أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • والبعض يختار ألا يعبأ بالأمر فلا غفران ولا غضب؛ البعض يعتبر الثأر في عدم الاكتراث، ويُعد الانتقام الحقيقي في التجاوز المتجاهل

    مشاركة من Fatma
  • إن الحكم على الآخرين هو أحد وجوه "الكبرياء الزائف"، حتى وإن ظهرت على ألسنتنا سمات التواضع ومضغنا عبارات "كلنا فينا من العيوب"، ولكن لم تزل عقولنا طافحة بالحكم والرفض!

    مشاركة من Fatma
  • ربما الانهماك في حالة وجودية ناقمة تدفعنا نحو عدمية ستهلكنا وتبقى الدنيا دائرة بلا اكتراث والوجود سائر بلا مبالاة لعدميتنا المدمرة للذات.

    مشاركة من antonios nader
  • ‫ والظهور يعني التعري والافتضاح، ويعني احتمال الرفض!

    ‫ الرفض؛ الوحش القاسي الذي طالما طاردنا ونهشنا، ولم يمنحنا هدنة منه سوى الصمت والتواري.

    مشاركة من antonios nader
  • يكبر كل من تربَّى في تربة الإساءة المالحة الصخرية لا يشعر أنه مستحقٌّ للحب، أو أنه يمكن لأحدهم أن يقبله كما هو، فكيف يقبلني أحدهم ومن كانت فطرتهم على محبتي وقبولي، لم يستطيعوا أن يمنحوني هذا القبول وتلك المحبة اللامشروطة.

    مشاركة من antonios nader
  • ‫ فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.

    مشاركة من antonios nader
  • الإدمان ليس في حقيقته سوى محاولة هروب من ذلك (التهديد المركب) لشخص بلا أدوات لمواكبة الضغوط؛ الإدمان بكافة أشكاله: المخدرات، الكحول، الجنس، الإنفاق، العلاقات، الطعام، بل حتى تعاطي الدين نفسه كمحاولة تسكين للقلق المضاعف

    مشاركة من antonios nader
  • دومًا أشعر بأنني لا ألتئم مع الجموع، وكأنه ليس لي مكان بينها كقطعة (بازل) ليست من تلك الأحجية وإنما تم تغليفها خطأً داخل تلك العلبة؛ علبة الوجود

    مشاركة من antonios nader
  • تقول إحداهن:

    ‫ " كنت دايمًا بحس إني مقموصة من العالم، وكأني بقول مش حلعب معاكم لعبة الحياة دي، وقاعدة على جنب ومهمشة نفسي وواخدة على خاطري من الكون كله. كان توجهي في الوجود إني مستنية حد يصالحني".

    مشاركة من Raghda El-Rayes
  • هناك صلات وثيقة بين (الحكم على الآخرين) وبين (الشعور بالذنب)، وهناك رابط خفي بين (الكبر والغرور) وبين (الخزي والجلد الذاتي.(

    ⁠‫بل إن كلًّا منهم هو الوجه الآخر لصاحبه والظل الخفي للقطب الأخر.

    مشاركة من LAH56
  • ساعدتني القراءة كثيرًا وحركت مخيلتي وأمدتني بالمسرات والآلام

    ⁠‫ولكنها في لحظات أخرى أزعجتني حد الموت..

    ⁠‫ديستويفسكي

    مشاركة من alsayaghi2002
  • قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما يعقبها (الكرب).

    ‫* * *

    مشاركة من LAH56
  • أرى اللـه بقلبي كُلّما ابتسمت لي عينا أُمي، ومد لي صديقي كفّه.. أرى اللـه فيمن أُحب، وأعلم أن اللـه يُحبني

    مشاركة من Asma
  • ‫ لم يكونوا يدركون أن أبواب الزنازين مفتوحة، وأن بإمكانهم الفرار، ولكنهم ألفوا هذه الزنازين ولم يتصوروا يومًا أن بالإمكان الهرب، وأن هناك حياة خارج الزنزانة.

    ‫ كيف وقد صنع الزنزانةَ أحباؤهم.. آباء وأمهات، أو أعمام وخالات، أو معلمون ومشايخ وقساوسة ورموز مجتمعية، صنعت لهم الزنازين باسم الحب أو المصلحة.

    مشاركة من ولاء بسيوني
  • ‫ لم يكونوا يدركون أن أبواب الزنازين مفتوحة، وأن بإمكانهم الفرار، ولكنهم ألفوا هذه الزنازين ولم يتصوروا يومًا أن بالإمكان الهرب، وأن هناك حياة خارج الزنزانة.

    مشاركة من ولاء بسيوني
  • شكر خاص، لكل روحٍ لقيتها يومًا فعلمتني كيف تكون النجاة، ولكل بطلٍ اتكأ على وجعه ووقف صامدًا يضمد جراح ماضيه، ويلهمنا بأن التعافي ممكن ويعلمني أن التشافي للشجعان!

    ‫ بهم ولهم كان هذا الكتاب.

    مشاركة من فوز.
  • إننا لا نحب من يعجبنا، ولا من يحبنا، بقدر ما نحب من نحب أنفسنا جواره!

    مشاركة من فوز.
  • أظننا لا نحتاج شخصًا يُحِبُّنا بقدر حاجتنا لمن يعيد إلينا محبتنا لأنفسنا.

    مشاركة من فوز.
  • نحن نبحث ونبحث عمن يمنحنا قبولًا لامشروط، ومحبةً بلا غرض، ولكننا بخلنا بمثله علينا!

    مشاركة من فوز.
  • وأنا أتساءل: "وهل يمكن لشريكٍ ما أن يخفف ألم السجن ومسخ الوجود، وهل يمكن لرفيقٍ أن يزيح حقيقة منعِ كائنٍ ما من تحقيق إمكاناته وفرد قابلياته وممارسة مرتكز فعله الوجودي.

    مشاركة من فوز.