوات عمرهم كلها في بلد لا يعترف انهم جزء منه. اعتقد بأنها جرأة من الكاتب ان يطرح مثل هذه القضايا في مجتمعات مغلقة كالمجتمعات الخليجية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بقدر ماهي جميلة مشاعر الانتماء .. كان جمال الرواية .. بسيطة الأسلوب .. لطيفة الطرح وعلى الرغم من ( اعتيادية ) اللغة فقد استمتعت بقراءتها .. تغلب علي الفضول في كثير من الأوقات ليجبرني على متابعة القراءة لساعات باتت بالنسبة لمن حولي قروناً في طولها .. أنسى نفسي و أغوص مع ( هوزيه) .. أغوص عقله .. حواسه .. مشاعره حتى أني تألمت لموت ( السلحفاة) .. أحببت( غسان) لدرجة جعلتني أكره ( هوزيه) عندما ظلمه .. بدت لي فكرتها سامية .. أتمنى أن تصل للعقول المهشمة .. خفت نهاية تعيسة لكن .. شعور غريب انتابني بعد إنهائها .. مزيج من اللاشيء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة وجميلة لا شك عندي انها تستحق كل الجوائز التي نالتها، فهي تقدم العديد من الافكار والقضايا خاصة الاجتماعية منها. أنصح الكل بقرائتها والتمعن فيها والوقوف عند بعض المواقف التي تسترعي مزيدا من التفكير . لدي العديد والعديد لأقوله حول الرواية ولك نني أفضل قوله ضمن مناقشة يكون فيها تسلسل الافكار كما تسلسل الرواية من لحظة ميلاد هوزيه ميندوزا او عيسى الطاروف وانتقاله الى الكويت ولحظات المعاناة، الضياع، التشتت وفقدان الامل والكثير من الاحداث التي عصفت ببطل الرواية داخل الجنة التي اسمها الكويت على حد تعبير جوزافين .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية لن أتوقع ابدا انها ولدت من رحم الخيال 400 صفحة مزخرفة من المشاعر المؤثرة كالبحث عن الامل ,

    المساوة و الانسانية وغيرها من المشاعر التي نقشت على صفحات هذا الكتاب العتيق

    "عيسى الطاروف" بحث عن نفسه كثيرا

    وخجل من وجهه تارة أخرى تاه عن ذاته وظن انه سيجدها في الكويت

    لقد كان يعيش في في خياله ووصف امه لهذا البلد زاد من نار شوقه إليها ..

    رواية مليئة بالمشاعر الصادقة , مختلفة , بطل الرواية كالاحجية التي تبحث عن قطعتها الناقصة , تحكي عن الواقع بطريقةِِ يحبها القارئ .

    هذه الرواية تستحق البوكر بجدارة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون